نزوّدك بمجموعة من الطرق والنصائح التي يمكن أن تساعدك على التحكم بنوبات غضبك وتخطيها بطريقة سهلة مع تفادي آثارها السلبية عليك وعلى المقربين منك.
1- حاولي عند تعرّضك لنوبة غضب التفكير بشكل منطقي وهادئ يحثّك على تخطّي غضبك مع تفادي الإنفعال الجسدي واللفظي قدر الإمكان. فالإنفعال الجسدي واللفظي من شأنهما تحفيز نسبة إنفعالك وغضبك وقد يؤثّر هذا التصرف سلبياً على علاقتك بالمحيطين بك.
2- عندما تواجهين نوبة غضب إبتعدي عن الأشخاص الذين يسببون لك هذا التوتّر وتحاشي كلياً التفكير بالمواضيع التي تغضبك. ستساعدك هذه الخطوة حتماً على إستعادة هدوئك وتخطّي نوبة غضبك بسلاسة أكبر.
3- احرصي على ممارسة الهواية التي تفضلينها عندما تواجهين نوبة غضب، إذ تسهّل عليك هذه الخطوة التخلّص من طاقتك السلبية وغضبك وتساعدك على إستعادة هدوئك.
4- لا تترددي في الحصول على عطلة وإستراحة من العمل عندما تواجهين نوبة غضب، وتعتبر هذه النقطة ضرورية للحدّ من مستوى الغضب الذي تشعرين به والقضاء عليه. ننصحك كذلك بالتوجّه إلى مكان مميّز يؤمّن لك الراحة والإسترخاء بغية إستعادة نشاطك وهدوئك.
5- حاولي التعامل مع المشاكل التي قد تسبب لك نوبات غضب بشكل عفويّ وسلس، فكلّما بدا حلّها سهلاً بالنسبة لك تفاديت التعرّض لنوبات التوتر والغضب.
1- حاولي عند تعرّضك لنوبة غضب التفكير بشكل منطقي وهادئ يحثّك على تخطّي غضبك مع تفادي الإنفعال الجسدي واللفظي قدر الإمكان. فالإنفعال الجسدي واللفظي من شأنهما تحفيز نسبة إنفعالك وغضبك وقد يؤثّر هذا التصرف سلبياً على علاقتك بالمحيطين بك.
2- عندما تواجهين نوبة غضب إبتعدي عن الأشخاص الذين يسببون لك هذا التوتّر وتحاشي كلياً التفكير بالمواضيع التي تغضبك. ستساعدك هذه الخطوة حتماً على إستعادة هدوئك وتخطّي نوبة غضبك بسلاسة أكبر.
3- احرصي على ممارسة الهواية التي تفضلينها عندما تواجهين نوبة غضب، إذ تسهّل عليك هذه الخطوة التخلّص من طاقتك السلبية وغضبك وتساعدك على إستعادة هدوئك.
4- لا تترددي في الحصول على عطلة وإستراحة من العمل عندما تواجهين نوبة غضب، وتعتبر هذه النقطة ضرورية للحدّ من مستوى الغضب الذي تشعرين به والقضاء عليه. ننصحك كذلك بالتوجّه إلى مكان مميّز يؤمّن لك الراحة والإسترخاء بغية إستعادة نشاطك وهدوئك.
5- حاولي التعامل مع المشاكل التي قد تسبب لك نوبات غضب بشكل عفويّ وسلس، فكلّما بدا حلّها سهلاً بالنسبة لك تفاديت التعرّض لنوبات التوتر والغضب.