اعتبر النجم السّوري مكسيم خليل أنّ السيدات ينجذبن إليه بسبب إعجابهن بشكله الخارجي، وأخريات يُعجبن به بسبب ذكائه.
وعن عدم وجود ترتيب لاسمه في استفتاء "mbc"، حول لقب "دنجوان العرب" بين الممثلين الشّباب، قال خليل بثقة "أنا لست دنجوان العرب وإنّما ممثل الإنسانية للعرب، ولا أُفضّل الألقاب الجمالية ولا تستهويني أبداً".
وأضاف خليل خلال برنامج "خليها علينا" الذي تقدمه الفنانة أروى عبر شاشة MBC أنّه يصوّر في الوقت الحالي مشاهده في المسلسل السوري الجديد "غداً نلتقي"، وسيعرض خلال دراما رمضان 2015، لافتاً إلى أنّ العمل يحمل الطّابع الإنساني، فيما ظهر النجم السوري بـ "لوك" جديد أطلق فيه لحيته تماشياً مع الدّور الذي يلعبه.
ولفت النّجم السّوري إلى أنّه سيقوم بضرب الفنان عبد المنعم عمايري والفنانة كاريس بشّار خلال بعض المشاهد في مسلسل "غداً نلتقي"، وأضاف "عندما يشاهدني أولادي في مشاهد عنيفة ضمن المسلسلات يشجّعونني على الضّرب إن كنت أنا الأقوى".
أمّا عن مشاهد الضّرب والعنف ضد النجمة اللبنانية سيرين عبد النور في مسلسل "سيرة حب"، قال مازحاً إنّه كان مستمتعاً بضربها وشدّها من شعرها، وأنّه انتقم لنفسه سيّما أنّه كان شخصاً مظلوماً ومسالماً ضمن "روبي"، الذي قام ببطولته إلى جانب سيرين أيضاً.
وعن طباعه في الحياة، كشف النّجم السوري أنّه شخص عصبي جداً وقد تصل به الأمور في بعض الأحيان إلى حد الانفجار، مشيراً إلى أنّ تكرار الموضوع نفسه لأكثر من مرّة أمامه يزعجه ويثير غضبه.
وعن ميله للدراما التّركية يقول خليل "إن جاءني عرض قوي في الدراما التركية لا أُمانع أبداً، وأضاف مازحاً أنّ "العمل يحتاج لوجود مهنّد التّركي لدبلجة اللغة من العربية إلى التركيّة، وقام النجم السّوري بتقليد مهنّد التركي بالتّشارك مع المذيعة أروى التي أخذت دور سمر ضمن مسلسل تركي".
وعن طموحه للوصول إلى هوليود قال خليل "يجب أن يقضي الممثل فترة طويلة في هوليود إن أراد التمثيل في أفلامها، حتى يستطيع أن يعرف ما يدور هناك، وأضاف مازحاً أنّه سيغنّي بلا شك إن عرض عليه دور غنائي هناك، وقام بغناء أغنية the way"" الأجنبية على المسرح وقال إنها من أغانيه المفضّلة.
كشف عن تفضيله لمنتخب "برشلونة" في كرة القدم ، حاول ان يكون دبلوماسيا وقال ان "ريال مدريد" يلعبون في بعض الاحيان بشكل جيد.
اتابع مع أبنائي هاني وجاد ونحن مولعين بالمتابعة وزوجتي سوسن أرشيد أصبحت مثلنا مولعة بحضور مباريات كرة القدم.
