من على سطح أحد المباني السكنية في قلب العاصمة بيروت، أطلّت نانسي على محبّيها في وقت المغيب، في مشهدية آسرة تزاوجت فيها حميمية المكان مع المشاهد الساحرة للمدينة التي التقطتها من الجو عدسة المخرج سمير سرياني.
وفي ديكورٍ لافت وإضاءة مبهرة، قدّمت نانسي مجموعةً من أجمل أغنياتها التي أعاد توزيعها خصيصاً لهذه المناسبة الملحّن والموزّع الموسيقي باسم رزق، فغنّت ورقصت وتمايلت وضخّت طاقةً من الإيجابية والفرح في أجواء حفلها الذي توزّع على ثلاثة فصول: حب، أمل وفرح. وقدّمت نانسي في الفصل الأول أغنيتي "قلبي يا قلبي" و"عم بتعلّق فيك"، بينما تضمّن الفصل الثاني أغنيات "بتفكَّر في إيه"، "ما تجي هنا" و"الدنيا حلوة". أما الفصل الأخير بعنوان "فرح" فتضمّن ميدلي لأغنيات "يا غالي عليّ"، "حلم البنات" و"بدنا نولّع الجو".
وشارك نانسي في البث المباشر أعضاء فرقتها الموسيقية مع احترامٍ لقواعد التباعُد الاجتماعي، الأمر الذي انسحب على كافة مراحل إعداد وتنفيذ هذا المشروع الفني حفاظاً على أمان وسلامة الجميع.
وعلى رغم العزلة المفروضة على العالم، استطاعت نانسي أن تختصر المسافات وتُدخِل فرحة العيد الى كل القلوب، لتبعث من قلب المدينة رسالةَ حبٍ عابرةً للحدود تخاطب من خلالها كل الأشخاص المحجورين في منازلهم في مختلف أنحاء الوطن العربي والعالم، مُحوِّلةً حفلها الى مساحةٍ للتلاقي ورسالة وِحدة وأمل الى كل الشعوب.
وقالت نانسي خلال الحفل: "هذه السنة العيد مختلف، وفرحته مختلفة أيضاً. نحتفل بالقليل كلٌّ منا في منزله مع أقرب الناس أو بمفردنا. العالم الذي نعرفه يتغيّر مرةً جديدةً، والشعب العربي الذي مرّ بالكثير من المشاكل سيبقى صامداً جاهزاً وموحّداً بالتأكيد".
وفي ديكورٍ لافت وإضاءة مبهرة، قدّمت نانسي مجموعةً من أجمل أغنياتها التي أعاد توزيعها خصيصاً لهذه المناسبة الملحّن والموزّع الموسيقي باسم رزق، فغنّت ورقصت وتمايلت وضخّت طاقةً من الإيجابية والفرح في أجواء حفلها الذي توزّع على ثلاثة فصول: حب، أمل وفرح. وقدّمت نانسي في الفصل الأول أغنيتي "قلبي يا قلبي" و"عم بتعلّق فيك"، بينما تضمّن الفصل الثاني أغنيات "بتفكَّر في إيه"، "ما تجي هنا" و"الدنيا حلوة". أما الفصل الأخير بعنوان "فرح" فتضمّن ميدلي لأغنيات "يا غالي عليّ"، "حلم البنات" و"بدنا نولّع الجو".
وشارك نانسي في البث المباشر أعضاء فرقتها الموسيقية مع احترامٍ لقواعد التباعُد الاجتماعي، الأمر الذي انسحب على كافة مراحل إعداد وتنفيذ هذا المشروع الفني حفاظاً على أمان وسلامة الجميع.
وعلى رغم العزلة المفروضة على العالم، استطاعت نانسي أن تختصر المسافات وتُدخِل فرحة العيد الى كل القلوب، لتبعث من قلب المدينة رسالةَ حبٍ عابرةً للحدود تخاطب من خلالها كل الأشخاص المحجورين في منازلهم في مختلف أنحاء الوطن العربي والعالم، مُحوِّلةً حفلها الى مساحةٍ للتلاقي ورسالة وِحدة وأمل الى كل الشعوب.
وقالت نانسي خلال الحفل: "هذه السنة العيد مختلف، وفرحته مختلفة أيضاً. نحتفل بالقليل كلٌّ منا في منزله مع أقرب الناس أو بمفردنا. العالم الذي نعرفه يتغيّر مرةً جديدةً، والشعب العربي الذي مرّ بالكثير من المشاكل سيبقى صامداً جاهزاً وموحّداً بالتأكيد".
