السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المتابع للأعمال الدرامية الرمضانية وعلى وجه التحديد المسلسلات الخليجية يظن للوهلة الأولى أنها ثورة نسائية على الشاشة الفضية، وبشكل خاص على صعيد العنصر النسائي الشاب.
ورغم أننا شهدنا عودة النجمتين حياة الفهد وسعاد عبدالله كثنائي متميز لسنوات طويلة، لكن النجمات الجدد كن أكثر حضوراً من الجيل السابق.
في مسلسل “عطر الجنة” أسماء لا حصر لها على صعيد النجمات الشابات في مقدمتهن هيا عبدالسلام التي باتت في آخر 5 سنوات الأكثر تفرداً بين شباب جيلها، ووصلت إلى نجوميتها المطلقة في “ساهر الليل”، حيث استطاع المخرج محمد دحام أن يصيغ نجوميتها بشكل لافت في الأعمال التي قدمها.
مع هيا عبدالسلام فنانات أيضاً استطعن جذب المشاهد مثل أسيل عمران التي جسّدت دوراً مركباً وأجادت التحرك فيه لولا “ضعف المكياج”، حيث إن تركيب الحروق في نصف الوجه كان غير مقنع للمشاهد، في حين أن الممثلة مريم حسين خرجت من الجمود في أعمالها السابقة، وفي هذا العمل أيضاً هنالك نجمات أخريات مثل زهرة عرفات وغيرهن.
في العمل الذي جمع النجمتين سعاد عبدالله وحياة الفهد، كانت النجمات الشابات يجسدن “حكاية العمل” – البيت بيت أبونا – وظهرن بصورة متميزة ومنهن مرام وشيماء علي وبثينة الرئيسي وملاك وشوق وغيرهن.. واستطعن من خلال أدوارهن وحضورهن التفرد على أدوار الفنانين الشباب.
كذا الحال في مسلسل “توالي الليل”، حيث كانت الفنانة “نور” والتي تعتبر من الوجوه الجديدة وظهرت خلال العامين الماضيين، هي نجمة العمل الأوحد، من خلال شخصية مركبة، وتحتاج إلى “ثلاث” فنانات سوياً، لكنها أجادت وتعاملت مع الشخصية وفق معطيات الأحداث.
وكان بجانبها عدد من الفنانات الشابات من بينهن صمود وهبة الدري.
الأعمال الخليجية كانت بالجملة، ولعلنا لا نستطيع توثيق كل المسلسلات، لكن نذكر بعضها لا الحصر، مثل “سر الهوى” الذي أظهر عدداً من الفنانات مثل شجون وأسيل عمران، في حين تميزت إلهام الفضالة في مسلسل “بركان ناعم”، بالإضافة إلى هيا عبدالسلام وريم ارحمه ولمياء طارق.
ما نؤكد عليه في هذه الوقفة أن بعض الفنانات الشابات ظهرن في أكثر من عمل، كونهن مطلوبات لدى الكثير من المنتجين والمخرجين، وأصبحن يتشكلن كنجمات كبار، يسحبن البساط من الرائدات في هذا المجال.
واللافت أيضاً أن غالبيتهن سحبن البساط من تحت أقدام النجوم الذكور، حيث إن المتابع يجد ظهوراً باهتاً لدى الكثير من النجوم الشباب والمبالغ فيه أحياناً بعكس السنوات الماضية الأخيرة.
ورغم أننا شهدنا عودة النجمتين حياة الفهد وسعاد عبدالله كثنائي متميز لسنوات طويلة، لكن النجمات الجدد كن أكثر حضوراً من الجيل السابق.
في مسلسل “عطر الجنة” أسماء لا حصر لها على صعيد النجمات الشابات في مقدمتهن هيا عبدالسلام التي باتت في آخر 5 سنوات الأكثر تفرداً بين شباب جيلها، ووصلت إلى نجوميتها المطلقة في “ساهر الليل”، حيث استطاع المخرج محمد دحام أن يصيغ نجوميتها بشكل لافت في الأعمال التي قدمها.
مع هيا عبدالسلام فنانات أيضاً استطعن جذب المشاهد مثل أسيل عمران التي جسّدت دوراً مركباً وأجادت التحرك فيه لولا “ضعف المكياج”، حيث إن تركيب الحروق في نصف الوجه كان غير مقنع للمشاهد، في حين أن الممثلة مريم حسين خرجت من الجمود في أعمالها السابقة، وفي هذا العمل أيضاً هنالك نجمات أخريات مثل زهرة عرفات وغيرهن.
في العمل الذي جمع النجمتين سعاد عبدالله وحياة الفهد، كانت النجمات الشابات يجسدن “حكاية العمل” – البيت بيت أبونا – وظهرن بصورة متميزة ومنهن مرام وشيماء علي وبثينة الرئيسي وملاك وشوق وغيرهن.. واستطعن من خلال أدوارهن وحضورهن التفرد على أدوار الفنانين الشباب.
كذا الحال في مسلسل “توالي الليل”، حيث كانت الفنانة “نور” والتي تعتبر من الوجوه الجديدة وظهرت خلال العامين الماضيين، هي نجمة العمل الأوحد، من خلال شخصية مركبة، وتحتاج إلى “ثلاث” فنانات سوياً، لكنها أجادت وتعاملت مع الشخصية وفق معطيات الأحداث.
وكان بجانبها عدد من الفنانات الشابات من بينهن صمود وهبة الدري.
الأعمال الخليجية كانت بالجملة، ولعلنا لا نستطيع توثيق كل المسلسلات، لكن نذكر بعضها لا الحصر، مثل “سر الهوى” الذي أظهر عدداً من الفنانات مثل شجون وأسيل عمران، في حين تميزت إلهام الفضالة في مسلسل “بركان ناعم”، بالإضافة إلى هيا عبدالسلام وريم ارحمه ولمياء طارق.
ما نؤكد عليه في هذه الوقفة أن بعض الفنانات الشابات ظهرن في أكثر من عمل، كونهن مطلوبات لدى الكثير من المنتجين والمخرجين، وأصبحن يتشكلن كنجمات كبار، يسحبن البساط من الرائدات في هذا المجال.
واللافت أيضاً أن غالبيتهن سحبن البساط من تحت أقدام النجوم الذكور، حيث إن المتابع يجد ظهوراً باهتاً لدى الكثير من النجوم الشباب والمبالغ فيه أحياناً بعكس السنوات الماضية الأخيرة.