السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عبر برنامج "عيون بيروت" - أوربت، أطل الفنان وائل جسار في إتصال هاتفي مباشر من ولاية تكساس الأميركية، ورد على ما قاله الموسيقار ملحم بركات عنه مؤخرا، قائلا، لقد سبق وتعرض لي عدة مرات وكنت أسكت وأعتبرها من أستاذ كبير نتعلم منه، رغم أنه سبق وإتهمني بالخيانة وكأني خنت بلدي، لكن هل يرضى الموسيقار الذي أحترمه أن يأتي من يتعرض لعائلته أو لإسمه؟ أنا فخور بإسمي وعائلتي كما كل إنسان فخور بإسم عائلته ، ولا أقبل بهذا التمادي.
وعندما سألته الزميله راغده شلهوب عن الرد القاسي هذه المره، قال: كنت غاضبا، لأن إسم الإنسان هو ما يفتخر به. هذا كلام كبير، وليس له، لأننا من جيل أبنائه ويجب أن يحترمنا ونحترمه.
ثم سألته هل يمكن أن ترفع دعوى ضده؟ قال :"لا أدري، سيجتمع مجلس العائلة ويقرر في هذا الموضوع". ثم سألته راغده ماذا تقول له وفي كلمة أخيرة؟ قال:"أنا من مدرسته، وهو عملاق من لبنان، والراحل الكبير وديع الصافي عندما غنى مصري لم نعتبره خائنا. أين الغلط في غناء المصري أو الخليجي أو أي لهجة ، وأنا قدمت قديما وحديثا الكثير من الأغاني اللبنانية. ولكني لست عميلا أو خائنا. أنا أحب ملحم بركات كثيرا والله يطول بعمره".
وفي سؤال آخر، قال أعود قريبا وإشتقت للبنان لأني أحب لبنان كثيرا، ولا أطيق البعاد عنه كثيرا ، وأنا سعيد بما حققته الحفلات هنا من إقبال وتوجه بالشكر لكل الذين ساهموا بنجاح هذه الحفلات في مختلف الولايات الأميركية.
عبر برنامج "عيون بيروت" - أوربت، أطل الفنان وائل جسار في إتصال هاتفي مباشر من ولاية تكساس الأميركية، ورد على ما قاله الموسيقار ملحم بركات عنه مؤخرا، قائلا، لقد سبق وتعرض لي عدة مرات وكنت أسكت وأعتبرها من أستاذ كبير نتعلم منه، رغم أنه سبق وإتهمني بالخيانة وكأني خنت بلدي، لكن هل يرضى الموسيقار الذي أحترمه أن يأتي من يتعرض لعائلته أو لإسمه؟ أنا فخور بإسمي وعائلتي كما كل إنسان فخور بإسم عائلته ، ولا أقبل بهذا التمادي.
وعندما سألته الزميله راغده شلهوب عن الرد القاسي هذه المره، قال: كنت غاضبا، لأن إسم الإنسان هو ما يفتخر به. هذا كلام كبير، وليس له، لأننا من جيل أبنائه ويجب أن يحترمنا ونحترمه.
ثم سألته هل يمكن أن ترفع دعوى ضده؟ قال :"لا أدري، سيجتمع مجلس العائلة ويقرر في هذا الموضوع". ثم سألته راغده ماذا تقول له وفي كلمة أخيرة؟ قال:"أنا من مدرسته، وهو عملاق من لبنان، والراحل الكبير وديع الصافي عندما غنى مصري لم نعتبره خائنا. أين الغلط في غناء المصري أو الخليجي أو أي لهجة ، وأنا قدمت قديما وحديثا الكثير من الأغاني اللبنانية. ولكني لست عميلا أو خائنا. أنا أحب ملحم بركات كثيرا والله يطول بعمره".
وفي سؤال آخر، قال أعود قريبا وإشتقت للبنان لأني أحب لبنان كثيرا، ولا أطيق البعاد عنه كثيرا ، وأنا سعيد بما حققته الحفلات هنا من إقبال وتوجه بالشكر لكل الذين ساهموا بنجاح هذه الحفلات في مختلف الولايات الأميركية.