هناك العديد من الأمور التي يمكن أن تكون من حلول لتخفيف الوحم خلال الحمل، والتي يمكن ان تتمثل في تناول وجبات صغيرة من الطعام غالباً، والعمل على تناول بعض الأمور الصغيرة قبل النزول من السرير، ومن الجيد أحياناً تناول الطعام في الليل، أو قبل الخلود إلى النوم.
وعند الخروج من السرير يجب أن تكون هذه الحركة بطيئة مع حركة متأنية للوقوف وليس بسرعة.
كما يجب على المرأة الحامل تناول الأكلات التي تحبها والتي لا تحتوي على الدهون لأن الدهون الكثيرة قد تكون من الأسباب التي تؤدي الى زيادة الغثيان مع ضرورة التركيز على تناول الفواكه الطازجة أو حتى تناول عصائرها من دون تحلية، مع ضرورة الانتباه الى أهمية عدم تنظيف الأسنان بعد الأكل مباشرة، لأن هذا الأمر قد يشعر النساء بالغثيان بعد استخدام المعجون.
هذا من دون أن ننسى ضرورة أن تحافظ الحامل على الراحة والحركة الخفيفة خصوصاً في الأشهر الأولى من الحمل والخروج من المنزل قدر المستطاع.
ويجب على الحامل أيضاً أن تتجنب الاستلقاء على الظهر باستقامة، بل يجب أن يكون الرأس مرفوعاً لتقليل الحموضة، مع ضرورة العمل على التخفيف من التفكير في القيء او الغثيان قبل أن يحدث لأن ذلك يشجع في حدوث القيء.
وعند الخروج من السرير يجب أن تكون هذه الحركة بطيئة مع حركة متأنية للوقوف وليس بسرعة.
كما يجب على المرأة الحامل تناول الأكلات التي تحبها والتي لا تحتوي على الدهون لأن الدهون الكثيرة قد تكون من الأسباب التي تؤدي الى زيادة الغثيان مع ضرورة التركيز على تناول الفواكه الطازجة أو حتى تناول عصائرها من دون تحلية، مع ضرورة الانتباه الى أهمية عدم تنظيف الأسنان بعد الأكل مباشرة، لأن هذا الأمر قد يشعر النساء بالغثيان بعد استخدام المعجون.
هذا من دون أن ننسى ضرورة أن تحافظ الحامل على الراحة والحركة الخفيفة خصوصاً في الأشهر الأولى من الحمل والخروج من المنزل قدر المستطاع.
ويجب على الحامل أيضاً أن تتجنب الاستلقاء على الظهر باستقامة، بل يجب أن يكون الرأس مرفوعاً لتقليل الحموضة، مع ضرورة العمل على التخفيف من التفكير في القيء او الغثيان قبل أن يحدث لأن ذلك يشجع في حدوث القيء.