في ظل تصاعد الضغوط والانتقادات على أداء الرئيس الأميركي دونالد #ترمب، تتعرض ابنته الصغيرة تيفاني لضغوط مماثلة أثناء تواجدها في المناسبات العامة، وآخرها ما حدث يوم الاحتفال بعيد الحب 14 فبراير/شباط.
تيفاني ابنة الرئيس ترمب، 23 عاما، من مطلقته الثانية الممثلة مارلا مابلز، كانت تحضر في تلك الليلة عرضا للأزياء في #نيويورك للمصمم فيليب بلين، ضمن أسبوع الموضة الذي احتضنته المدينة الشهيرة.
ورغم أن العرض كان مكتظا بالنجوم مثل مادونا وكيلي جينير وتايغا وغيرهم، إلا أن تيفاني جلست وحيدة، بعد أن انسحب آخرون من حولها احتجاجا على سياسات والدها الرئيس ترمب، بحسب تقرير لصحيفة "إكسبريس" البريطانية.
تيفاني صامتة والمقاعد إلى يسارها أصبحت فارغة
وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي صورتها وهي تجلس والمقاعد بجانيها فارغة، بعد أن هجرها المحتجون على ترمب.
وأول من نشرت صورة تيفاني هي كريستينا بنكلي، الكاتبة والصحافية السابقة في "وول ستريت جورنال"، وكتبت تعليقا على الصورة في حسابها على "تويتر": "لا أحد يريد أن يجلس إلى جوار تيفاني"، وأتبعتها بصورة أخرى لابنة الرئيس وعلقت: "المقاعد خالية إلى جانب تيفاني".
وبدت تيفاني في الصورة مطرقة إلى #الأرض وصامتة، شاعرة بحجم الضغوط الهائلة التي تواجهها.
وعندما بدأت الصورة في الانتشار، انبرى متابعون ومعلقون للدفاع عن ابنة #الرئيس، وأبرزها: "كنت آمل في فوز هيلاري كلينتون، ولكني أشعر بالصدمة من استهداف أحد أطفال ترمب".
وفي وقت لاحق، وعبر حديث لموقع tmz، قال المصمم فيليب بلين: "تيفاني ليست سياسية، بل مراهقة، هل يمكن توجيه اللوم لابنة لأن والدها ينتهج سياسات يعتبرها البعض خاطئة. ليس صحيحا أن تُعامل فتاة بدون احترام لأنها ابنة آخر لا نحبه
تيفاني ابنة الرئيس ترمب، 23 عاما، من مطلقته الثانية الممثلة مارلا مابلز، كانت تحضر في تلك الليلة عرضا للأزياء في #نيويورك للمصمم فيليب بلين، ضمن أسبوع الموضة الذي احتضنته المدينة الشهيرة.
ورغم أن العرض كان مكتظا بالنجوم مثل مادونا وكيلي جينير وتايغا وغيرهم، إلا أن تيفاني جلست وحيدة، بعد أن انسحب آخرون من حولها احتجاجا على سياسات والدها الرئيس ترمب، بحسب تقرير لصحيفة "إكسبريس" البريطانية.
تيفاني صامتة والمقاعد إلى يسارها أصبحت فارغة
وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي صورتها وهي تجلس والمقاعد بجانيها فارغة، بعد أن هجرها المحتجون على ترمب.
وأول من نشرت صورة تيفاني هي كريستينا بنكلي، الكاتبة والصحافية السابقة في "وول ستريت جورنال"، وكتبت تعليقا على الصورة في حسابها على "تويتر": "لا أحد يريد أن يجلس إلى جوار تيفاني"، وأتبعتها بصورة أخرى لابنة الرئيس وعلقت: "المقاعد خالية إلى جانب تيفاني".
وبدت تيفاني في الصورة مطرقة إلى #الأرض وصامتة، شاعرة بحجم الضغوط الهائلة التي تواجهها.
وعندما بدأت الصورة في الانتشار، انبرى متابعون ومعلقون للدفاع عن ابنة #الرئيس، وأبرزها: "كنت آمل في فوز هيلاري كلينتون، ولكني أشعر بالصدمة من استهداف أحد أطفال ترمب".
وفي وقت لاحق، وعبر حديث لموقع tmz، قال المصمم فيليب بلين: "تيفاني ليست سياسية، بل مراهقة، هل يمكن توجيه اللوم لابنة لأن والدها ينتهج سياسات يعتبرها البعض خاطئة. ليس صحيحا أن تُعامل فتاة بدون احترام لأنها ابنة آخر لا نحبه