الجلد أكبر عضو في جسم الإنسان، وهو يخدم غرضاً حيوياً باعتباره الحاجز الذي يحمي الجسم، فهو مليء بخلايا الجهاز المناعي يمكنها حماية الجسم والجلد من الفيروسات والبكتيريا، وغيرها من التهديدات التي تشكل خطراً على الجسم. والحكة من أبرز الأعراض الشائعة للعديد من الأمراض الجلدية، مثل الإكزيما وجفاف الجلد وبق الفراش والالتهابات الفطرية أو القوباء أو الصدفية، أو أمراض الكبد، علماً بأن هناك بعض الاضطرابات النفسية التي تُسبب حكة الجلد؛ مثل القلق.
للحصول على العلاج، من المهم تحديد المشكلة ومعالجة السبب الأساسي. وفي السطور التالية؛ ستتعرفين على خطوات بسيطة لعلاج الحكة في الجسم، لراحة مثالية:
- ضعي قطعة قماش مبللة أو قطعة من الثلج على الجلد الذي يسبب الحكة، وافعلي ذلك لمدة خمس إلى عشر دقائق أو حتى تهدأ الحكة.
- خذي حماماً من دقيق الشوفان، إذ يمكن أن يكون مهدئاً للغاية، خاصة للبثور وجدري الماء أو خلايا النحل أو اللبلاب السام أو حروق الشمس.
- رطبي بشرتكِ، واختاري دائماً مرطباً خالياً من الإضافات والعطور.
- استخدمي التخدير الموضعي الذي يحتوي على براموكسين.
- طبقي عوامل التبريد، مثل المنثول أو الكالامين، ويمكنكِ أيضاً تطبيق المرطِّب في الثلاجة للمساعدة في تحقيق نفس تأثير التبريد.
المزيد من العلاجات السريعة لتهدئة الحكة
استخدمي دائماً المستحضرات والصابون والمنظفات الخالية من العطور لتقليل التهيج
- أثناء علاج بشرتكِ من الحكة، تجنّبي الخدش؛ لأن ذلك سيزيد من تهيج بشرتكِ، وقد يزيد من خطر الإصابة بعدوى الجلد.
- استحمي بماء فاتر وليس بماء ساخن، وحاولي اختصار فترة الاستحمام ( 10 دقائق كافية).
- استخدمي دائماً المستحضرات والصابون والمنظفات الخالية من العطور لتقليل التهيج، وكوني حذرة من المنتجات التي تحمل علامة "غير معطرة"، فهي تحتوي أيضاً على مواد كيميائية يمكن أن تهيج بشرتكِ.
- بحسب توجيهات طبيب الأمراض الجلدية، ضعي الأدوية قبل الترطيب، ثم ضعي المرطب على جميع مناطق بشرتكِ، بما في ذلك المناطق المعالجة بالأدوية.
- ارتدي ملابس قطنية فضفاضة، إذ يمكن للصوف والأقمشة الأخرى ذات الملمس الخشن أن تهيج بشرتكِ، مما يسبب حكة شديدة.
- تجنّبي التغييرات الشديدة في درجات الحرارة، وحافظي على بيئة ذات رطوبة معتدلة وباردة نسبياً في منزلكِ، واستخدمي المرطب خلال فصل الشتاء؛ إذا كنتِ عرضة لجفاف الجلد والإكزيما.
- تجنّبي التوتر قدر الإمكان، وحاولي التعامل مع أعراضه ومحفزاته؛ لأنَّ التوتر يمكن أن يجعل الحكة أسوأ..
للحصول على العلاج، من المهم تحديد المشكلة ومعالجة السبب الأساسي. وفي السطور التالية؛ ستتعرفين على خطوات بسيطة لعلاج الحكة في الجسم، لراحة مثالية:
- ضعي قطعة قماش مبللة أو قطعة من الثلج على الجلد الذي يسبب الحكة، وافعلي ذلك لمدة خمس إلى عشر دقائق أو حتى تهدأ الحكة.
- خذي حماماً من دقيق الشوفان، إذ يمكن أن يكون مهدئاً للغاية، خاصة للبثور وجدري الماء أو خلايا النحل أو اللبلاب السام أو حروق الشمس.
- رطبي بشرتكِ، واختاري دائماً مرطباً خالياً من الإضافات والعطور.
- استخدمي التخدير الموضعي الذي يحتوي على براموكسين.
- طبقي عوامل التبريد، مثل المنثول أو الكالامين، ويمكنكِ أيضاً تطبيق المرطِّب في الثلاجة للمساعدة في تحقيق نفس تأثير التبريد.
المزيد من العلاجات السريعة لتهدئة الحكة
استخدمي دائماً المستحضرات والصابون والمنظفات الخالية من العطور لتقليل التهيج
- أثناء علاج بشرتكِ من الحكة، تجنّبي الخدش؛ لأن ذلك سيزيد من تهيج بشرتكِ، وقد يزيد من خطر الإصابة بعدوى الجلد.
- استحمي بماء فاتر وليس بماء ساخن، وحاولي اختصار فترة الاستحمام ( 10 دقائق كافية).
- استخدمي دائماً المستحضرات والصابون والمنظفات الخالية من العطور لتقليل التهيج، وكوني حذرة من المنتجات التي تحمل علامة "غير معطرة"، فهي تحتوي أيضاً على مواد كيميائية يمكن أن تهيج بشرتكِ.
- بحسب توجيهات طبيب الأمراض الجلدية، ضعي الأدوية قبل الترطيب، ثم ضعي المرطب على جميع مناطق بشرتكِ، بما في ذلك المناطق المعالجة بالأدوية.
- ارتدي ملابس قطنية فضفاضة، إذ يمكن للصوف والأقمشة الأخرى ذات الملمس الخشن أن تهيج بشرتكِ، مما يسبب حكة شديدة.
- تجنّبي التغييرات الشديدة في درجات الحرارة، وحافظي على بيئة ذات رطوبة معتدلة وباردة نسبياً في منزلكِ، واستخدمي المرطب خلال فصل الشتاء؛ إذا كنتِ عرضة لجفاف الجلد والإكزيما.
- تجنّبي التوتر قدر الإمكان، وحاولي التعامل مع أعراضه ومحفزاته؛ لأنَّ التوتر يمكن أن يجعل الحكة أسوأ..