اعترف البوتسواني إسماعيل بهامجي عضو اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" سابقاً، بفوز المغرب بحق تنظيم مسابقة كأس العالم 2010 بدلاً من جنوب أفريقيا التي نظمت البطولة بالفعل.
وأشار بهامجي في تصريحات نشرتها صحيفتي صنداي تايمز، وتيليجراف، إلى أن المغرب تفوقت في التصويت الخاص بمنح شرف تنظيم المسابقة على جنوب أفريقيا بفارق صوتين، مشدداً على أن النتيجة تم تزويرها.
وقال عضو اللجنة التنفيذية السابق للفيفا: " بعدما تحدثت مع الجميع، لا أحد يعرف أين ذهب صوته، وبما أننا نعرف بعضنا البعض، فبعد أن حسبنا الأصوات وجدنا أن المغرب فازت بالتنظيم بفارق صوتين ".
وشهدت الفترة الماضية عدد من المشاكل داخل أروقة الاتحاد الدولي، بدأت باعتقال عدد من أعضاءه قبل ساعات قليلة من الانتخابات الأخيرة على مقعد رئاسة الفيفا.
واستطاع جوزيف بلاتر أن يفوز بمقعد الرئاسة على حساب الأمير الأردني علي بن الحسين، قبل أن يقرر السويسري استقالته من منصبه.
وسبق لبهامجي أن صرح عام 2011 بأن قطر حصلت على تنظيم بطولة كأس العالم 2022 بمنحها أموال لعدد من أعضاء اللجنة التنفيذية للفيفا، وخاصة ممن ينتمون للقارة الأفريقية، من أجل الحصول على أصواتهم.
وكشفت تقارير إعلامية إنجليزية عن وجود وقائع فساد مالي في قرارات الفيفا بشأن إسناد تنظيم البطولات العالمية للدول الفائزة بها، خاصة كؤوس العالم لأعوام 2010 و2018 و2022.
وترك بهاجمي عمله في الفيفا بعدما أتهم بالتلاعب في بيع تذاكر مباريات مونديال 2006 بألمانيا، في ثلاث مناسبات مختلفة، وهو ما تسبب إجباره على الرحيل من منصبه.
وأشار بهامجي في تصريحات نشرتها صحيفتي صنداي تايمز، وتيليجراف، إلى أن المغرب تفوقت في التصويت الخاص بمنح شرف تنظيم المسابقة على جنوب أفريقيا بفارق صوتين، مشدداً على أن النتيجة تم تزويرها.
وقال عضو اللجنة التنفيذية السابق للفيفا: " بعدما تحدثت مع الجميع، لا أحد يعرف أين ذهب صوته، وبما أننا نعرف بعضنا البعض، فبعد أن حسبنا الأصوات وجدنا أن المغرب فازت بالتنظيم بفارق صوتين ".
وشهدت الفترة الماضية عدد من المشاكل داخل أروقة الاتحاد الدولي، بدأت باعتقال عدد من أعضاءه قبل ساعات قليلة من الانتخابات الأخيرة على مقعد رئاسة الفيفا.
واستطاع جوزيف بلاتر أن يفوز بمقعد الرئاسة على حساب الأمير الأردني علي بن الحسين، قبل أن يقرر السويسري استقالته من منصبه.
وسبق لبهامجي أن صرح عام 2011 بأن قطر حصلت على تنظيم بطولة كأس العالم 2022 بمنحها أموال لعدد من أعضاء اللجنة التنفيذية للفيفا، وخاصة ممن ينتمون للقارة الأفريقية، من أجل الحصول على أصواتهم.
وكشفت تقارير إعلامية إنجليزية عن وجود وقائع فساد مالي في قرارات الفيفا بشأن إسناد تنظيم البطولات العالمية للدول الفائزة بها، خاصة كؤوس العالم لأعوام 2010 و2018 و2022.
وترك بهاجمي عمله في الفيفا بعدما أتهم بالتلاعب في بيع تذاكر مباريات مونديال 2006 بألمانيا، في ثلاث مناسبات مختلفة، وهو ما تسبب إجباره على الرحيل من منصبه.