التحرش الجنسي بالأطفال موضوع حسّاس جدّاً ودقيق، يشكّل هاجساً مقلقاً لكلّ الأهالي. وتعتبر التوعية الصحيحة من أهمّ الخطوات التي يمكن إعتمادها للحدّ من هذه الظاهرة والقضاء عليها.
1- بقاء الأطفال تحت أنظار الأهل
على الأهل الحرص دوماً على بقاء أطفالهم بجانبهم خارج المنزل، خصوصاً عند التجول في الأسواق أو في الأماكن الشعبيّة والمحتشدة. فقلّة إنتباه الأهل أو إغفالهم ولو لدقائق معدودة عن أطفالهم قد يعرّضهم لتحرّشات أو مضايقات أشخاص محيطة بهم.
2- تنبيه الطفل من التحدّث إلى الغرباء
يجب تنبيه الأطفال من التحدّث إلى الأشخاص الغرباء، خصوصاً وأنّ الأطفال في عمر معيّن يسهل خداعهم. فتعاطي الأطفال مع أشخاص غرباء يعرّضهم بسهولة تامّة للنوايا السيئة التي قد يضمرونها والتي غالباً ما تتمحور حول التحرش الجنسي.
3- توعية الطفل حول الدخول الى الحمام
لهذه النقطة أهميّة كبيرة في توعية الطفل ضدّ التحرش الجنسي وأشكاله. وتبدأ عذه التوعيه من تعريف الطفل على مناطق جسمه الحسّاسة وإخباره بعدم وجوب كشفها لأحد. من هنا يجب على الطفل الدخول إمّا مع أمّه فقط أو وحيداً إلى الحمام كي لا نضعه في موقف قد لا يكون سليماً عند دخول أحد الغرباء معه.
4- تحذير الطفل من تلقّي الهدايا من الغرباء
يعتمد أغلب المتحرّشين مبدأ إغراء الأطفال بالهدايا أو المأكولات مثلاً بغية إشعارهم بالأمان والثقة. ويسهّل ذلك عمليّة التحرّش خصوصاً إذا كتن الطفل لا يدرك بعد طبيعة جسده ومعنى التحرّش الجنسي.
5- توصية الطفل بالتعبير عند تعرّضه لموقف غريب
قد لا يعبّر بعض الأطفال أو يرسلون إشارات عند تعرّضهم لأمر غريب يمكن أن يكون تحرّشاً جنسياً. وينصح هنا بتدريب طفلك على الصراخ مثلاً أو إصدار أيّة إشارة ملفتة عند تعرّضه لموقف غير معتاد ومريب قد يكون تحرّشاً جنسياً. وسيساعده ذلك في الحصول على المساعدة من الأشخاص الذين سيتلقّون الإشارة.
6- توفير جوّ من الصداقة والثقة بين الأهل والطفل
يمكن للأهل تفعيل دورهم في توعية أطفالهم ضدّ هذا النوع من التحرّش، من خلال توفير جوّ من الصداقة والثقة مع أطفالهم. سيسهّل عليهم هذا التقارب أوّلاً مهمّة تعريف الطفل على المناطق الحساسة في جسمه وهو أمر ضروريّ جداً. وسيتحفّز هذه النقطة الأطفال على البوح بكلّ ما قد يواجهونه من أمور جيّدة أو سيّئة قد يكةن أحد أنواع التحرّش من بينها.
1- بقاء الأطفال تحت أنظار الأهل
على الأهل الحرص دوماً على بقاء أطفالهم بجانبهم خارج المنزل، خصوصاً عند التجول في الأسواق أو في الأماكن الشعبيّة والمحتشدة. فقلّة إنتباه الأهل أو إغفالهم ولو لدقائق معدودة عن أطفالهم قد يعرّضهم لتحرّشات أو مضايقات أشخاص محيطة بهم.
2- تنبيه الطفل من التحدّث إلى الغرباء
يجب تنبيه الأطفال من التحدّث إلى الأشخاص الغرباء، خصوصاً وأنّ الأطفال في عمر معيّن يسهل خداعهم. فتعاطي الأطفال مع أشخاص غرباء يعرّضهم بسهولة تامّة للنوايا السيئة التي قد يضمرونها والتي غالباً ما تتمحور حول التحرش الجنسي.
3- توعية الطفل حول الدخول الى الحمام
لهذه النقطة أهميّة كبيرة في توعية الطفل ضدّ التحرش الجنسي وأشكاله. وتبدأ عذه التوعيه من تعريف الطفل على مناطق جسمه الحسّاسة وإخباره بعدم وجوب كشفها لأحد. من هنا يجب على الطفل الدخول إمّا مع أمّه فقط أو وحيداً إلى الحمام كي لا نضعه في موقف قد لا يكون سليماً عند دخول أحد الغرباء معه.
4- تحذير الطفل من تلقّي الهدايا من الغرباء
يعتمد أغلب المتحرّشين مبدأ إغراء الأطفال بالهدايا أو المأكولات مثلاً بغية إشعارهم بالأمان والثقة. ويسهّل ذلك عمليّة التحرّش خصوصاً إذا كتن الطفل لا يدرك بعد طبيعة جسده ومعنى التحرّش الجنسي.
5- توصية الطفل بالتعبير عند تعرّضه لموقف غريب
قد لا يعبّر بعض الأطفال أو يرسلون إشارات عند تعرّضهم لأمر غريب يمكن أن يكون تحرّشاً جنسياً. وينصح هنا بتدريب طفلك على الصراخ مثلاً أو إصدار أيّة إشارة ملفتة عند تعرّضه لموقف غير معتاد ومريب قد يكون تحرّشاً جنسياً. وسيساعده ذلك في الحصول على المساعدة من الأشخاص الذين سيتلقّون الإشارة.
6- توفير جوّ من الصداقة والثقة بين الأهل والطفل
يمكن للأهل تفعيل دورهم في توعية أطفالهم ضدّ هذا النوع من التحرّش، من خلال توفير جوّ من الصداقة والثقة مع أطفالهم. سيسهّل عليهم هذا التقارب أوّلاً مهمّة تعريف الطفل على المناطق الحساسة في جسمه وهو أمر ضروريّ جداً. وسيتحفّز هذه النقطة الأطفال على البوح بكلّ ما قد يواجهونه من أمور جيّدة أو سيّئة قد يكةن أحد أنواع التحرّش من بينها.