لم تخف نسرين طافش تأثر الدراما بالأحداث التي يعيشها الوطن العربي وقالت: “الفن رسالة إنسانية راقية بجوهرها، فإذا تداعت الأحوال الإنسانية في عالمنا العربي، فكيف للفن ألا يتأثر؟ ومن الطبيعي أن يقل الكمّ والنوع أيضاً”.
وأكّدت في لقاء مباشر على صفحة “الفانز” الخاصة بها على الفايسبوك على “حبها لمنح حياتها الخاصة حقها، وإعطاء الناس المقرّبين حقّهم قدر المستطاع”. وأبدت إيمانها بالطاقة لدى الناس بشقيها الإيجابي أو السلبي، لكنها “تحاول التواجد مع أصحاب الطاقة الإيجابية والمتوازنين نفسياً والمحبين والمتواضعين والمتفائلين”.
وبالنسبة إلى ندرة لقاءاتها التلفزيونية، أجابت أنّ “مزاجي العام لا يسمح لي. لذلك اعتذرت عن 7 لقاءات منذ شهر رمضان الماضي حتى الآن”. وكشفت أنّها كانت تنوي السفر إلى الجزائر برفقة والدتها وشقيقتها، لكن انشغالها حال دون ذلك. لكنّهن سيسافرن إلى وهران مطلع الصيف المقبل.
من ناحية ثانية، اعترفت الممثلة السورية أنّها “لم ترزق بأولاد حتى الآن، لكنها لم تستبعد فكرة الإنجاب، مبيّنة أنّ زوجها وأهلها وشقيقاتها وأولادهن هم أولادها أيضاً. وتابعت أنّها “ليست مع التساهل في تربية الأولاد، بل مع الحكمة والتواصل بعيداً عن الصراخ والترهيب والضرب والتسلط”.
ورداً على سؤال، أجابت “أنا عربية أولاً وأخيراً، وفخورة بفلسطينيتي وسوريتي وجزائريتي، لكنّني عربية لا أنحاز لأي بلد عربي على حساب آخر”.
وأعربت عن حبّها للبنان وأهله، مستبعدةً زيارة وشيكة إلى هذا البلد، بينما أوضحت أنّها قضت أحلى أيامها في اللاذقية، متمنيةً زيارة بحرها في وقت قريب. ونفت بطلة “بنات العيلة” كل الشائعات التي سرت في الفترة الأخيرة، وأكّدت أنّها “أوقفت إصدار مجلة “نسرينا” بسبب أوضاع سوريا المؤلمة واستحالة إكمال المشروع في هذه الظروف”.
أمّا حكمتها في الحياة فهي “اعمل لدنياك كأنّك تعيش أبداً واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً”. وكشفت عن إيمانها بحكمة من تأليفها تقول “لا تأخذوا الحياة على محمل الجد فهي لا تستحق. خذوها ببساطة واتركوا الغيب لعلام الغيوب”، وأضافت: “أشفق على الناس الذين يأخذون الحياة بجدية زائدة عن اللزوم، لأنهم ينكدون على أنفسهم وعلى من حولهم، فنحن نجعل الحياة سهلة وبسيطة وأيضاً صعبة، فقط اعقلوا وتوكلوا وانشروا الحب والمحبة والتسامح”.
وأخيراً، كشفت أنّ عمرها سيناهز 31 سنة لكنّها تشعر كأنّها في الـ 25، مضيفةً “العمر بالنسبة إليّ حالة نفسية لا ترتبط بالزمن، فالروح لا تكبر ولا تهرم ولا تشيخ، طالما نفسيتنا طيبة ومتوازنة”.
وأكّدت في لقاء مباشر على صفحة “الفانز” الخاصة بها على الفايسبوك على “حبها لمنح حياتها الخاصة حقها، وإعطاء الناس المقرّبين حقّهم قدر المستطاع”. وأبدت إيمانها بالطاقة لدى الناس بشقيها الإيجابي أو السلبي، لكنها “تحاول التواجد مع أصحاب الطاقة الإيجابية والمتوازنين نفسياً والمحبين والمتواضعين والمتفائلين”.
وبالنسبة إلى ندرة لقاءاتها التلفزيونية، أجابت أنّ “مزاجي العام لا يسمح لي. لذلك اعتذرت عن 7 لقاءات منذ شهر رمضان الماضي حتى الآن”. وكشفت أنّها كانت تنوي السفر إلى الجزائر برفقة والدتها وشقيقتها، لكن انشغالها حال دون ذلك. لكنّهن سيسافرن إلى وهران مطلع الصيف المقبل.
من ناحية ثانية، اعترفت الممثلة السورية أنّها “لم ترزق بأولاد حتى الآن، لكنها لم تستبعد فكرة الإنجاب، مبيّنة أنّ زوجها وأهلها وشقيقاتها وأولادهن هم أولادها أيضاً. وتابعت أنّها “ليست مع التساهل في تربية الأولاد، بل مع الحكمة والتواصل بعيداً عن الصراخ والترهيب والضرب والتسلط”.
ورداً على سؤال، أجابت “أنا عربية أولاً وأخيراً، وفخورة بفلسطينيتي وسوريتي وجزائريتي، لكنّني عربية لا أنحاز لأي بلد عربي على حساب آخر”.
وأعربت عن حبّها للبنان وأهله، مستبعدةً زيارة وشيكة إلى هذا البلد، بينما أوضحت أنّها قضت أحلى أيامها في اللاذقية، متمنيةً زيارة بحرها في وقت قريب. ونفت بطلة “بنات العيلة” كل الشائعات التي سرت في الفترة الأخيرة، وأكّدت أنّها “أوقفت إصدار مجلة “نسرينا” بسبب أوضاع سوريا المؤلمة واستحالة إكمال المشروع في هذه الظروف”.
أمّا حكمتها في الحياة فهي “اعمل لدنياك كأنّك تعيش أبداً واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً”. وكشفت عن إيمانها بحكمة من تأليفها تقول “لا تأخذوا الحياة على محمل الجد فهي لا تستحق. خذوها ببساطة واتركوا الغيب لعلام الغيوب”، وأضافت: “أشفق على الناس الذين يأخذون الحياة بجدية زائدة عن اللزوم، لأنهم ينكدون على أنفسهم وعلى من حولهم، فنحن نجعل الحياة سهلة وبسيطة وأيضاً صعبة، فقط اعقلوا وتوكلوا وانشروا الحب والمحبة والتسامح”.
وأخيراً، كشفت أنّ عمرها سيناهز 31 سنة لكنّها تشعر كأنّها في الـ 25، مضيفةً “العمر بالنسبة إليّ حالة نفسية لا ترتبط بالزمن، فالروح لا تكبر ولا تهرم ولا تشيخ، طالما نفسيتنا طيبة ومتوازنة”.
