السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نشر عدد من المواقع الإلكترونية خبراً غريباً مفاده أن الفنان ملحم زين تحدث قبل أكثر من عام عن أمنيته اعتزال الغناء، فظن البعض أن تصريحه مجرّد فرقعة اعلامية ومن المستحيل أن يتمثّل بالفنان المعتزل فضل شاكر وغيره من الفنانين الذين أقدموا على هذه الخطوة واختار كلّ منهم الطريق التي يريد.
الا أن ملحم عاد ليؤكد عزمه اعتزال الغناء في وقت ليس ببعيد وتوظيف صوته وموهبته في الأناشيد الدينية.
وقد لاحظ المقرّبون أن ملحم لم يعد في الآونة الأخيرة منخرطاً في الحياة الفنية، مشيرين الى أنه قد تكون مصاهرته للعائلة اليمنية النافذة هي التي قرّبته من السياسة العربية وهو الذي يحبّ السياسة كما قال مراراً. لكنه اليوم يبدو أكثر جدية في التعامل مع الموضوع بحيث أنه تردّد عن عزمه خوض الانتخابات في السنوات المقبلة. هذه الأمور مجتمعة رسّخت قناعة شبه كاملة عند البعض بأن زين لم يعد بعيداً عن خطوة الاعتزال.
وعند القول أن ملحم سيسير على خطى فضل شاكر يقول البعض أن هناك فارقاً أساسياً بين الاثنين فالأول يحدّد خطواته بعد اعتزاله بأمرين وهما توظيف صوته في الأناشيد الدينية ودخول المعترك السياسي ولم يتطرّق يوماً الى موضوع الجهاد أو حمل السلاح بينما فضل شاكر ذهب باتجاه آخر حيث اختار الى جانب الأناشيد الدينية أن يجاهد وأن يحمل السلاح حتى وصل به الأمر الى أن يصبح مطلوباً من الدولة اللبنانية.
نشر عدد من المواقع الإلكترونية خبراً غريباً مفاده أن الفنان ملحم زين تحدث قبل أكثر من عام عن أمنيته اعتزال الغناء، فظن البعض أن تصريحه مجرّد فرقعة اعلامية ومن المستحيل أن يتمثّل بالفنان المعتزل فضل شاكر وغيره من الفنانين الذين أقدموا على هذه الخطوة واختار كلّ منهم الطريق التي يريد.
الا أن ملحم عاد ليؤكد عزمه اعتزال الغناء في وقت ليس ببعيد وتوظيف صوته وموهبته في الأناشيد الدينية.
وقد لاحظ المقرّبون أن ملحم لم يعد في الآونة الأخيرة منخرطاً في الحياة الفنية، مشيرين الى أنه قد تكون مصاهرته للعائلة اليمنية النافذة هي التي قرّبته من السياسة العربية وهو الذي يحبّ السياسة كما قال مراراً. لكنه اليوم يبدو أكثر جدية في التعامل مع الموضوع بحيث أنه تردّد عن عزمه خوض الانتخابات في السنوات المقبلة. هذه الأمور مجتمعة رسّخت قناعة شبه كاملة عند البعض بأن زين لم يعد بعيداً عن خطوة الاعتزال.
وعند القول أن ملحم سيسير على خطى فضل شاكر يقول البعض أن هناك فارقاً أساسياً بين الاثنين فالأول يحدّد خطواته بعد اعتزاله بأمرين وهما توظيف صوته في الأناشيد الدينية ودخول المعترك السياسي ولم يتطرّق يوماً الى موضوع الجهاد أو حمل السلاح بينما فضل شاكر ذهب باتجاه آخر حيث اختار الى جانب الأناشيد الدينية أن يجاهد وأن يحمل السلاح حتى وصل به الأمر الى أن يصبح مطلوباً من الدولة اللبنانية.