تعرض الفنان الإماراتي حسين الجسمي لموجة من الانتقادات المبالغ فيها من قبل جمهوره عبر مواقع التواصل الاجتماعي مشيرين أنه كلما قدم أغنية بصوته لبلد ما تعرضت لمشكلة أمنية ذهب ضحيتها الكثير.
أحد المعلقين على النجم الإماراتي حسني الجسمي كتب تعليقاً قال فيه :"غنى حق امه ماتت.. غنى لمصر صارت ثورة وانقلاب والدنيا اشتعلت.. غنى لليبيا انهارت.. غنى لبرشلونة خسرها دوري وكاس.. غنى لما بقينا في الحرم سقطت الرافعة على الحجاج.. دز تحياته للأردن غرقت بالسيول بالطوفان.. والحين نزل أغنية جديدة على باريس صار فيها انفجارات".
كان سبب هذه الموجة من التعليقات والانتقادات الأغنية الأخيرة التي قدمها النجم حسين الجسمي بعنوان "نفح باريس" عبر قناته الخاصة على يوتيوب فهم اعتقدوا أنها تسبب بما تعرضت له باريس منذ أيام.