ما هي حسنات الزوج المرح؟
تخطي الصعوبات:
إنّ الرجل المرح يكون محبّاً للحياة فيتخطى الصعوبات ويسعى دوماً لحل المشكلات في أسرع وقت ممكن ويبقى يمتلك روح المرح لمساعدة نفسه ومن هم حوله على اجتياز الأزمات فضلاً عن أنه يشعر بالتفاؤل ولا يفقد الأمل ويواجه مشاكله بابتسامة وينظر بإيجابية إلى كل الأمور الحياتية فتفرج السبل أمامه مما يؤثر أيضاً إيجابيّاً على أجواء المنزل والعائلة.
على عكس رجال آخرين يتشاءمون ويعانون من العصبية والتوتر مع أيّ مشكلة ما يؤثّر سلباً على العلاقة الزوجية.
العلاقة أقوى:
إنّ العيش مع زوج مرح يجعل العلاقة بين الشريكين أقوى وأمتن رغم المصاعب في الحياة لأنّك ستتعلّقين به عاطفياً أكثر من العيش مع شخص عصبي تكثر المشاكل معه فتصاب العلاقة بالنفور والفتور ما قد يهدم السعادة الزوجية. فالتواصل مع الزوج المرح أسهل من التعامل مع شخص بطباع أخرى مناقضة لذلك.
طاقة إيجابية:
هذا الطبع المرح في الرجل سوف يجعله يبث طاقة إيجابية على زوجته وكل من هم حوله ما يضفي جوّ السعادة على المنزل وأفراد الأسرة ككل ما يساعد على كسر الرتابة والروتين في الحياة الزوجية فلن تصابي بالملل بل ستتجدّد العلاقة بينكما، كما سيكون أباً مثالياً يدرك كيفية التواصل مع الأولاد وسيروْنه كنموذج أعلى لهم على عكس الأب العصبي والحزين الذي قد ينفر منه أولاده ويخشون منه، وهذا يؤثّر كثيراً على نفسيتهم وبالتالي على حياتهم المستقبلية.
لا للمعاناة:
من البديهي أن يتعرّض كل شريكين لنوع من الشجار أو الخلاف العابر إلا أنّ الزوج المرح سوف يجتاز ذلك بسرعة ما يقلّل من احتمال معاناة الزوجة معه خاصة أنّ هذا النوع من الرجال يحاولون الابتعاد عن النكد والكآبة قدر المستطاع.
فوائد صحّية:
إنّ هذه الفوائد النفسية للعيش مع الزوج المرح تنعكس على الصحة بمعنى أنّ آثارها تتمتد لفوائد صحية أيضاً، فالفرح هو أساس الصحة ما ينعم عليكِ بالعمر المديد مع زوجكِ، أما الحزن والقلق فسيجعلان جوّ المنزل مشحوناً بالضغط العصبي ما يُتعب نفسيتك فيؤدي إلى أمراض جمّة.
تخطي الصعوبات:
إنّ الرجل المرح يكون محبّاً للحياة فيتخطى الصعوبات ويسعى دوماً لحل المشكلات في أسرع وقت ممكن ويبقى يمتلك روح المرح لمساعدة نفسه ومن هم حوله على اجتياز الأزمات فضلاً عن أنه يشعر بالتفاؤل ولا يفقد الأمل ويواجه مشاكله بابتسامة وينظر بإيجابية إلى كل الأمور الحياتية فتفرج السبل أمامه مما يؤثر أيضاً إيجابيّاً على أجواء المنزل والعائلة.
على عكس رجال آخرين يتشاءمون ويعانون من العصبية والتوتر مع أيّ مشكلة ما يؤثّر سلباً على العلاقة الزوجية.
العلاقة أقوى:
إنّ العيش مع زوج مرح يجعل العلاقة بين الشريكين أقوى وأمتن رغم المصاعب في الحياة لأنّك ستتعلّقين به عاطفياً أكثر من العيش مع شخص عصبي تكثر المشاكل معه فتصاب العلاقة بالنفور والفتور ما قد يهدم السعادة الزوجية. فالتواصل مع الزوج المرح أسهل من التعامل مع شخص بطباع أخرى مناقضة لذلك.
طاقة إيجابية:
هذا الطبع المرح في الرجل سوف يجعله يبث طاقة إيجابية على زوجته وكل من هم حوله ما يضفي جوّ السعادة على المنزل وأفراد الأسرة ككل ما يساعد على كسر الرتابة والروتين في الحياة الزوجية فلن تصابي بالملل بل ستتجدّد العلاقة بينكما، كما سيكون أباً مثالياً يدرك كيفية التواصل مع الأولاد وسيروْنه كنموذج أعلى لهم على عكس الأب العصبي والحزين الذي قد ينفر منه أولاده ويخشون منه، وهذا يؤثّر كثيراً على نفسيتهم وبالتالي على حياتهم المستقبلية.
لا للمعاناة:
من البديهي أن يتعرّض كل شريكين لنوع من الشجار أو الخلاف العابر إلا أنّ الزوج المرح سوف يجتاز ذلك بسرعة ما يقلّل من احتمال معاناة الزوجة معه خاصة أنّ هذا النوع من الرجال يحاولون الابتعاد عن النكد والكآبة قدر المستطاع.
فوائد صحّية:
إنّ هذه الفوائد النفسية للعيش مع الزوج المرح تنعكس على الصحة بمعنى أنّ آثارها تتمتد لفوائد صحية أيضاً، فالفرح هو أساس الصحة ما ينعم عليكِ بالعمر المديد مع زوجكِ، أما الحزن والقلق فسيجعلان جوّ المنزل مشحوناً بالضغط العصبي ما يُتعب نفسيتك فيؤدي إلى أمراض جمّة.