عندما يصمتُ اللسان
ويطلق للقلم العنان ليُعبّر عن خفايا النفس ومكنوناتها نرى
إبداع الخالق فينا وعندما ينساب
القلم ويريح في مرفأه نرى قطرات
الشهد تتساقط من بين الأنامل
ما أجمل رائحة الورد والياسمين
التي يحملها عبق حرفكِ
مروركِ شحذَ فيَّ الهِمم
إحترامي لشخصكِ الكريم