السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد اللقاء الذي أجريناه مع الفنان عاصي الحلاني في كواليس مسرحية "شمس وقمر"، أجرينا لقاءً مع الممثلة نادين الراسي التي تلعب دور شمس في المسرحية هذا نصه:
هذه هي الخطوة المسرحية الأولى لك، كيف تصفينها؟
لقد سبق لي وشاركت في مسرحية «كليوباترا». لكن، هذه المرة الأولى التي ألعب فيها دور البطولة غناءً وتمثيلاً.
ما الذي أضاف إليك دور البطولة في مسرحية «شمس وقمر»؟
اكتشفت أن لديّ طاقة أريد تفجيرها على المسرح. كنت خائفة من الشعور بالضعف في أداء المشاهد، لكن على العكس، استطعت إبراز قدرتي التمثيلية.
يقال إن ممثل المسرح له شأن عال يفوق شأن ممثل التلفزيون. بعد تجربتك المسرحية، هل أحسست بهذا الشعور؟
بصراحة، الأداء المسرحي يزيد من الخبرة التمثيلية التلفزيونية، لأن الخطأ خلاله محسوب على الممثل. فالطاقة التي اكتسبتها من المسرح تعطيني وتزيد من خبرتي التمثيلية، فممثل المسرح أكثر قدرة وإمكانية من ممثل التلفزيون. لكن، أنا تعوّدت على الدراما التلفزيونية، علماً أنها تحدّ من مشاعر وأحاسيس الممثل. بالمقابل، المسرح يترك العنان لمشاعره، لكن لا أنكر فرحتي وحبي للدراما. وأنا ممثلة عنيدة وطمّاعة وأبحث دوماً عن الأفضل.
تقدّمين اليوم مسرحية تحمل في مضمونها ثورة ضد الأنظمة الظالمة والدعوة إلى التغيير. هل أنت شخصية ثائرة أم مسالمة؟
ليس من الضروري أن يأتي اعتراضي ضد الأنظمة فحسب. فقد أعلن ثورتي ضد كل خطأ وظلم. وأنا إنسانة ثائرة في طباعي مع أصدقائي في حال أخطأوا بحقي وثائرة في عملي ومع أهلي.
ماذا سيضيف إليك عاصي الحلاني بوقوفه إلى جانبك؟
أكيد سأكتسب منه كفارس الغناء العربي وكنجم مشهور. وأنا وعيت على صوته وأحبه كثيراً. فأكيد مهم جداً لي أن أقف إلى جانبه غنائياً، ومهم جداً له أن يقف إلى جانبي تمثيلياً.
لكنّ عاصي الحلاني له تجارب مسرحية سبق وقدّمها على مسرح بعلبك «صلاح الدين» و«أوبرا الضيعة». ما هي الإضافة التي سيكتسبها بالوقوف إلى جانبك كما تقولين؟
قالت متسائلة: تجارب تمثيلية؟ أظن تجاربه المسرحية كانت غنائية. وفي هذه المسرحية أيضاً، دوره غنائي أكثر ممّا هو تمثيلي. فهو يتقن الغناء وأنا أتقن التمثيل. لكنّ وقوفي إلى جانب صوتين مهمّين هما عاصي الحلاني وجيلبير جلخ، إضافة مهمة لي. وأنا كممثلة لم أكن حاضرة غنائياً، لكن تجربتي في برنامج «ديو المشاهير» أثبتت للجمهور أنني أتحلّى بأذن موسيقية. وهذا ما ساهم في اختياري لأداء دوري في المسرحية.
قيل إن دورك في المسرحية كان مطروحاً على الفنانة لطيفة؟
حبيبتي لطيفة. انشغال لطيفة حال دون مشاركتها، فشروط الشخصية المطلوبة لأداء الدور في المسرحية توافقت مع شخصيتي كممثلة ومؤدّية.
لو اعتذرت عن مشاركتك في المسرحية، من ترشّحين لأداء الدور؟
قالت وبثقة كبيرة: أكيد كارول سماحة. فهي فنانة مميّزة وشاملة وملكة على المسرح غناءً وتمثيلاً.
مَن مِن الممثلين لا يحترم قيمتك التمثيلية حتى تمنيت لو أن الممثلين يحترمون زملاءهم الممثلين؟
لا أحد يجرؤ على نكران قيمتي التمثيلية.
أنت لمن تقولين: «برافو» أنت ممثلة رائعة؟
أقولها لكارول سماحة ولنادين نسيب نجيم ولسيرين عبد النور في الأدوار التي تؤدّيها.
لماذا حدّدت لسيرين عبد النور بأنها ممثلة جيدة في الأدوار التي تؤدّيها؟
هناك ممثلات يضعن أنفسهنّ بإطار تمثيلي محدّد. سيرين عبد النور امرأة جميلة وجذّابة وأدوارها منوطة بهذه الصفات التي تتحلّى بها إلى جانب أدائها المميز. لو كانت سيرين عبد النور فقط جميلة لبقيت في منزلها، علماً أنها أكبر مني سناً.
هذه هي الخطوة المسرحية الأولى لك، كيف تصفينها؟
لقد سبق لي وشاركت في مسرحية «كليوباترا». لكن، هذه المرة الأولى التي ألعب فيها دور البطولة غناءً وتمثيلاً.
ما الذي أضاف إليك دور البطولة في مسرحية «شمس وقمر»؟
اكتشفت أن لديّ طاقة أريد تفجيرها على المسرح. كنت خائفة من الشعور بالضعف في أداء المشاهد، لكن على العكس، استطعت إبراز قدرتي التمثيلية.
يقال إن ممثل المسرح له شأن عال يفوق شأن ممثل التلفزيون. بعد تجربتك المسرحية، هل أحسست بهذا الشعور؟
بصراحة، الأداء المسرحي يزيد من الخبرة التمثيلية التلفزيونية، لأن الخطأ خلاله محسوب على الممثل. فالطاقة التي اكتسبتها من المسرح تعطيني وتزيد من خبرتي التمثيلية، فممثل المسرح أكثر قدرة وإمكانية من ممثل التلفزيون. لكن، أنا تعوّدت على الدراما التلفزيونية، علماً أنها تحدّ من مشاعر وأحاسيس الممثل. بالمقابل، المسرح يترك العنان لمشاعره، لكن لا أنكر فرحتي وحبي للدراما. وأنا ممثلة عنيدة وطمّاعة وأبحث دوماً عن الأفضل.
تقدّمين اليوم مسرحية تحمل في مضمونها ثورة ضد الأنظمة الظالمة والدعوة إلى التغيير. هل أنت شخصية ثائرة أم مسالمة؟
ليس من الضروري أن يأتي اعتراضي ضد الأنظمة فحسب. فقد أعلن ثورتي ضد كل خطأ وظلم. وأنا إنسانة ثائرة في طباعي مع أصدقائي في حال أخطأوا بحقي وثائرة في عملي ومع أهلي.
ماذا سيضيف إليك عاصي الحلاني بوقوفه إلى جانبك؟
أكيد سأكتسب منه كفارس الغناء العربي وكنجم مشهور. وأنا وعيت على صوته وأحبه كثيراً. فأكيد مهم جداً لي أن أقف إلى جانبه غنائياً، ومهم جداً له أن يقف إلى جانبي تمثيلياً.
لكنّ عاصي الحلاني له تجارب مسرحية سبق وقدّمها على مسرح بعلبك «صلاح الدين» و«أوبرا الضيعة». ما هي الإضافة التي سيكتسبها بالوقوف إلى جانبك كما تقولين؟
قالت متسائلة: تجارب تمثيلية؟ أظن تجاربه المسرحية كانت غنائية. وفي هذه المسرحية أيضاً، دوره غنائي أكثر ممّا هو تمثيلي. فهو يتقن الغناء وأنا أتقن التمثيل. لكنّ وقوفي إلى جانب صوتين مهمّين هما عاصي الحلاني وجيلبير جلخ، إضافة مهمة لي. وأنا كممثلة لم أكن حاضرة غنائياً، لكن تجربتي في برنامج «ديو المشاهير» أثبتت للجمهور أنني أتحلّى بأذن موسيقية. وهذا ما ساهم في اختياري لأداء دوري في المسرحية.
قيل إن دورك في المسرحية كان مطروحاً على الفنانة لطيفة؟
حبيبتي لطيفة. انشغال لطيفة حال دون مشاركتها، فشروط الشخصية المطلوبة لأداء الدور في المسرحية توافقت مع شخصيتي كممثلة ومؤدّية.
لو اعتذرت عن مشاركتك في المسرحية، من ترشّحين لأداء الدور؟
قالت وبثقة كبيرة: أكيد كارول سماحة. فهي فنانة مميّزة وشاملة وملكة على المسرح غناءً وتمثيلاً.
مَن مِن الممثلين لا يحترم قيمتك التمثيلية حتى تمنيت لو أن الممثلين يحترمون زملاءهم الممثلين؟
لا أحد يجرؤ على نكران قيمتي التمثيلية.
أنت لمن تقولين: «برافو» أنت ممثلة رائعة؟
أقولها لكارول سماحة ولنادين نسيب نجيم ولسيرين عبد النور في الأدوار التي تؤدّيها.
لماذا حدّدت لسيرين عبد النور بأنها ممثلة جيدة في الأدوار التي تؤدّيها؟
هناك ممثلات يضعن أنفسهنّ بإطار تمثيلي محدّد. سيرين عبد النور امرأة جميلة وجذّابة وأدوارها منوطة بهذه الصفات التي تتحلّى بها إلى جانب أدائها المميز. لو كانت سيرين عبد النور فقط جميلة لبقيت في منزلها، علماً أنها أكبر مني سناً.