أفادت الأنباء أن "ميغان ماركل" طردت مربية طفلها بعد أيام فقط من توظيفها لكونها غير مهنية وغير مسؤولة لكن طبيعة الحادث المزعوم لا يزال يكتنفه الغموض.
"ميغان" و"هاري" لا يرغبان في توظيف مربية أطفال
وبحسب موقع "ميرور" عندما رحبت "ميغان ماركل" والأمير "هاري" بطفلهما الأول آرتشي" لم يرغبا في وجود فريق من المربيات والموظفين في منزلهما ، بدلاً من ذلك ، اختارا القيام بالأشياء بأنفسهما بمساعدة قليلة من "دوريا" والدة "ميغان" التي جاءت إلى المملكة المتحدة من أجل الولادة.
"ميغان" و"هاري" يضطران لتوظيف مربية
ولكن بعد بضعة أشهر وظفت دوقة ساسكس والأمير "هاري" مربية ليلية في عام 2019 لمساعدتهما في تطوير روتين مسائي لابنهما "آرتشي" البالغ من العمر عامين ، بينما كانا لا يزالان يعيشان في المملكة المتحدة، ومع ذلك، فإن أول عملية توظيف لهما استمرت بضعة أيام فقط وقاما بطرد المربية بعد حادث في الليل.
وعلى الرغم من التجربة السيئة فقد قررا استئجار مربية ثانية، إلا أنهما استغنيا عن خدماتها بسرعة كبيرة، فقد قاما بطردها في منتصف ليلتها الثانية.
وقال المؤلف الملكي "أوميد سكوبي" من أصدقاء آل ساسكس والذي شارك في تأليف كتاب "ميغان" و"هاري" : "العثور على الحرية" : "إن هناك حادثة غامضة فى إحدى الليالي الأولى أدت إلى إبعاد الزوجين بشكل دائم عن مربية ليلية. بينما لا يمكننى الخوض في تفاصيل توظيف شخص آخر لأسباب قانونية، فقد كان حادثًا في إحدى الليالي الأولى هو ما أبعد الزوجين عن الحصول على ممرضة ليلية."
وتابع قائلًا : "قلة قليلة من الناس يعرفون القصة الحقيقية وراء ذلك."
"ميغان" و"هاري" لا يرغبان في توظيف مربية أطفال
وبحسب موقع "ميرور" عندما رحبت "ميغان ماركل" والأمير "هاري" بطفلهما الأول آرتشي" لم يرغبا في وجود فريق من المربيات والموظفين في منزلهما ، بدلاً من ذلك ، اختارا القيام بالأشياء بأنفسهما بمساعدة قليلة من "دوريا" والدة "ميغان" التي جاءت إلى المملكة المتحدة من أجل الولادة.
"ميغان" و"هاري" يضطران لتوظيف مربية
ولكن بعد بضعة أشهر وظفت دوقة ساسكس والأمير "هاري" مربية ليلية في عام 2019 لمساعدتهما في تطوير روتين مسائي لابنهما "آرتشي" البالغ من العمر عامين ، بينما كانا لا يزالان يعيشان في المملكة المتحدة، ومع ذلك، فإن أول عملية توظيف لهما استمرت بضعة أيام فقط وقاما بطرد المربية بعد حادث في الليل.
وعلى الرغم من التجربة السيئة فقد قررا استئجار مربية ثانية، إلا أنهما استغنيا عن خدماتها بسرعة كبيرة، فقد قاما بطردها في منتصف ليلتها الثانية.
وقال المؤلف الملكي "أوميد سكوبي" من أصدقاء آل ساسكس والذي شارك في تأليف كتاب "ميغان" و"هاري" : "العثور على الحرية" : "إن هناك حادثة غامضة فى إحدى الليالي الأولى أدت إلى إبعاد الزوجين بشكل دائم عن مربية ليلية. بينما لا يمكننى الخوض في تفاصيل توظيف شخص آخر لأسباب قانونية، فقد كان حادثًا في إحدى الليالي الأولى هو ما أبعد الزوجين عن الحصول على ممرضة ليلية."
وتابع قائلًا : "قلة قليلة من الناس يعرفون القصة الحقيقية وراء ذلك."