نيللي: طلقت الفن ولن أعود إليه.. وميريام فارس تستحق الأوسمة
أكدت الفنانة المصرية نيللي أنها طلقت الفن ولن تعود إليه، مشيرة إلى أنها لا تشاهد أية أعمال فنية وتكتفي بمتابعة البرامج الحوارية والثقافية.
وأشادت نيللي بالفنانة اللبنانية ميريام فارس التي تقدم فوازير رمضان منذ عامين، وبأدائها الذي وصفته بالذكي وقالت إنها تستحق الأوسمة عليه.
وفي حوار نادر، أدلت به نيللي لصحيفة السفير اللبنانية التي التقتها في بيروت خلال حفل توقيع الشاعر زاهي وهبي ديوانه السادس في مسرح بابل قالت الفنانة المصرية "لا شيء يعيدني إلى الفن، ما أريد تقديمه يتكرر أمام الناس ليل نهار، وهناك استحالة اليوم لتغيير هذا الواقع".
وأضافت الفنانة التي تركت الفن منذ 15 عاما "أرغب في ترك الفن قبل أن يتغير كل شيء بفعل الزمن، أريد أن أبقى نضرة فرحة كما أنا دائما".
واعتبرت أن ثمة طلاقا بينها وبين الفن، ولكنها استدركت، مؤكدة على ضرورة ألا يتم أخذ موقفها باعتباره ضد الفن والفنانين، ومؤكدة أنها لا تتابع أي عمل فني كما أنها لا تشاهد أيا من أعمالها السابقة إطلاقا، فما تتابعه اليوم فقط هو الحوارات الثقافية وأحيانا الاجتماعية.
وعن مدى إمكانية الانسجام بين الوسط الفني في مصر والمناخ الديني الأكثري في السلطة، أشاحت بوجهها راغبة في تخطي هذا السؤال.
وإذا كانت نيللي تعتز بالفوازير التي أجادتها وبرعت فيها، فإنها لا ترغب في الحديث عنها، واعتبرت في الوقت نفسه أن ميريام فارس التي قدمت الفوازير منذ سنتين تستأهل أوسمة على أدائها المرهف الذكي، والذي يتبدل وفق آلية دينامية وختمت بالقول"ربما في هذا الجيل من هو أفضل مني، لذا أحبهم وأحترمهم جدا
أكدت الفنانة المصرية نيللي أنها طلقت الفن ولن تعود إليه، مشيرة إلى أنها لا تشاهد أية أعمال فنية وتكتفي بمتابعة البرامج الحوارية والثقافية.
وأشادت نيللي بالفنانة اللبنانية ميريام فارس التي تقدم فوازير رمضان منذ عامين، وبأدائها الذي وصفته بالذكي وقالت إنها تستحق الأوسمة عليه.
وفي حوار نادر، أدلت به نيللي لصحيفة السفير اللبنانية التي التقتها في بيروت خلال حفل توقيع الشاعر زاهي وهبي ديوانه السادس في مسرح بابل قالت الفنانة المصرية "لا شيء يعيدني إلى الفن، ما أريد تقديمه يتكرر أمام الناس ليل نهار، وهناك استحالة اليوم لتغيير هذا الواقع".
وأضافت الفنانة التي تركت الفن منذ 15 عاما "أرغب في ترك الفن قبل أن يتغير كل شيء بفعل الزمن، أريد أن أبقى نضرة فرحة كما أنا دائما".
واعتبرت أن ثمة طلاقا بينها وبين الفن، ولكنها استدركت، مؤكدة على ضرورة ألا يتم أخذ موقفها باعتباره ضد الفن والفنانين، ومؤكدة أنها لا تتابع أي عمل فني كما أنها لا تشاهد أيا من أعمالها السابقة إطلاقا، فما تتابعه اليوم فقط هو الحوارات الثقافية وأحيانا الاجتماعية.
وعن مدى إمكانية الانسجام بين الوسط الفني في مصر والمناخ الديني الأكثري في السلطة، أشاحت بوجهها راغبة في تخطي هذا السؤال.
وإذا كانت نيللي تعتز بالفوازير التي أجادتها وبرعت فيها، فإنها لا ترغب في الحديث عنها، واعتبرت في الوقت نفسه أن ميريام فارس التي قدمت الفوازير منذ سنتين تستأهل أوسمة على أدائها المرهف الذكي، والذي يتبدل وفق آلية دينامية وختمت بالقول"ربما في هذا الجيل من هو أفضل مني، لذا أحبهم وأحترمهم جدا