يلعب الوالدين دوراً هاماً في تثقيف أبنائهم منذ الصغر، ويقع على عاتق الأم دورٌ كبيرٌ في تعليم الطفل القراءة منذ الصغر، فتبعاً لدراسةٍ حديثةٍ للجمعية الألمانية لطب نفس الأطفال تبين أن تعليم الطفل للقراءة منذ الصغر يساعده على الكتابة بشكلٍ جيدٍ في المستقبل القريب، وينبغي عليكِ كأم أم تقومي بالقراءة مع طفلك بشكل يومي ولو قصة قبل النوم لمدة 20 دقيقة.
ولتنمية مهارات الطفل في القراءة ومن ثم الكتابة، يجب الحرص على إتباع تلك الإرشادات أثناء تربية الطفل:
- التحاور مع الطفل: من الضروري أن يتم التحاور بشكل مستمر مع الطفل، لتعليمه أسماء الأشياء المحيطة به، فحينما يتم إرضاع الطفل يجب أن تخبره الأم أن هذا حليب، وعند الإمساك بأشياء التي تحيط به يجب على الأم اخبره عن أسمائها؛ حتى يتمكن من التعرف على الأشياء المحيطة به قبل إتمام السنة الأولى من عمره.
- تصفح الكتب والقصص مع الطفل: من المهم أن تقوم الأم بتصفح كتاب أو قصة مع الطفل يومياً، حتى لو كان صغيراً. فيمكن في السنة الأولى من عمر الطفل استعراض كتاب مصور أمامه، فهذه الطريقة تنمي حب القراءة لدى الطفل، وتجعله يتمسك بالكتب والمجلات.
- الخروج مع الطفل في نزهة: من الأمور الهامة في تربية الأطفال اصطحاب الطفل إلى حديقة الحيوان؛ كي يتعرف على الحيوانات المختلفة ويتعرف على شكلها وأصواتها.
- تنمية حاسة الاكتشاف لدى الطفل: وذلك من خلال تعريفه بكافة الأشياء الغير مألوفة التي قد يراها أثناء سيره مع أمه في الشارع، مما يسهم في تثقيف الطفل وتوسيع مداركه.
ولتنمية مهارات الطفل في القراءة ومن ثم الكتابة، يجب الحرص على إتباع تلك الإرشادات أثناء تربية الطفل:
- التحاور مع الطفل: من الضروري أن يتم التحاور بشكل مستمر مع الطفل، لتعليمه أسماء الأشياء المحيطة به، فحينما يتم إرضاع الطفل يجب أن تخبره الأم أن هذا حليب، وعند الإمساك بأشياء التي تحيط به يجب على الأم اخبره عن أسمائها؛ حتى يتمكن من التعرف على الأشياء المحيطة به قبل إتمام السنة الأولى من عمره.
- تصفح الكتب والقصص مع الطفل: من المهم أن تقوم الأم بتصفح كتاب أو قصة مع الطفل يومياً، حتى لو كان صغيراً. فيمكن في السنة الأولى من عمر الطفل استعراض كتاب مصور أمامه، فهذه الطريقة تنمي حب القراءة لدى الطفل، وتجعله يتمسك بالكتب والمجلات.
- الخروج مع الطفل في نزهة: من الأمور الهامة في تربية الأطفال اصطحاب الطفل إلى حديقة الحيوان؛ كي يتعرف على الحيوانات المختلفة ويتعرف على شكلها وأصواتها.
- تنمية حاسة الاكتشاف لدى الطفل: وذلك من خلال تعريفه بكافة الأشياء الغير مألوفة التي قد يراها أثناء سيره مع أمه في الشارع، مما يسهم في تثقيف الطفل وتوسيع مداركه.