الطيار الأردني الذي تم إسقاط طائرته، اليوم، في الرقة بشمال سوريا وأخذه تنظيم "داعش" المتطرف كرهينة، هو معاذ صافي يوسف الكساسبة، ملازم أول عمره 26 عاماً، التحق بالقوات المسلحة كطيار حربي منذ ست سنوات.
وتحدث والد الطيار عن ابنه بخوف عميق على مصيره وحياته، وقال إنه كان في المنزل، الأحد الماضي، قبل أن يغادر لأداء الواجب، وإن عائلته تعلم أن ابنها الطيار يقوم بواجبه بالمشاركة في العمليات الحربية ضد داعش".
ومعاذ الكساسبة ترتيبه الثالث بين أربعة إخوة، و4 أخوات.
وأعلن والد الكساسبة أن "قائد سلاح الجو اتصل به هاتفياً، وقال نحن نعمل على محاولة إنقاذ حياته، وأن الملك عبدالله الثاني متابع ومهتم بإنقاذ حياة ابنك
".
وتحدث والد الطيار عن ابنه بخوف عميق على مصيره وحياته، وقال إنه كان في المنزل، الأحد الماضي، قبل أن يغادر لأداء الواجب، وإن عائلته تعلم أن ابنها الطيار يقوم بواجبه بالمشاركة في العمليات الحربية ضد داعش".
ومعاذ الكساسبة ترتيبه الثالث بين أربعة إخوة، و4 أخوات.
وأعلن والد الكساسبة أن "قائد سلاح الجو اتصل به هاتفياً، وقال نحن نعمل على محاولة إنقاذ حياته، وأن الملك عبدالله الثاني متابع ومهتم بإنقاذ حياة ابنك
".
