هل يعاني طفلك، هل كلامه يسير بشكل اعتيادي؛ مفرداته تتطور، وتواصله يزداد مع أقرانه يوماً بعد يوم؟ بمعنى هل يفشل في توظيف مهارات الكلام بداخله للتواصل مع الآخرين؟ كلامه غير واضح للمستمع وينطق بعض الحروف بشكل خطأ! يعاني من تأخر نمو اللغة! لديه بعض المشاكل الصحية، وهي سبب معاناته!
الاختبار يضم عدداً من الحقائق العلمية المفيدة، وبعضاً من الاستفسارات...وإجاباتك تكشف لك قدر معاناة طفلك من عدمه.
1- هل يعاني طفلك في نطقه للحروف من مظاهر الخنف، أو الإبدال، أو الحذف أو القلب، أو الزيادة، أو التشويه؟
لا -أحياناً نعم
2- هل يتلعثم طفلك أو يصاب باللجلجة أو التهتهة، وهو ينطق بحروفه وكلماته؟
لا -أحياناً نعم
3- هل لدى طفلك مشاكل صحية مثل الضعف السمعي -إصابات في الجهاز العصبي المركزي والطرفي- أو انخفاض في مستوى الذكاء؟
لا -لا أدري - بعضها
4- هل يشعر طفلك بالنقص والحرمان من الحنان، وعدم الإحساس بالأمان، وتزداد المشاكل وسط البيت؟
لا -أحياناً -مشاكلنا كثيرة
5- هل تحرصين على تصحيح أخطاء نطق طفلك واستحسان كلامه وتشجيعه؛ ليستمر وتنمو لغته؟
نعم -أحياناً -قليلاً
6- هل تكثر اللغات واللهجات حوله بالبيت، لدرجة تجعله يتعلم عادات نطق سيئة؟
لا -أحياناً -الشغالات
7- هل يميل أسلوب تربيتك مع طفلك إلى الحماية الزائدة والكسل والبلادة؟
لا -أحياناً -غالباً
8- هل تلاحظين ارتقاء وتطور نطق طفلك تدريجياً، وتصطنعين مواقف كلامية أخرى معه؟
نعم -أحياناً -لا
9- هل تتركينه أحياناً يصف لك مايقوم بعمله، أو ما تقومين أنت بعمله- دون مقاطعة- وتحسنين الاستماع عندما يتكلم عن مشاكله؟
نعم -غالباً -قليلاً
10- تحرصين على استخدام الجمل القصيرة معه، وتقرئين له القصص الملونة، وتعلمينه الإشارة إلى أعضاء جسمه عند سؤاله؟
نعم -غالباً -أحياناً
النتائج:
الإجابة الأولى *6» فأكثر...طفلك سليم النطق
الجنين يسمع الموسيقى، ويتعرف على نبرات صوت أمه، الجنين ينام ويرتاح على نبضات قلب أمه..هكذا قال الباحثون.. لذا على الأم أن تتحدث مع طفلها بشكل طبيعي من دون دلع، أو تخفيف للحروف بعد أن يكمل عامه الأول، ونتيجة لوعيك ومتابعتك فإجاباتك تعلن عدم معاناة طفلك من أي نوع من اضطرابات الكلام، مما يبشر بالخير ومستقبل زاهر للطفل.
كلمة: الطفل يستمد كلماته وتعبيراته الغاضبة والفرحة من وسط بيئته، ومن على لسان الأشخاص الذين تربى بينهم.
الإجابة الثانية *5» فأكثر...لا تركزي في المراقبة!
اثنان لا ثالث معهما؛ طفل يعاني من اضطرابات الكلام في شكل تلعثم وتهتهة، وطفل ثان ينجح في توظيف مهارات الكلام لديه للتواصل مع من حوله، وأنت قلقة، حيرى، لا ترسين على قرار، *أحياناً» التي كررتها أكثر من مرة تعني عدم متابعتك لتطور عملية الكلام لدى طفلك، وتشير إلى عدم تركيزك فيما يقوله وكيف ينطق به؟
كلمة: الأخصائيون يحذرون كل أم من التسليم بأية سلبية في سلوكيات الطفل كلاماً كان أو أفعالاً، المتابعة وحسن التوجيه وظيفة كل أم.
الإجابة الثالثة *4» فأكثر..طفلك لديه مشكلة!
إجاباتك ترفع أصابع الاتهام تجاهك؛ أنت تعترفين صراحة بوجود مشكلة لدى طفلك في النطق، تشاهدين علاماتها على لسانه، وتحسين بعدم قدرته على التواصل مع أقرانه أمام عينيك، ودورك هو الفصل بين اضطرابات النطق بسبب مشاكل صحية لا دخل لك بها، أو نتيجة إهمالك وأسلوبك السلبي في التربية، أو لتوتر العلاقة بالبيت.
كلمة: طفلك لديه مشكلة.. احزمي أمرك وبادري بعلاجه، ولا تدعيه يتحمل نتيجة أسلوبك الخطأ في التفكير والتربية كأم.
الاختبار يضم عدداً من الحقائق العلمية المفيدة، وبعضاً من الاستفسارات...وإجاباتك تكشف لك قدر معاناة طفلك من عدمه.
1- هل يعاني طفلك في نطقه للحروف من مظاهر الخنف، أو الإبدال، أو الحذف أو القلب، أو الزيادة، أو التشويه؟
لا -أحياناً نعم
2- هل يتلعثم طفلك أو يصاب باللجلجة أو التهتهة، وهو ينطق بحروفه وكلماته؟
لا -أحياناً نعم
3- هل لدى طفلك مشاكل صحية مثل الضعف السمعي -إصابات في الجهاز العصبي المركزي والطرفي- أو انخفاض في مستوى الذكاء؟
لا -لا أدري - بعضها
4- هل يشعر طفلك بالنقص والحرمان من الحنان، وعدم الإحساس بالأمان، وتزداد المشاكل وسط البيت؟
لا -أحياناً -مشاكلنا كثيرة
5- هل تحرصين على تصحيح أخطاء نطق طفلك واستحسان كلامه وتشجيعه؛ ليستمر وتنمو لغته؟
نعم -أحياناً -قليلاً
6- هل تكثر اللغات واللهجات حوله بالبيت، لدرجة تجعله يتعلم عادات نطق سيئة؟
لا -أحياناً -الشغالات
7- هل يميل أسلوب تربيتك مع طفلك إلى الحماية الزائدة والكسل والبلادة؟
لا -أحياناً -غالباً
8- هل تلاحظين ارتقاء وتطور نطق طفلك تدريجياً، وتصطنعين مواقف كلامية أخرى معه؟
نعم -أحياناً -لا
9- هل تتركينه أحياناً يصف لك مايقوم بعمله، أو ما تقومين أنت بعمله- دون مقاطعة- وتحسنين الاستماع عندما يتكلم عن مشاكله؟
نعم -غالباً -قليلاً
10- تحرصين على استخدام الجمل القصيرة معه، وتقرئين له القصص الملونة، وتعلمينه الإشارة إلى أعضاء جسمه عند سؤاله؟
نعم -غالباً -أحياناً
النتائج:
الإجابة الأولى *6» فأكثر...طفلك سليم النطق
الجنين يسمع الموسيقى، ويتعرف على نبرات صوت أمه، الجنين ينام ويرتاح على نبضات قلب أمه..هكذا قال الباحثون.. لذا على الأم أن تتحدث مع طفلها بشكل طبيعي من دون دلع، أو تخفيف للحروف بعد أن يكمل عامه الأول، ونتيجة لوعيك ومتابعتك فإجاباتك تعلن عدم معاناة طفلك من أي نوع من اضطرابات الكلام، مما يبشر بالخير ومستقبل زاهر للطفل.
كلمة: الطفل يستمد كلماته وتعبيراته الغاضبة والفرحة من وسط بيئته، ومن على لسان الأشخاص الذين تربى بينهم.
الإجابة الثانية *5» فأكثر...لا تركزي في المراقبة!
اثنان لا ثالث معهما؛ طفل يعاني من اضطرابات الكلام في شكل تلعثم وتهتهة، وطفل ثان ينجح في توظيف مهارات الكلام لديه للتواصل مع من حوله، وأنت قلقة، حيرى، لا ترسين على قرار، *أحياناً» التي كررتها أكثر من مرة تعني عدم متابعتك لتطور عملية الكلام لدى طفلك، وتشير إلى عدم تركيزك فيما يقوله وكيف ينطق به؟
كلمة: الأخصائيون يحذرون كل أم من التسليم بأية سلبية في سلوكيات الطفل كلاماً كان أو أفعالاً، المتابعة وحسن التوجيه وظيفة كل أم.
الإجابة الثالثة *4» فأكثر..طفلك لديه مشكلة!
إجاباتك ترفع أصابع الاتهام تجاهك؛ أنت تعترفين صراحة بوجود مشكلة لدى طفلك في النطق، تشاهدين علاماتها على لسانه، وتحسين بعدم قدرته على التواصل مع أقرانه أمام عينيك، ودورك هو الفصل بين اضطرابات النطق بسبب مشاكل صحية لا دخل لك بها، أو نتيجة إهمالك وأسلوبك السلبي في التربية، أو لتوتر العلاقة بالبيت.
كلمة: طفلك لديه مشكلة.. احزمي أمرك وبادري بعلاجه، ولا تدعيه يتحمل نتيجة أسلوبك الخطأ في التفكير والتربية كأم.