الزيجات تتحطم و تحترق، إذاً يجب على الزوجات أن يحاولن الارتقاء الى الأفضل و الأحدث. للمرأة المتزوجة التزام، و واجب، و مسؤولية قد تنسيها ما معنى السعادة الزوجية. لهذا السبب، إليك هذه الاسرار الخمس لتحصلي على زواج سعيد.
تمتعي بتوقعات واقعية
فبقدر ما هو جميل أن تكوني رومانسية و أن تري الأفضل في الزوج، يجب أن تكوني قادرة على توقع بعض المشاكل خلال سنوات زواجك من الشريكك. و ليدوم هذا الزواج بعد هذه المرحلة، يجب أن تري ما وراء الفشل الشخصي، ففي النهاية، ما من أحد مثالي. الآن و دائماً، تحتاج جميع الزيجات الى الجهد و يجب أن تقدري زوجك على ما فيه من خصل و ميزات، و إلا فإن التوقعات العالية ستسبب خيبات أمل.
أبعدي العوامل المخربة لعلاقتك
يتجادل بعض الأزواج بشغف، بينما تختبر بعض العلاقات الزوجية خلافات أقل، و لكن بمعاناة أكبر حين تحدث. إذاً، ما الفرق؟
فالأمر يتعلق بطريقة الجدل و ليس كمه. حيث أنه ظهر من خلال الدراسات، أن الخلافات التي يسيطر عليها الإنصات من الطرفين هي الأقل ضرراً بالزواج، على عكس التي يتخللها الصياح و الشتم و الإهانة التي تؤدي الى فجوات كبيرة.
اعرفي ما الذي يجب أن لا تتحدثي بشأنه و متى تتوقفين عن الكلام
يرغب الأزواج في أول عمرهم عادة أن يغوصوا في الأعماق لحل جميع شؤونهم من الجذور، و ليكونا منفتحين مع بعضهم، و للكلام عن كل شيء. و لكن، الدراسات التي تناولت الأزواج القدماء و السعداء، أظهرت أنهم لا يستمعون عن كثب للمشاعر السيئة التي ينطق بها الآخر، و يتجاهلون آراء بعضهم السلبية عن العلاقة إلا في حالات وجود مشكلة جدية.
تعلمي أن تقرئي خرائط الحب
فقد تحدثت الدراسات عن أن التطابق بين معرفة الزوجة لزوجها و العكس يدل على مدى ترابطهما في العلاقة الزوجية، كمعرفة كل واحد منهما بما يحبه الآخر، و ما يحلم به، و ما يجعله سعيداً، أو ما يحبه من الطعام مثلاً. فالتمتع بخارطة جيدة للحب يعني أن تعرفي ما يتعلق بزوجك و رغباته و تفضيلاته، كما و ما يكرهه في المقابل.
تمتعي بتوقعات واقعية
فبقدر ما هو جميل أن تكوني رومانسية و أن تري الأفضل في الزوج، يجب أن تكوني قادرة على توقع بعض المشاكل خلال سنوات زواجك من الشريكك. و ليدوم هذا الزواج بعد هذه المرحلة، يجب أن تري ما وراء الفشل الشخصي، ففي النهاية، ما من أحد مثالي. الآن و دائماً، تحتاج جميع الزيجات الى الجهد و يجب أن تقدري زوجك على ما فيه من خصل و ميزات، و إلا فإن التوقعات العالية ستسبب خيبات أمل.
أبعدي العوامل المخربة لعلاقتك
يتجادل بعض الأزواج بشغف، بينما تختبر بعض العلاقات الزوجية خلافات أقل، و لكن بمعاناة أكبر حين تحدث. إذاً، ما الفرق؟
فالأمر يتعلق بطريقة الجدل و ليس كمه. حيث أنه ظهر من خلال الدراسات، أن الخلافات التي يسيطر عليها الإنصات من الطرفين هي الأقل ضرراً بالزواج، على عكس التي يتخللها الصياح و الشتم و الإهانة التي تؤدي الى فجوات كبيرة.
اعرفي ما الذي يجب أن لا تتحدثي بشأنه و متى تتوقفين عن الكلام
يرغب الأزواج في أول عمرهم عادة أن يغوصوا في الأعماق لحل جميع شؤونهم من الجذور، و ليكونا منفتحين مع بعضهم، و للكلام عن كل شيء. و لكن، الدراسات التي تناولت الأزواج القدماء و السعداء، أظهرت أنهم لا يستمعون عن كثب للمشاعر السيئة التي ينطق بها الآخر، و يتجاهلون آراء بعضهم السلبية عن العلاقة إلا في حالات وجود مشكلة جدية.
تعلمي أن تقرئي خرائط الحب
فقد تحدثت الدراسات عن أن التطابق بين معرفة الزوجة لزوجها و العكس يدل على مدى ترابطهما في العلاقة الزوجية، كمعرفة كل واحد منهما بما يحبه الآخر، و ما يحلم به، و ما يجعله سعيداً، أو ما يحبه من الطعام مثلاً. فالتمتع بخارطة جيدة للحب يعني أن تعرفي ما يتعلق بزوجك و رغباته و تفضيلاته، كما و ما يكرهه في المقابل.