إذا كنتما مستعدّين للزواج، وفوجئتِ بأن خطيبك يتهرّب من ذلك، يجب أن تعيدي التفكير في هذه العلاقة وتعيدي تقييمها. وفي ما يلي 4 نصائح تساعدك على التعامل السليم مع تهرّب خطيبك من الزواج.
1- فكري بنضج
كوني ناضجة في أفكارك، تخلّي عن الأفكار الطفولية التي تدفعك لرثاء نفسك، أو إلقاء الاتهامات على خطيبك، فكري في العلاقة، وأعيدي تقييم مشاعرك، وأسلوب تعامل خطيبك معكِ، ورؤيتك لمستقبل هذه العلاقة، التفكير الناضج يساعدكِ على فهم المشكلة والعثور على أسبابها، وإعادة تصحيح المسار، وتقبّل النتائج أيّاً كانت.
2- تغلّبي على الشعور بالذنب
تذكري أن هذا ليس خطأك، فقد يكون السبب نابعاً من خطيبك نفسه، سواء كان يمتلك شخصية مترددة، أو أنه يخاف من تحمّل المسؤولية، ربما تغيّرت مشاعره دون أسباب واضحة... في كل الأحوال أنتِ لستِ المسؤولة عما حدث، فلا تسمحي لنفسك بالشعور بالنقص أو جلد الذات، حتى لا تثقلك المشاعر السلبية.
3- امنحي خطيبك حرية القرار
بالتأكيد يدفعك شعور داخلي إلى الرغبة في التمسّك بخطيبك، ولكنه شخص بالغ مسؤول عن قراراته ولا يمكن التحكّم به أو توجيهه، لذا لا تضغطي عليه، وامنحيه حرية اتخاذ قراره دون أي ضغط، ربما يتراجع عن قراره إذا شعر أنه غير مضغوط.
4- أعيدي تقييم مشاعرك
قد يكون موقف خطيبك إشارة جيدة للتراجع خطوة إلى الوراء وإعادة تقييم مشاعرك، حددي رغباتك، وأهدافك من العلاقة، ومدى السعادة التي تحققها لكِ هذه العلاقة، قد تكتشفين أن خطيبك محقّاً في التمهّل، فامنحي نفسك فرصة أنتِ أيضاً حتى لا تتورّطي في زواج لا يحقّق لكِ الحياة التي تستحقينها.
1- فكري بنضج
كوني ناضجة في أفكارك، تخلّي عن الأفكار الطفولية التي تدفعك لرثاء نفسك، أو إلقاء الاتهامات على خطيبك، فكري في العلاقة، وأعيدي تقييم مشاعرك، وأسلوب تعامل خطيبك معكِ، ورؤيتك لمستقبل هذه العلاقة، التفكير الناضج يساعدكِ على فهم المشكلة والعثور على أسبابها، وإعادة تصحيح المسار، وتقبّل النتائج أيّاً كانت.
2- تغلّبي على الشعور بالذنب
تذكري أن هذا ليس خطأك، فقد يكون السبب نابعاً من خطيبك نفسه، سواء كان يمتلك شخصية مترددة، أو أنه يخاف من تحمّل المسؤولية، ربما تغيّرت مشاعره دون أسباب واضحة... في كل الأحوال أنتِ لستِ المسؤولة عما حدث، فلا تسمحي لنفسك بالشعور بالنقص أو جلد الذات، حتى لا تثقلك المشاعر السلبية.
3- امنحي خطيبك حرية القرار
بالتأكيد يدفعك شعور داخلي إلى الرغبة في التمسّك بخطيبك، ولكنه شخص بالغ مسؤول عن قراراته ولا يمكن التحكّم به أو توجيهه، لذا لا تضغطي عليه، وامنحيه حرية اتخاذ قراره دون أي ضغط، ربما يتراجع عن قراره إذا شعر أنه غير مضغوط.
4- أعيدي تقييم مشاعرك
قد يكون موقف خطيبك إشارة جيدة للتراجع خطوة إلى الوراء وإعادة تقييم مشاعرك، حددي رغباتك، وأهدافك من العلاقة، ومدى السعادة التي تحققها لكِ هذه العلاقة، قد تكتشفين أن خطيبك محقّاً في التمهّل، فامنحي نفسك فرصة أنتِ أيضاً حتى لا تتورّطي في زواج لا يحقّق لكِ الحياة التي تستحقينها.
