ما هو قصور القلب؟
يعني فشل القلب أن قلبك غير قادر على ضخ ما يكفي من الدم الغني بالأكسجين لتسهيل عمل الجسم، كما يمكن أن يشمل ذلك حدوث تضخم القلب لضخ المزيد من الدم، وفقاً لمركز السيطرة على الأمراض.
- عوامل خطر قصور القلب الشائعة
يحدث قصور القلب عادةً بسبب ضعف القلب بطريقة ما، لتصبح عملية الضخ على غير ما يرام.
وفيما يلي بعض من أكثر الأشياء والعوامل المحتملة المسببة لقصور القلب الأكثر شيوعاً؛
مرض الشريان التاجي
ارتفاع ضغط الدم
خلل صمامات القلب
التهاب عضلة القلب
عيب خلقي في القلب
عدم انتظام ضربات القلب
مرض السكري أو توقف التنفس أثناء النوم
بعض أنواع العدوى الفيروسية، مثل الإيدز
تدخين التبغ واستهلاك الكحول
*ما أعراض قصور القلب؟
يمر قصور القلب بمراحل مختلفة، ويمكن أن تظهر كل مرحلة بشكل مختلف من شخص لآخر. مثلاً، قد تخلو المرحلة الأولى من ظهور الأعراض، بينما تشير المرحلة الرابعة (الأخيرة) إلى قدرة المريض على ملاحظة تلك الأعراض حتى أثناء الحصول على راحة.
وإذا كنت مصاباً بقصور قلبي أولي، فقد لا تلاحظ أي علامات، ولكن إذا دخلت إلى مرحلة متقدمة، تظهر بعض العلامات التي تدل سوء الحالة.
وفيما يلي أعراض قصور القلب؛
- ضيق في التنفس
- الإرهاق والضعف
- صعوبة القيام بالأنشطة البدنية مثل التمرين
- تورم الساقين أو الكاحلين أو البطن
- الغثيان وقلة الشهية
- خفقان القلب
- السعال المستمر
- زيادة الوزن بسرعة كبيرة وغير مبررة
- صعوبة في التركيز
- ألم بالصدر
*كيف يتم تشخيص قصور القلب؟
عن طريق الملاحظة السريرية وفحص التاريخ المرضي العائلي، وإجراء فحص للرئة، بالإضافة إلى تحاليل الدم وتصوير الصدر بالأشعة السينية وعمل مخطط كهربائي القلب (ECG)، واختبار الإجهاد لقياس صحة قلبك في أثناء ممارسة النشاط البدني، بالإضافة إلى الفحص بالتصوير المقطعي المحوسب والرنين المغناطيسي.
-العلاج
قد تحسن بعض الأدوية التي يمكن استخدامها لعلاج قصور القلب، في المراحل المبكرة، ومع الدخول إلى مراحله المتقدمة، يمكن أن تساعد الأدوية في تقوية تقلصات عضلة القلب لضخ الدم بشكل أكثر فعالية، وفقاً لمايو كلينك.
ويكون لزاماً على مرضى فشل القلب إجراء بعض التغييرات في نمط حياتهم، مثل الإقلاع عن التدخين، وتجنب الكحول، وممارسة الرياضة بانتظام، والنوم الجيد، وتقليل التوتر، ومراقبة ضغط الدم.
وفي الحالات الأكثر خطورة، يمكن اللجوء إلى خيار الجراحة، لإصلاح صمام القلب أو استبداله، وزرع القلب، وذلك اعتماداً على كل حالة منفردة.
يعني فشل القلب أن قلبك غير قادر على ضخ ما يكفي من الدم الغني بالأكسجين لتسهيل عمل الجسم، كما يمكن أن يشمل ذلك حدوث تضخم القلب لضخ المزيد من الدم، وفقاً لمركز السيطرة على الأمراض.
- عوامل خطر قصور القلب الشائعة
يحدث قصور القلب عادةً بسبب ضعف القلب بطريقة ما، لتصبح عملية الضخ على غير ما يرام.
وفيما يلي بعض من أكثر الأشياء والعوامل المحتملة المسببة لقصور القلب الأكثر شيوعاً؛
مرض الشريان التاجي
ارتفاع ضغط الدم
خلل صمامات القلب
التهاب عضلة القلب
عيب خلقي في القلب
عدم انتظام ضربات القلب
مرض السكري أو توقف التنفس أثناء النوم
بعض أنواع العدوى الفيروسية، مثل الإيدز
تدخين التبغ واستهلاك الكحول
*ما أعراض قصور القلب؟
يمر قصور القلب بمراحل مختلفة، ويمكن أن تظهر كل مرحلة بشكل مختلف من شخص لآخر. مثلاً، قد تخلو المرحلة الأولى من ظهور الأعراض، بينما تشير المرحلة الرابعة (الأخيرة) إلى قدرة المريض على ملاحظة تلك الأعراض حتى أثناء الحصول على راحة.
وإذا كنت مصاباً بقصور قلبي أولي، فقد لا تلاحظ أي علامات، ولكن إذا دخلت إلى مرحلة متقدمة، تظهر بعض العلامات التي تدل سوء الحالة.
وفيما يلي أعراض قصور القلب؛
- ضيق في التنفس
- الإرهاق والضعف
- صعوبة القيام بالأنشطة البدنية مثل التمرين
- تورم الساقين أو الكاحلين أو البطن
- الغثيان وقلة الشهية
- خفقان القلب
- السعال المستمر
- زيادة الوزن بسرعة كبيرة وغير مبررة
- صعوبة في التركيز
- ألم بالصدر
*كيف يتم تشخيص قصور القلب؟
عن طريق الملاحظة السريرية وفحص التاريخ المرضي العائلي، وإجراء فحص للرئة، بالإضافة إلى تحاليل الدم وتصوير الصدر بالأشعة السينية وعمل مخطط كهربائي القلب (ECG)، واختبار الإجهاد لقياس صحة قلبك في أثناء ممارسة النشاط البدني، بالإضافة إلى الفحص بالتصوير المقطعي المحوسب والرنين المغناطيسي.
-العلاج
قد تحسن بعض الأدوية التي يمكن استخدامها لعلاج قصور القلب، في المراحل المبكرة، ومع الدخول إلى مراحله المتقدمة، يمكن أن تساعد الأدوية في تقوية تقلصات عضلة القلب لضخ الدم بشكل أكثر فعالية، وفقاً لمايو كلينك.
ويكون لزاماً على مرضى فشل القلب إجراء بعض التغييرات في نمط حياتهم، مثل الإقلاع عن التدخين، وتجنب الكحول، وممارسة الرياضة بانتظام، والنوم الجيد، وتقليل التوتر، ومراقبة ضغط الدم.
وفي الحالات الأكثر خطورة، يمكن اللجوء إلى خيار الجراحة، لإصلاح صمام القلب أو استبداله، وزرع القلب، وذلك اعتماداً على كل حالة منفردة.