[frame="6 60"]
تتواصل كرة الثلج في الدوران حول رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، وسط حديث لوسائل إعلام تركية عن إمكانية استجواب نجله بلال في إطار تحقيقات الفساد الجارية، ويحدث هذا في وقت تراجعت قيمة الليرة التركية وتداولات البورصة.
كما انتشرت شائعات حول هروب بلال نجل أردوغان من تركيا إلى جورجيا دون استخدام جواز سفر. وذكرت صحيفة "يورت" التركية السبت أن هذه المزاعم تشير إلى أن بلال أردوغان هرب على إثر إعلان قائمة أسماء متورطة في قضايا فساد ورشاوى طالت عدداً كبيراً من السياسيين ورجال الأعمال والبيروقراطيين للاشتباه في تورطهم في التلاعب والتزوير والفساد في 28 مناقصة تصل قيمتها إلى 100 مليار دولار.
ميدانياً، اعتقلت الشرطة واحداً وثلاثين شخصاً على الأقل خلال تفريق تظاهرات تطالب باستقالة رجب طيب أردوغان رئيس الحكومة في تركيا على خلفية فضيحة الفساد.
ويوماً بعد يوم، تتصاعد حدة المعارضة بوجه رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان تنديداً بفضيحة الفساد التي طالت العشرات من المنتمين لحزب أردوغان الحرية والعدالة، ما دفع عدداً من المسؤولين في الحزب إلى الاستقالة، كما خرج الآلاف في أنقرة في تظاهرات مناهضة لأردوغان مطالبين باستقالته.
وفي اسطنبول، دارت مواجهات بين المتظاهرين وقوات الأمن مساء الجمعة في الشوارع المجاورة لساحة تقسيم.
[/frame]
تتواصل كرة الثلج في الدوران حول رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، وسط حديث لوسائل إعلام تركية عن إمكانية استجواب نجله بلال في إطار تحقيقات الفساد الجارية، ويحدث هذا في وقت تراجعت قيمة الليرة التركية وتداولات البورصة.
كما انتشرت شائعات حول هروب بلال نجل أردوغان من تركيا إلى جورجيا دون استخدام جواز سفر. وذكرت صحيفة "يورت" التركية السبت أن هذه المزاعم تشير إلى أن بلال أردوغان هرب على إثر إعلان قائمة أسماء متورطة في قضايا فساد ورشاوى طالت عدداً كبيراً من السياسيين ورجال الأعمال والبيروقراطيين للاشتباه في تورطهم في التلاعب والتزوير والفساد في 28 مناقصة تصل قيمتها إلى 100 مليار دولار.
ميدانياً، اعتقلت الشرطة واحداً وثلاثين شخصاً على الأقل خلال تفريق تظاهرات تطالب باستقالة رجب طيب أردوغان رئيس الحكومة في تركيا على خلفية فضيحة الفساد.
ويوماً بعد يوم، تتصاعد حدة المعارضة بوجه رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان تنديداً بفضيحة الفساد التي طالت العشرات من المنتمين لحزب أردوغان الحرية والعدالة، ما دفع عدداً من المسؤولين في الحزب إلى الاستقالة، كما خرج الآلاف في أنقرة في تظاهرات مناهضة لأردوغان مطالبين باستقالته.
وفي اسطنبول، دارت مواجهات بين المتظاهرين وقوات الأمن مساء الجمعة في الشوارع المجاورة لساحة تقسيم.
[/frame]