جاك وارنر النائب السابق لرئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) والشخصية المحورية في فضيحة تعصف باللعبة على مستوى العالم بإخبار المحققين بكل ما يعرفه عن الفساد داخل هذه المؤسسة.
وفي خطاب سياسي بث عبر التلفزيون في ترينيداد وتوباغو في وقت متأخر مساء الأربعاء تحت اسم "نزعت القفازات"، قال وارنر إنه يخشى على حياته لكنه تعهد بالكشف عن كل ما يعرفه.
وأعلن أيضا أنه طلب من محاميه الاتصال بمسؤولي جهات إنقاذ القانون سواء في بلاده أو في الخارج.
وأضاف أن بعض المستندات ذات الصلة بالتعاملات المالية مع الفيفا وعدد منها موضع تحقيق السلطات الأميركية.
وقال أيضا إن بحوزته وثائق تربط الفيفا بالانتخابات الحكومية في ترينيداد وتوباغو عام 2010.
وتابع: "التزمت الصمت خشية أن يأتي هذا اليوم. لن أفعل ذلك بعد الآن. لن أخفي بعد الآن أسرار أولئك الذين يسعون لتدمير بلدي".
ووارنر ضمن قائمة من المسؤولين تتهمهم وزارة العدل الأميركية بالحصول على رشى تزيد قيمتها على 150 مليون دولار.
ويقول الادعاء إن وارنر قام بتسهيل رشى بالملايين ويتهمه بمخالفات بينها الاحتيال والرشوة.
وجاء خطابه أمس الأربعاء بعد ساعات من اعتراف الأميركي، تشاك بليزر، الذي كان هو الآخر عضوا باللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي، بتلقي رشى تتعلق بعدد من البطولات بينها كأس العالم 1998 و2010.
وفي خطاب سياسي بث عبر التلفزيون في ترينيداد وتوباغو في وقت متأخر مساء الأربعاء تحت اسم "نزعت القفازات"، قال وارنر إنه يخشى على حياته لكنه تعهد بالكشف عن كل ما يعرفه.
وأعلن أيضا أنه طلب من محاميه الاتصال بمسؤولي جهات إنقاذ القانون سواء في بلاده أو في الخارج.
وأضاف أن بعض المستندات ذات الصلة بالتعاملات المالية مع الفيفا وعدد منها موضع تحقيق السلطات الأميركية.
وقال أيضا إن بحوزته وثائق تربط الفيفا بالانتخابات الحكومية في ترينيداد وتوباغو عام 2010.
وتابع: "التزمت الصمت خشية أن يأتي هذا اليوم. لن أفعل ذلك بعد الآن. لن أخفي بعد الآن أسرار أولئك الذين يسعون لتدمير بلدي".
ووارنر ضمن قائمة من المسؤولين تتهمهم وزارة العدل الأميركية بالحصول على رشى تزيد قيمتها على 150 مليون دولار.
ويقول الادعاء إن وارنر قام بتسهيل رشى بالملايين ويتهمه بمخالفات بينها الاحتيال والرشوة.
وجاء خطابه أمس الأربعاء بعد ساعات من اعتراف الأميركي، تشاك بليزر، الذي كان هو الآخر عضوا باللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي، بتلقي رشى تتعلق بعدد من البطولات بينها كأس العالم 1998 و2010.