ذكرت مصادر المعارضة السورية، الأربعاء، أن أكثر من 600 شخص قتلوا في قصف بأسلحة كيماوية على بلدتي عين ترما وزملكا في الغوطة الشرقية بريف دمشق، وكذلك بلدة المعضمية في غوطتها الشرقية، لكن التلفزيون السوري نفى صحة الأنباء بشأن استخدام سلاح كيماوي.
وذكرت مصادر لـ"سكاي نيوز عربية" أن قوات النظام السوري استهدفت كلا من زملكا و عين ترما و جوبر على التوالي بغازات سامة، ما أدى لمقتل عدد كبير من الاشخاص ومئات الإصابات في كل من هذه المناطق جراء استنشاق هذه الغازات، ومعظم المصابين هم من المدنيين، وبينهم نساء وأطفال.
وأفاد ناشطون بأن صواريخ "أرض- أرض" تحمل مواد سامة سقطت على وسط منطقة مكتظة بالسكان في عين ترما.
وأوضح أحد الناشطين أن غاز السارين هو أحد الغازات السامة التي تسببت في هذا العدد من القتلى والإصابات، منوها إلى غياب الرعاية الطبية في المناطق التي تعرضت للقصف.
وبث ناشطون صورا على الإنترنت تظهر محاولات إسعاف أشخاص بينهم أطفال قالوا إنهم استنشقوا غازات سامة بعد القصف، ولم يتسن التأكد من صدقية تلك الصور.
فيما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن أكثر من 100 قتيل سقطوا في "قصف لا سابق له" على ريف دمشق.
من جهة أخرى، بدأت القوات الحكومية السورية هجوما مضادا على قوات المعارضة المسلحة في دير الزور بعد أيام حققوا فيها تقدما في المدينة.
وقالت مصادر المعارضة في دير الزور إن الجيش قصف قوات المعارضة في حي الحويقة بالدبابات وراجمات الصواريخ متعددة الفوهات واشتبك معها في منطقة تفصل الحويقة عن حي الجورة.
وفي ريف دمشق، أسقط الجيش الحر طائرة مروحية في الغوطة بمنظومة صواريخ متطورة وفقا لما أعلن الناشطون وبثوا صورا لتلك العملية على الإنترنت.
كما ذكر ناشطون سوريون أن الجيش الحر سيطر على منطقة المحطة في الغوطة الشرقية قرب مطار دمشق الدولي.
وعلمت مصادرنا بسقوط 8 صواريخ على بلدة حجيرة قرب السيدة زينب جنوبي دمشق.
وذكرت مصادر لـ"سكاي نيوز عربية" أن قوات النظام السوري استهدفت كلا من زملكا و عين ترما و جوبر على التوالي بغازات سامة، ما أدى لمقتل عدد كبير من الاشخاص ومئات الإصابات في كل من هذه المناطق جراء استنشاق هذه الغازات، ومعظم المصابين هم من المدنيين، وبينهم نساء وأطفال.
وأفاد ناشطون بأن صواريخ "أرض- أرض" تحمل مواد سامة سقطت على وسط منطقة مكتظة بالسكان في عين ترما.
وأوضح أحد الناشطين أن غاز السارين هو أحد الغازات السامة التي تسببت في هذا العدد من القتلى والإصابات، منوها إلى غياب الرعاية الطبية في المناطق التي تعرضت للقصف.
وبث ناشطون صورا على الإنترنت تظهر محاولات إسعاف أشخاص بينهم أطفال قالوا إنهم استنشقوا غازات سامة بعد القصف، ولم يتسن التأكد من صدقية تلك الصور.
فيما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن أكثر من 100 قتيل سقطوا في "قصف لا سابق له" على ريف دمشق.
من جهة أخرى، بدأت القوات الحكومية السورية هجوما مضادا على قوات المعارضة المسلحة في دير الزور بعد أيام حققوا فيها تقدما في المدينة.
وقالت مصادر المعارضة في دير الزور إن الجيش قصف قوات المعارضة في حي الحويقة بالدبابات وراجمات الصواريخ متعددة الفوهات واشتبك معها في منطقة تفصل الحويقة عن حي الجورة.
وفي ريف دمشق، أسقط الجيش الحر طائرة مروحية في الغوطة بمنظومة صواريخ متطورة وفقا لما أعلن الناشطون وبثوا صورا لتلك العملية على الإنترنت.
كما ذكر ناشطون سوريون أن الجيش الحر سيطر على منطقة المحطة في الغوطة الشرقية قرب مطار دمشق الدولي.
وعلمت مصادرنا بسقوط 8 صواريخ على بلدة حجيرة قرب السيدة زينب جنوبي دمشق.