.. صوتك .. ضحكتك .. شقاوتك و تلك التّنهيده “ظننتك في البدايه تتنهّد من “حظّك “العاثر معي و لكنّك كنت ب “تنهيدتك “تلك تسقيني سعادتي ف تكبر “السّعادة .. في صدري و ل هذا كنت أصمت طويلا أمامها ” ♥ أدمنتها سريعا . .كما أدمنت ” وجودك معي
دائما ما ينال الصمت مني حينما القاك وتغرق حروفي في بحور الخجل امام عينيك لكن سعادتي تعادل سعادتك وربما تفوقها سعادة واكثر
ادمنت قربك فهلا حققت امنيتي وبقيت بالقرب دائما
ادمنت وجودك في حياتي
فبوجودك تزداد امنياتي ووتخيط السعادة لي من خيوط الشمس اجمل اثوابي واتزين بخجل الورود وعطرها لاخطف انظارك بعيدا عن اعين النساء لتبقى فقط في عيوني
ادمنتك حد الغرق