أعلن وزير الدفاع الأمريكي ليون بانيتا، أن الولايات المتحدة لاتزال تعزز استعداداتها لمواجهة أي تهديدات من إيران وسوريا.
جاء ذلك، فيما تستعد حاملة الطائرات "يو اس اس جون ستينيس" للإبحار قريباً إلى الشرق الأوسط في انتشار يأتي قبل أربعة أشهر من الموعد المقرر لها.
واعتبر بانيتا أن هذا الانتشار يهدف إلى التعاطي مع الكثير من التهديدات في الشرق الأوسط في الوقت الحالي من بينها مخاطر بقيام إيران إغلاق مضيق هرمز.
وسبق أن أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" في مطلع العام الجاري، أن حاملة الطائرات "يو اس اس ابراهام لينكولن"، عبرت مضيق هرمز وباتت موجودة في الخليج، وذلك في خضم التوتر مع إيران التي هددت بالتعرض للسفن الأمريكية العابرة للمضيق.
ووفقاً لوكالة "فرانس برس"، قال المتحدث باسم البنتاغون جون كيربي "يو اس اس إبراهام لينكولن أجرت عبوراً روتينياً لمضيق هرمز في 22 يناير/كانون الثاني بهدف قيادة العمليات الأمنية البحرية"، مؤكداً أن اجتياز المضيق حصل "من دون حوادث".
ويواكب حاملة الطائرات التي بإمكانها حمل ما يصل إلى 80 طائرة ومروحية، الطراد يو اس اس كايب سانت جورج ومدمرتان.
وقد أشارت وزارة الدفاع البريطانية إلى أن سفينة عسكرية بريطانية وأخرى فرنسية كانتا في عداد القطع العسكرية التي واكبت حاملة الطائرات الأمريكية لدى عبورها المضيق.
جاء ذلك، فيما تستعد حاملة الطائرات "يو اس اس جون ستينيس" للإبحار قريباً إلى الشرق الأوسط في انتشار يأتي قبل أربعة أشهر من الموعد المقرر لها.
واعتبر بانيتا أن هذا الانتشار يهدف إلى التعاطي مع الكثير من التهديدات في الشرق الأوسط في الوقت الحالي من بينها مخاطر بقيام إيران إغلاق مضيق هرمز.
وسبق أن أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" في مطلع العام الجاري، أن حاملة الطائرات "يو اس اس ابراهام لينكولن"، عبرت مضيق هرمز وباتت موجودة في الخليج، وذلك في خضم التوتر مع إيران التي هددت بالتعرض للسفن الأمريكية العابرة للمضيق.
ووفقاً لوكالة "فرانس برس"، قال المتحدث باسم البنتاغون جون كيربي "يو اس اس إبراهام لينكولن أجرت عبوراً روتينياً لمضيق هرمز في 22 يناير/كانون الثاني بهدف قيادة العمليات الأمنية البحرية"، مؤكداً أن اجتياز المضيق حصل "من دون حوادث".
ويواكب حاملة الطائرات التي بإمكانها حمل ما يصل إلى 80 طائرة ومروحية، الطراد يو اس اس كايب سانت جورج ومدمرتان.
وقد أشارت وزارة الدفاع البريطانية إلى أن سفينة عسكرية بريطانية وأخرى فرنسية كانتا في عداد القطع العسكرية التي واكبت حاملة الطائرات الأمريكية لدى عبورها المضيق.