سلّطت الحلقتان الأولى والثانية من "Arab Idol"، بموسمه الثالث على MBC1 وMBC مصر، الضوء على تجارب الأداء في كل من بيروت والقاهرة والكويت والجزائر ودبي، حيث شهدت تلك العواصم والمدن توافداً كبيراً لمشتركين من جنسيات عربية مختلفة، إلى جانب بعض المشتركين الأجانب!.. وهو ما أضفى زخماً على المنافسة وغزارةً في خامات الأصوات، وتلوّناً في الأنماط الغنائية بقديمها وجديدها وتراثها، ما انعكس تنوّعاً ساحراً ما بين شامي ومصري وخليجي ومغاربي.. بل وحتى ياباني! حيث أدهشت شابة يابانية لا تجيد العربية اللجنة بأدائها أغنية "أعطني الناي" للسيدة فيروز.
وفي هذا السياق، أطربت مجموعة لا يُستهان بها من الأصوات "الكبيرة" لجنة تحكيم البرنامج، فصعّبت من مهمة وائل كفوري ونانسي عجرم وأحلام وحسن الشافعي منذ بداية الرحلة. البعض بكى فرحاً لتأهّله.. وآخرون بكوا لقرار الاستبعاد، فيما أثّرت رهبة الوقوف أمام اللجنة على الحالة النفسية والجسدية لبعض المشتركين، فارتجفت الأصوات أحياناً، وامتنع آخرون عن الغناء في أحيانٍ أخرى.. وأضحكت خفّة دم عدد من المشتركين اللجنة لدرجة سالت معها دموعهم رغم نشاذ بعض الأصوات!
أصوات غريبة في أرجاء أرب آيدول تخيف لجنة التحكيم ... ما هي؟
وفيما يُعدُّ إشارةً إلى وفرةٍ في الأصوات المتميّزة بين مُشتركي هذا الموسم، واستشرافاً لاحتدام وتيرة المنافسة خلال المراحل القادمة، تمتّعت الكثير من الأصوات المُشارِكة بامتلاك الوعي الموسيقي والكفاءة التقنية في الغناء إلى جانب الخامة الصوتية الجيدة التي تؤهلها للفوز بـ "بطاقة الإمارات الذهبية". ففي تجارب أداء بيروت، تأهلت مجموعة من المتقدمين هم: حازم شريف، ورضوان صادق، ودايزي غاوي، وسحر شروف، وأحمد قباني، ووسام فغالي، وأماني النوري.
أما في تجارب أداء دبي، فتأهل: حميد عبد الله، وكرار سلطان، وماجد المدني، وناو كوياسو الآتية من اليابان. وفي القاهرة، حيث كان عدد المتقدّمين بالآلاف، تأهّل كل من: ميرفت وجدي، ومنار سمير، ومحمد فخراني، وسحر سليمان، وخالد محمد، وهبة الله يوسف، ومحمد حسن، ومؤمن زكي، ومؤمن خليل، وسلمى أحمد، وهدى هاشم، ونسرين فارس، وأحمد سيد، وإيمان عبد العزيز، ومنار سامي، وياسر علي. وفي تجارب أداء الكويت، تأهل كل من: سمر صفوت، وحسام كابول، ونصر خالد، ونورهان كناني، وأمل بن عمر. أخيراً وليس آخراً، تأهل في تجارب أداء الجزائر: منير بدوحان، وفريدة روغيبة، وأجراد ياغورطة، وخضراء بن لشهب، ومصطفى بالخير، وهجيرة حديبي.
وفي هذا السياق، أطربت مجموعة لا يُستهان بها من الأصوات "الكبيرة" لجنة تحكيم البرنامج، فصعّبت من مهمة وائل كفوري ونانسي عجرم وأحلام وحسن الشافعي منذ بداية الرحلة. البعض بكى فرحاً لتأهّله.. وآخرون بكوا لقرار الاستبعاد، فيما أثّرت رهبة الوقوف أمام اللجنة على الحالة النفسية والجسدية لبعض المشتركين، فارتجفت الأصوات أحياناً، وامتنع آخرون عن الغناء في أحيانٍ أخرى.. وأضحكت خفّة دم عدد من المشتركين اللجنة لدرجة سالت معها دموعهم رغم نشاذ بعض الأصوات!
أصوات غريبة في أرجاء أرب آيدول تخيف لجنة التحكيم ... ما هي؟
وفيما يُعدُّ إشارةً إلى وفرةٍ في الأصوات المتميّزة بين مُشتركي هذا الموسم، واستشرافاً لاحتدام وتيرة المنافسة خلال المراحل القادمة، تمتّعت الكثير من الأصوات المُشارِكة بامتلاك الوعي الموسيقي والكفاءة التقنية في الغناء إلى جانب الخامة الصوتية الجيدة التي تؤهلها للفوز بـ "بطاقة الإمارات الذهبية". ففي تجارب أداء بيروت، تأهلت مجموعة من المتقدمين هم: حازم شريف، ورضوان صادق، ودايزي غاوي، وسحر شروف، وأحمد قباني، ووسام فغالي، وأماني النوري.
أما في تجارب أداء دبي، فتأهل: حميد عبد الله، وكرار سلطان، وماجد المدني، وناو كوياسو الآتية من اليابان. وفي القاهرة، حيث كان عدد المتقدّمين بالآلاف، تأهّل كل من: ميرفت وجدي، ومنار سمير، ومحمد فخراني، وسحر سليمان، وخالد محمد، وهبة الله يوسف، ومحمد حسن، ومؤمن زكي، ومؤمن خليل، وسلمى أحمد، وهدى هاشم، ونسرين فارس، وأحمد سيد، وإيمان عبد العزيز، ومنار سامي، وياسر علي. وفي تجارب أداء الكويت، تأهل كل من: سمر صفوت، وحسام كابول، ونصر خالد، ونورهان كناني، وأمل بن عمر. أخيراً وليس آخراً، تأهل في تجارب أداء الجزائر: منير بدوحان، وفريدة روغيبة، وأجراد ياغورطة، وخضراء بن لشهب، ومصطفى بالخير، وهجيرة حديبي.
