هناك أشياء كثيرة يجب أن تتبعيها في حياتك اليومية حتى لا يتحول يومِك إلى روتين ممل وقاتل، هذه الأشياء يمكنكي صنعها بنفسك في منزلك أو نصائح تضعيها بعين الإعتبار حتى يكون يومك القادم مختلف كليًّا عن يومك الذي مضى.
يجب أن تعرفي نفسِك جيدًا:
كل الأشياء التي تحاول القيام بها لتحقيق أهدافك لن يكون لها قيمة ما لم تتعرف على نفسك جيدًا، من أنتِ؟ ما الذي تريديه؟ ما هو شغفك؟ فشعورك باللامبلاه أو الحياة الروتينية إلى اللاشيء، يقول سقراط: "أن تعرف نفسك هو بداية الحكمة"، إضافة إلى قدرتِك فيما بعد على تحقيق أهدافِك بعد أن تعرفي نفسك، ستكون أكثر راحة وطمأنينة، وستتخذي خيارات أفضل، وقرارات أكثر ذكاءً، وستتمكن من التحكم في ذاتك بالشكل المناسب، وستتصالحي مع ذاتِك بشكل مريح، ولكي تعرف من أنتِ، خذي ورقة وقلم واكتبي هذه الأسئلة ثم أجبِ عنها، سيكون عليكي أن تجيبي، وتعيد الإجابة عنها عديداً من المرات، لكي تعرفي نفسِك حق المعرفة.
مع بداية العام الجديد، كوني جريئة في اتباع نظام غذائي صحّي:
لصحتك وصحة أسرتك
طريقة تنظيف الملابس البيضاء بأكثر من طريقة:
لصحتك وصحة أسرتك
ضعي تركيزك على ما هو الأهم:
يرتدي مارك زوكربرغ كل يوم سترات رمادية ليس لأن هذا موضة، فقد قال: "أنا فعلاً أريد أن أنقي حياتي من كل ما لا لزوم له. أريد ألا أفكر بالأشياء التافهة التي لا تتعلق بغرضي الأساسي ألا وهو خدمة المجتمع". قد تبدو هذه العادة صعبة إذا كانت لديك مشاريع كثيرة. ولكن في هذا العام حاول ألا تبدأي بعمل كل شيء بلا استثناء وهذا يسهل حياتِك كثيراً. وقد تكون أمامك فرص كثيرة وتريد أن تقول "نعم" لكل شيء وتتراجعي خطوة إلى الخلف لمراجعة أفضلياتِك لعام 2018، فيجوز بذلك إبعاد العوامل الملهية والتوصل إلى المرغوب بشكل أسرع.
ترتيب أولوياتك المالية في العام الجديد:
حتى حين نخطط توفير بعض الموارد للأوقات الغير متوقعة نتصرف في بعض الأحيان بشكل غير لائق ونصرف أكثر مما أردنا. ولكن إذا جعلتي التوفير آليًا عندئذ لن ترى هذا المال قط. وهكذا سيصبح إنفاقها أصعب ومن ثم سيسهل استثمارها أو توفيرها للمستقبل المشرق البعيد. وهذا سيساعدك في التخطيط بشكل مستمر في المواقف المالية وغيرها من حيث التخطيط للمستقبل.
كوني دائمًا إيجابية وسط عائلتك:
فالناس الذين يفكرون بشكل إيجابي هم أكثر نجاحًا في الغالب. والسبب أنهم يستخدمون الإمكانيات بالحد الأقصى ويضعون أمامهم أهدافًا عالية.ف في بعض الأحيان يكون تشكيل الأفكار الخاصة بك صعبًا ولكن هذا جائز والأمر يحتاج فقط إلى الاسترخاء وعدم السماح للانفعالات بأن تتحكم بك. فحاولي أن تكوني أكثر إيجابية وسط الضغوطات والمشكلات التي قد تواجِك ولا تفكري بالسلبيات أبدًا. قد يساعدك في ذلك التأمل الذي يحافظ على توازنك النفسي ويخلص خواطرك من الضجة الزائدة.
المشاركة فعّالة في مواقفِك الصعبة:
ينبغي ان تضعي في حسبانك الاستعانة بالناس الذين حواليك، فمن دون مساعدة لم يفلح حتى أكثر الناس نجاحاً. إذا حين تحتاج إلى معونة في المرة القادمة لا تخجلي أن تسألي الناس.
ابدأي يومك باكرًا:
ففي الصباح بركة ونشاط، فكيف لا تستغلّي مثل هذه الأوقات الباكرة كي تقومي لإستعادة نشاطك ووضع خطط ليومك الجديد باكرًا؟
يمكنكي ايضًا تقسيم أوقاتك في الصباح في مفكرة صغيرة أو بإستغلال التنبيه الموجود بالهواتف الذكية، كأنِك تقومي بجدول أعمالك اليومي كل صباح.
إعادة شحن بطاريتِك الداخلية:
تشير أبحاث هارفارد أن "دماغنا يحتاج إلى الراحة ليس أقل من الجسم".
يعاني ملايين من الناس من الإرهاق المزمن، وأعراضه - النوم السيء والإجهاد - قد تقلص كثيراً فرص الاغتناء والنجاح. أفضل طريقة أن تفعلي هذا هو وضع لكل إحتياجاتك أوقاتها وتقسيمها بجدول زمني مُحدد، وحاولي الإسترخاء في اليوم الواحد قدر إستطاعتك. وخلال فترة عملِك حاولي أن تجعلي لكل ساعة استراحة قصيرة والأفضل هو الخروج وشم الهواء والبعد عن الأماكن المكتبية بعض الشيء.
احرصي على صحتِك أولًا:
للرياضة أهميّة كبيرة، وتعدّ من أساسيّات الحياة الصحيّة كالغذاء والنوم.وتشكّل النوادي الصحيّة ملتقى جميع فئات الناس الذين يرتادونها، بهدف خفض أوزانهم وتنمية مهاراتهم البدنية لبناء أجسام سليمة.
يجب أن تعرفي نفسِك جيدًا:
كل الأشياء التي تحاول القيام بها لتحقيق أهدافك لن يكون لها قيمة ما لم تتعرف على نفسك جيدًا، من أنتِ؟ ما الذي تريديه؟ ما هو شغفك؟ فشعورك باللامبلاه أو الحياة الروتينية إلى اللاشيء، يقول سقراط: "أن تعرف نفسك هو بداية الحكمة"، إضافة إلى قدرتِك فيما بعد على تحقيق أهدافِك بعد أن تعرفي نفسك، ستكون أكثر راحة وطمأنينة، وستتخذي خيارات أفضل، وقرارات أكثر ذكاءً، وستتمكن من التحكم في ذاتك بالشكل المناسب، وستتصالحي مع ذاتِك بشكل مريح، ولكي تعرف من أنتِ، خذي ورقة وقلم واكتبي هذه الأسئلة ثم أجبِ عنها، سيكون عليكي أن تجيبي، وتعيد الإجابة عنها عديداً من المرات، لكي تعرفي نفسِك حق المعرفة.
مع بداية العام الجديد، كوني جريئة في اتباع نظام غذائي صحّي:
لصحتك وصحة أسرتك
طريقة تنظيف الملابس البيضاء بأكثر من طريقة:
لصحتك وصحة أسرتك
ضعي تركيزك على ما هو الأهم:
يرتدي مارك زوكربرغ كل يوم سترات رمادية ليس لأن هذا موضة، فقد قال: "أنا فعلاً أريد أن أنقي حياتي من كل ما لا لزوم له. أريد ألا أفكر بالأشياء التافهة التي لا تتعلق بغرضي الأساسي ألا وهو خدمة المجتمع". قد تبدو هذه العادة صعبة إذا كانت لديك مشاريع كثيرة. ولكن في هذا العام حاول ألا تبدأي بعمل كل شيء بلا استثناء وهذا يسهل حياتِك كثيراً. وقد تكون أمامك فرص كثيرة وتريد أن تقول "نعم" لكل شيء وتتراجعي خطوة إلى الخلف لمراجعة أفضلياتِك لعام 2018، فيجوز بذلك إبعاد العوامل الملهية والتوصل إلى المرغوب بشكل أسرع.
ترتيب أولوياتك المالية في العام الجديد:
حتى حين نخطط توفير بعض الموارد للأوقات الغير متوقعة نتصرف في بعض الأحيان بشكل غير لائق ونصرف أكثر مما أردنا. ولكن إذا جعلتي التوفير آليًا عندئذ لن ترى هذا المال قط. وهكذا سيصبح إنفاقها أصعب ومن ثم سيسهل استثمارها أو توفيرها للمستقبل المشرق البعيد. وهذا سيساعدك في التخطيط بشكل مستمر في المواقف المالية وغيرها من حيث التخطيط للمستقبل.
كوني دائمًا إيجابية وسط عائلتك:
فالناس الذين يفكرون بشكل إيجابي هم أكثر نجاحًا في الغالب. والسبب أنهم يستخدمون الإمكانيات بالحد الأقصى ويضعون أمامهم أهدافًا عالية.ف في بعض الأحيان يكون تشكيل الأفكار الخاصة بك صعبًا ولكن هذا جائز والأمر يحتاج فقط إلى الاسترخاء وعدم السماح للانفعالات بأن تتحكم بك. فحاولي أن تكوني أكثر إيجابية وسط الضغوطات والمشكلات التي قد تواجِك ولا تفكري بالسلبيات أبدًا. قد يساعدك في ذلك التأمل الذي يحافظ على توازنك النفسي ويخلص خواطرك من الضجة الزائدة.
المشاركة فعّالة في مواقفِك الصعبة:
ينبغي ان تضعي في حسبانك الاستعانة بالناس الذين حواليك، فمن دون مساعدة لم يفلح حتى أكثر الناس نجاحاً. إذا حين تحتاج إلى معونة في المرة القادمة لا تخجلي أن تسألي الناس.
ابدأي يومك باكرًا:
ففي الصباح بركة ونشاط، فكيف لا تستغلّي مثل هذه الأوقات الباكرة كي تقومي لإستعادة نشاطك ووضع خطط ليومك الجديد باكرًا؟
يمكنكي ايضًا تقسيم أوقاتك في الصباح في مفكرة صغيرة أو بإستغلال التنبيه الموجود بالهواتف الذكية، كأنِك تقومي بجدول أعمالك اليومي كل صباح.
إعادة شحن بطاريتِك الداخلية:
تشير أبحاث هارفارد أن "دماغنا يحتاج إلى الراحة ليس أقل من الجسم".
يعاني ملايين من الناس من الإرهاق المزمن، وأعراضه - النوم السيء والإجهاد - قد تقلص كثيراً فرص الاغتناء والنجاح. أفضل طريقة أن تفعلي هذا هو وضع لكل إحتياجاتك أوقاتها وتقسيمها بجدول زمني مُحدد، وحاولي الإسترخاء في اليوم الواحد قدر إستطاعتك. وخلال فترة عملِك حاولي أن تجعلي لكل ساعة استراحة قصيرة والأفضل هو الخروج وشم الهواء والبعد عن الأماكن المكتبية بعض الشيء.
احرصي على صحتِك أولًا:
للرياضة أهميّة كبيرة، وتعدّ من أساسيّات الحياة الصحيّة كالغذاء والنوم.وتشكّل النوادي الصحيّة ملتقى جميع فئات الناس الذين يرتادونها، بهدف خفض أوزانهم وتنمية مهاراتهم البدنية لبناء أجسام سليمة.