وقعت مواجهات فجر الخميس بين متظاهرين فلسطينيين وجنود إسرائيليين كانوا يواكبون مصلين يهود للقيام بزيارة إلى قبر يوسف في مدينة نابلس بالضفة الغربية ما أدى إلى إصابة 4 أشخاص بجروح، حسب مصادر طبية.
وأصيب رجل بالرصاص الحي ونقل إلى مستشفى في نابلس فيما نقل الإسرائيليون جريحا آخر.
وعولج اثنان آخران أصيبا بالرصاص المطاطي في مستشفى الرافدية في نابلس المدينة الواقعة في شمال الضفة الغربية المحتلة، وفق لذات المصدر
وأعلن الجيش الإسرائيلي أن الجنود فتحوا النار بعدما تعرضوا لإطلاق نار مشيرا إلى سقوط جريح من الفلسطينيين.
وجاء في بيان عسكري "تعرض عناصر أمن يواكبون مدنيين إسرائيليين لأداء الصلاة في قبر يوسف في نابلس ليلا لإطلاق نار" مضيفا أن "الجنود ردوا على مصدر النيران للدفاع عن أنفسهم".
وأضاف بيان الجيش أن "شخصا أصيب بجروح متوسطة وبعدما تلقى الإسعافات الأولية من طبيب عسكري نقل إلى مستشفى عسكري قريب لتلقي علاج إضافي".
وبحسب إذاعة الجيش الإسرائيلي فإن الشخص المصاب قد يكون أطلق النار على الجنود بمسدس.
ويعتبر قبر يوسف الواقع في مخيم بلاطه للاجئين الفلسطينيين موقع حج لليهود.
وخلال اتفاقات الحكم الذاتي الإسرائيلية-الفلسطينية عام 1993، تم الاتفاق على أن يبقى القبر تحت الإشراف الاسرائيلي. وحوله الجيش معسكرا محصنا بعد مواجهات مع الفلسطينيين عام 1996.
لكن الجيش الإسرائيلي أخلاه في أكتوبر عام 2000 بعد بدء الانتفاضة الثانية، على إثر معارك عنيفة. وقد رمم القبر وتحول إلى مسجد بعدما ألحق به فلسطينيون أضرارا.
ومنذ 2007، وبعد تحسن التعاون مع السلطة الفلسطينية على الصعيد الأمني، يسمح الجيش بزيارات ليلية مرة في الشهر إلى قبر يوسف باستثناء الفترات التي يسودها التوتر.
وأصيب رجل بالرصاص الحي ونقل إلى مستشفى في نابلس فيما نقل الإسرائيليون جريحا آخر.
وعولج اثنان آخران أصيبا بالرصاص المطاطي في مستشفى الرافدية في نابلس المدينة الواقعة في شمال الضفة الغربية المحتلة، وفق لذات المصدر
وأعلن الجيش الإسرائيلي أن الجنود فتحوا النار بعدما تعرضوا لإطلاق نار مشيرا إلى سقوط جريح من الفلسطينيين.
وجاء في بيان عسكري "تعرض عناصر أمن يواكبون مدنيين إسرائيليين لأداء الصلاة في قبر يوسف في نابلس ليلا لإطلاق نار" مضيفا أن "الجنود ردوا على مصدر النيران للدفاع عن أنفسهم".
وأضاف بيان الجيش أن "شخصا أصيب بجروح متوسطة وبعدما تلقى الإسعافات الأولية من طبيب عسكري نقل إلى مستشفى عسكري قريب لتلقي علاج إضافي".
وبحسب إذاعة الجيش الإسرائيلي فإن الشخص المصاب قد يكون أطلق النار على الجنود بمسدس.
ويعتبر قبر يوسف الواقع في مخيم بلاطه للاجئين الفلسطينيين موقع حج لليهود.
وخلال اتفاقات الحكم الذاتي الإسرائيلية-الفلسطينية عام 1993، تم الاتفاق على أن يبقى القبر تحت الإشراف الاسرائيلي. وحوله الجيش معسكرا محصنا بعد مواجهات مع الفلسطينيين عام 1996.
لكن الجيش الإسرائيلي أخلاه في أكتوبر عام 2000 بعد بدء الانتفاضة الثانية، على إثر معارك عنيفة. وقد رمم القبر وتحول إلى مسجد بعدما ألحق به فلسطينيون أضرارا.
ومنذ 2007، وبعد تحسن التعاون مع السلطة الفلسطينية على الصعيد الأمني، يسمح الجيش بزيارات ليلية مرة في الشهر إلى قبر يوسف باستثناء الفترات التي يسودها التوتر.