http://www.youtube.com/watch?v=4YC0FlRATpA
من يوجه الضربات واين، من يسلح، من يوفر الاستخبارات، من يمول...أدوار سيحددها مؤتمر باريس الاثنين المقبل في اجتماع الدول المتحالفة لضرب داعش سياسة أوباما بحسب الاستراتيجيات التي أعلنها في خطابه الأخير ستتنجنب ارسال الولايات المتحدة مقاتلين على الأرض عبر سياسة الحرب ابلوكالة وذلك بتزويد القوات الحكومية العراقية والمعارضة السورية "المعتدلة" بالاسلحة والاستشارات لمواجهة التنظيم
اوباما كان قد طلب 500 مليون دولار من الكونغرس لتدريب 5000 مقاتل في الاشهر الـ12 المقبلة وفضل اللجوء في ذلك الى القوات الخاصة عوضا عن عملاء وكالة الاستخبارات المركزية (سي اي ايه).
دعم غربي بالسلاح والتدريب للمعارضة بات أقرب بعد تصريحات أوباما هذه ولكن كيف سيكون الدعم ومن هي المعارضة المعتدلة
وأين ستتم العمليات تبقلى أسئلة مرهونة برسم إجابة المسؤولين الأمريكيين أوباما أكد أخيرا أن التعاون مع المعارضة سيكون أولا للقضاء على داعش ثم القضاء على الاسد مؤكدا مرة أخرى تورط النظام السوري بدعم الارهاب المتمصل بداعش
سياسة أوباما أوضحت بشكل جزئي استراتيجية العمل الغربي في سوريا ضد التنظيم المتطرف الى ان لندن وباريس، المحركين الاوروبيين الاساسيين في التحالف، يشعران بالحرج بهذا الخصوص. ففيما اكد رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون عدم استبعاد اي اجراء اكد وزير خارجيته فيليب هاموند ان لندن لن تشارك في ضربات جوية في سوريا.
الموقف التركي لا يزال يلفه الغموض حيث صرح كيري مؤخرا ان دور تركيا سيتحدد لاحقاً وهي تمانع حتى اللحطة المشاركة في الحرب حيث اكتفت حكومة داوود أوغلو بالقول ان انقرة ستوفر دعما لوجستيا لعملياتها ضد داعش من قاعدة انجرليك بديار بكر.
جون كيري من أنقرة أيضا استبعد التنسيق مع ايران بهذا الشأن معتبرا أيها الداعم الرئيس للنظام الأسد وغيرها من الأسباب التي تحول دون قبلول التحالف الدولي وجود ايران بين الأعضاء
تحركات دولية وأدوار قد يبين مؤتمر بارس الذي سيتيح لكل طرف مزيدا من الدقة في تحدي ما يمكنه او يريد فعله"، ولكن يبقى الغموض يلف التحرك الغربي في سوريا حتى انقضاء الثلاثين يوما التي أعلنتها الاداراة الامريكية لبدء العملية العسكرية في سوريا .
من يوجه الضربات واين، من يسلح، من يوفر الاستخبارات، من يمول...أدوار سيحددها مؤتمر باريس الاثنين المقبل في اجتماع الدول المتحالفة لضرب داعش سياسة أوباما بحسب الاستراتيجيات التي أعلنها في خطابه الأخير ستتنجنب ارسال الولايات المتحدة مقاتلين على الأرض عبر سياسة الحرب ابلوكالة وذلك بتزويد القوات الحكومية العراقية والمعارضة السورية "المعتدلة" بالاسلحة والاستشارات لمواجهة التنظيم
اوباما كان قد طلب 500 مليون دولار من الكونغرس لتدريب 5000 مقاتل في الاشهر الـ12 المقبلة وفضل اللجوء في ذلك الى القوات الخاصة عوضا عن عملاء وكالة الاستخبارات المركزية (سي اي ايه).
دعم غربي بالسلاح والتدريب للمعارضة بات أقرب بعد تصريحات أوباما هذه ولكن كيف سيكون الدعم ومن هي المعارضة المعتدلة
وأين ستتم العمليات تبقلى أسئلة مرهونة برسم إجابة المسؤولين الأمريكيين أوباما أكد أخيرا أن التعاون مع المعارضة سيكون أولا للقضاء على داعش ثم القضاء على الاسد مؤكدا مرة أخرى تورط النظام السوري بدعم الارهاب المتمصل بداعش
سياسة أوباما أوضحت بشكل جزئي استراتيجية العمل الغربي في سوريا ضد التنظيم المتطرف الى ان لندن وباريس، المحركين الاوروبيين الاساسيين في التحالف، يشعران بالحرج بهذا الخصوص. ففيما اكد رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون عدم استبعاد اي اجراء اكد وزير خارجيته فيليب هاموند ان لندن لن تشارك في ضربات جوية في سوريا.
الموقف التركي لا يزال يلفه الغموض حيث صرح كيري مؤخرا ان دور تركيا سيتحدد لاحقاً وهي تمانع حتى اللحطة المشاركة في الحرب حيث اكتفت حكومة داوود أوغلو بالقول ان انقرة ستوفر دعما لوجستيا لعملياتها ضد داعش من قاعدة انجرليك بديار بكر.
جون كيري من أنقرة أيضا استبعد التنسيق مع ايران بهذا الشأن معتبرا أيها الداعم الرئيس للنظام الأسد وغيرها من الأسباب التي تحول دون قبلول التحالف الدولي وجود ايران بين الأعضاء
تحركات دولية وأدوار قد يبين مؤتمر بارس الذي سيتيح لكل طرف مزيدا من الدقة في تحدي ما يمكنه او يريد فعله"، ولكن يبقى الغموض يلف التحرك الغربي في سوريا حتى انقضاء الثلاثين يوما التي أعلنتها الاداراة الامريكية لبدء العملية العسكرية في سوريا .
