السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد انحسار الأضواء عنها، وانشغال الرأي العام بالأوضاع الأمنية والسياسية المتوترة، يبدو أن عارضة الأزياء ميريام كلينك التي كانت في الفترة الأخيرة نجمة الشاشات التي استهلكتها وملّت أخبارها، أرادت العودة عن طريق إحداث صدمة من خلال تصريحات مقززة تطلقها عبر الفيسبوك، فتارة تخبرنا أنها ضبطت شاباً وفتاة يمارسان الرذيلة في حديقتها، وتصف لنا فعل الفاحشة بصورة مبتذلة، وتارة أخرى تطالب بتقسيم لبنان هي التي كانت مرشحة للانتخابات النيابية.
ولأن ردود الفعل لم تكن كما تريد العارضة، فقد ادعت أن حمارتها ضاعت وطلبت ممن يعرف عنها شيئاً أن يبلغها، ولم تتوان عن إخبارنا أنها أطلقت على الحمارة اسم "فيروز"، فهل يجوز الاستخفاف برمز فني كبير بسبب رغبة جامحة من العارضة بالشهرة؟
بعد انحسار الأضواء عنها، وانشغال الرأي العام بالأوضاع الأمنية والسياسية المتوترة، يبدو أن عارضة الأزياء ميريام كلينك التي كانت في الفترة الأخيرة نجمة الشاشات التي استهلكتها وملّت أخبارها، أرادت العودة عن طريق إحداث صدمة من خلال تصريحات مقززة تطلقها عبر الفيسبوك، فتارة تخبرنا أنها ضبطت شاباً وفتاة يمارسان الرذيلة في حديقتها، وتصف لنا فعل الفاحشة بصورة مبتذلة، وتارة أخرى تطالب بتقسيم لبنان هي التي كانت مرشحة للانتخابات النيابية.
ولأن ردود الفعل لم تكن كما تريد العارضة، فقد ادعت أن حمارتها ضاعت وطلبت ممن يعرف عنها شيئاً أن يبلغها، ولم تتوان عن إخبارنا أنها أطلقت على الحمارة اسم "فيروز"، فهل يجوز الاستخفاف برمز فني كبير بسبب رغبة جامحة من العارضة بالشهرة؟