تحاولين طوال الوقت التحكّم بأعصابك والتعامل مع أطفالك بصبر وهدوء وحكمة، ولكن في بعض الأحيان قد تتعرضين لضغوط تدفعك نحو فقدان أعصابك أو التعامل مع أطفالك بطريقة غير حكيمة، وفي هذه الحالة لا يجب أن تستغرقي في الشعور بالذنب، لا تكوني قاسية على نفسك، فأمامك مهمة أهم، وهي إصلاح الخطأ. وفي ما يلي 3 خطوات تساعدك عندما تقعين في أخطاء الأمومة.
1- اعتذري
طفلك لازال صغيراً، ولكنه يعرف عندما تقعين في الخطأ، لذلك لا يمكنكِ المضي قدماً والتظاهر بأن شيئاً لم يحدث، عندما تخطئين يحتاج طفلك إلى رؤية الصدق والنزاهة في تعاملك مع الموقف، وهذا يعني الاعتذار لطفلك.
اعتذارك بنحو واضح وصريح لطفلك، يعوّضه عما لحق به من أذى، ويعزز صورتك الحسنة أمامه، ويبرهن على صدق الأخلاق التي تعلّمينه إياها، كما يوضح لطفلك مدى حبك له وحرصك على استقرار علاقتكما، وأيضاً يسهم كثيراً في استعادة علاقتك بطفلك.
2- استئصال محفزات غضبك
إذا لم تفكري جيداً وتتوصّلي إلى الدافع الذي حفزك وأدى إلى غضبك، فسوف يتكرر غضبك، وبعد عدة مرات لن يفيد الاعتذار، لذلك أنتِ بحاجة إلى البحث عما وراء وقوعك في الخطأ، والقضاء على السبب الذي حفزك وأثار غضبك.
فكري جيداً عندما كنتِ غاضبة؛ هل كنتِ تشعرين بالإرهاق؟ الجوع؟ هل تعاملتِ بهذه الطريقة مع طفلك بسبب خلفيات قديمة من طفولتك؟ عندما تحددين السبب، سوف تتمكنين من القضاء عليه، أو استبداله بردود فعل صحية لتجنب الوقوع في الخطأ مرة أخرى.
3- استعيني بطرف آخر
في بعض الأحيان تحتاجين إلى مساعدة خارجية، لا بأس بها، قد تستعينين بزوجك، أو والدتك ،أو ربما تحتاجين إلى استشارة نفسية لمساعدتك على التحكّم بأعصابك
1- اعتذري
طفلك لازال صغيراً، ولكنه يعرف عندما تقعين في الخطأ، لذلك لا يمكنكِ المضي قدماً والتظاهر بأن شيئاً لم يحدث، عندما تخطئين يحتاج طفلك إلى رؤية الصدق والنزاهة في تعاملك مع الموقف، وهذا يعني الاعتذار لطفلك.
اعتذارك بنحو واضح وصريح لطفلك، يعوّضه عما لحق به من أذى، ويعزز صورتك الحسنة أمامه، ويبرهن على صدق الأخلاق التي تعلّمينه إياها، كما يوضح لطفلك مدى حبك له وحرصك على استقرار علاقتكما، وأيضاً يسهم كثيراً في استعادة علاقتك بطفلك.
2- استئصال محفزات غضبك
إذا لم تفكري جيداً وتتوصّلي إلى الدافع الذي حفزك وأدى إلى غضبك، فسوف يتكرر غضبك، وبعد عدة مرات لن يفيد الاعتذار، لذلك أنتِ بحاجة إلى البحث عما وراء وقوعك في الخطأ، والقضاء على السبب الذي حفزك وأثار غضبك.
فكري جيداً عندما كنتِ غاضبة؛ هل كنتِ تشعرين بالإرهاق؟ الجوع؟ هل تعاملتِ بهذه الطريقة مع طفلك بسبب خلفيات قديمة من طفولتك؟ عندما تحددين السبب، سوف تتمكنين من القضاء عليه، أو استبداله بردود فعل صحية لتجنب الوقوع في الخطأ مرة أخرى.
3- استعيني بطرف آخر
في بعض الأحيان تحتاجين إلى مساعدة خارجية، لا بأس بها، قد تستعينين بزوجك، أو والدتك ،أو ربما تحتاجين إلى استشارة نفسية لمساعدتك على التحكّم بأعصابك