[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://www.7bal3rab.com/vb/backgrounds/18.gif');background-color
urple;border:2px double rgb(210, 105, 30);"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
طفولتي البعيدة يا حلمي الجميلِ الذي يأتيني طيفَهُ في المنامِ بينَ الحينِ و الآخر,فيعيدُ إلى واجهةِ الأفكار في بالي ما طمس من ذاكرتي من أحداثٍ حسبتُ أنَّ أرشيفها لم يعد له وجود و بأنه سقطَ في جُبِّ النسيان و لم يكُن لي من حَبلٍ موصولٍ بينَ قَعرِ الذاكرة و حاضِرِ البالِ المُهيئ لتَصَفُحِ سِجلاتِ ذلك الماضي الجميل..و لأجل أن نعيش تلك الأيام مرةً أخرى تعالوا أحبتي نأخذكم للحظات في جولةٍ سريعةٍ مِن خلالِ أسئلةٍ خفيفةٍ يسرني مشاركتكم فيها..فأقول:
1.لَو إفترضنا جدلاً أن بإمكانك العودة للطفولةِ الآن ..فأيُّ شيءٍ يُمكن أن تأخذه معكَ من وسائلِ الترفيهِ و الألعابِ الحالية التي لم تكن موجودة آنذاك أم أنك مقتنعٌ بأن المسليات وقتها كانت كافية و أنت راضٍ عنها تماما؟
2.ألأدوار التي كنت تلعبها و تغلب على طبعك الطفولي هل تُحبِذ أن تراها في طفلك المستقبلي أم أنكَّ لا تريدُ تِكرارها لأن رؤيتك الحالية لها لا ترغب في أن يقوم بِها من سيكونُ في دائرةِ مسؤوليتك مِن ولدٍ أو بنت؟
3.أمامك يومٌ واحدٌ لتقضيهِ كطفلٍ بعمرِ الزهور..فكيف سيكون برنامجك لذلك اليوم؟ من حيثُ طريقة المرح مع الآخرين أو ربما المشاكسات التي كنت تعملها و نوع الحلويات المفضلة عندك و حيوانات المنزل الأليفة و أسلوب لهوك معها! أنعش مخيلتك و أمتعنا بفكاهتك قليلاً ^_^
4.رأيُ الآخرينَ بك و أنت كطفل..هل كانت منصفة من خلال طبيعة حكمهم عليك و على تصرفاتك البريئة أم أنك تشعر بأنهم لم يفهموك جيداً على أشياءٍ يفعلها الأأطفال اليوم و لا يرى الكبارُ بأساً فيها!
5.في طفولتك كانت لديك و لا شك أشياء مفضلة أخبرنا عنها من خلا:
اللعبة المفضلة / الحلوى المفضلة/ طريقة مشاكسة معينة/ نوع الثياب و لونها المفضل/..
6.هل كان هناك إسمٌ يثير إعجابك حد الغيرة منه أم أنك و لحد الآن ما زلت معجباً و راضٍ عن إسمك تماماً!
و هكذا ينتهي الجزء الثاني من ذكريات الطفولة..إن شاء الله لن أتأخر عليكم في الأجزاء القادمة و أتمنى أن الجولة راقت لكم.
مع أطيب الأأمنيات
أخوكم: وعـد
الجمعة, 4 جمادي الآخر 1435
04 نيسان, 2014[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

طفولتي البعيدة يا حلمي الجميلِ الذي يأتيني طيفَهُ في المنامِ بينَ الحينِ و الآخر,فيعيدُ إلى واجهةِ الأفكار في بالي ما طمس من ذاكرتي من أحداثٍ حسبتُ أنَّ أرشيفها لم يعد له وجود و بأنه سقطَ في جُبِّ النسيان و لم يكُن لي من حَبلٍ موصولٍ بينَ قَعرِ الذاكرة و حاضِرِ البالِ المُهيئ لتَصَفُحِ سِجلاتِ ذلك الماضي الجميل..و لأجل أن نعيش تلك الأيام مرةً أخرى تعالوا أحبتي نأخذكم للحظات في جولةٍ سريعةٍ مِن خلالِ أسئلةٍ خفيفةٍ يسرني مشاركتكم فيها..فأقول:
1.لَو إفترضنا جدلاً أن بإمكانك العودة للطفولةِ الآن ..فأيُّ شيءٍ يُمكن أن تأخذه معكَ من وسائلِ الترفيهِ و الألعابِ الحالية التي لم تكن موجودة آنذاك أم أنك مقتنعٌ بأن المسليات وقتها كانت كافية و أنت راضٍ عنها تماما؟
2.ألأدوار التي كنت تلعبها و تغلب على طبعك الطفولي هل تُحبِذ أن تراها في طفلك المستقبلي أم أنكَّ لا تريدُ تِكرارها لأن رؤيتك الحالية لها لا ترغب في أن يقوم بِها من سيكونُ في دائرةِ مسؤوليتك مِن ولدٍ أو بنت؟
3.أمامك يومٌ واحدٌ لتقضيهِ كطفلٍ بعمرِ الزهور..فكيف سيكون برنامجك لذلك اليوم؟ من حيثُ طريقة المرح مع الآخرين أو ربما المشاكسات التي كنت تعملها و نوع الحلويات المفضلة عندك و حيوانات المنزل الأليفة و أسلوب لهوك معها! أنعش مخيلتك و أمتعنا بفكاهتك قليلاً ^_^
4.رأيُ الآخرينَ بك و أنت كطفل..هل كانت منصفة من خلال طبيعة حكمهم عليك و على تصرفاتك البريئة أم أنك تشعر بأنهم لم يفهموك جيداً على أشياءٍ يفعلها الأأطفال اليوم و لا يرى الكبارُ بأساً فيها!
5.في طفولتك كانت لديك و لا شك أشياء مفضلة أخبرنا عنها من خلا:
اللعبة المفضلة / الحلوى المفضلة/ طريقة مشاكسة معينة/ نوع الثياب و لونها المفضل/..
6.هل كان هناك إسمٌ يثير إعجابك حد الغيرة منه أم أنك و لحد الآن ما زلت معجباً و راضٍ عن إسمك تماماً!
و هكذا ينتهي الجزء الثاني من ذكريات الطفولة..إن شاء الله لن أتأخر عليكم في الأجزاء القادمة و أتمنى أن الجولة راقت لكم.

مع أطيب الأأمنيات
أخوكم: وعـد
الجمعة, 4 جمادي الآخر 1435
04 نيسان, 2014[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]