[frame="7 80"]
بعد جهود حثيثة و متواصلة كشفت دراسة إسبانية ان نظام الغذاء المتبع في ما حول البحر الأبيض المتوسط هو النظام الغذائي الأفضل الذي يمنح وقاية من الإصابة بأمراض القلب، وذلك لاحتوائه على البقوليات والأسماك وزيت الزيتون، بالإضافة الى الخضار والفواكه.
وتعد هذه الدراسة التي أُجريت في جامعة برشلونة الأولى من نوعها على مستوى العالم من حيث شموليتها حول تأثير نظام البحر الأبيض المتوسط الغذائي على القلب. وقد توصل فريق البحث تحت إشراف البروفيسور رامون إيستروخ الى هذه النتيجة في غضون مدة زمنية أقصر مما كان متوقعاً، لم تتجاوز 5 سنوات.
وقد شارك في الدراسة 7,447 متطوع تتراوح أعمارهم ما بين 55 و80 سنة، بينهم مدخنون ومصابون بالسمنة ومرض السكري وغيره من الأمراض التي من شأنها ان تؤثر على صحة القلب. وقد التزم المتطوعون بنظام غذاء البحر الأبيض المتوسط، وتم رصد تحسن ملموس في حالات هؤلاء الصحية.
ويؤكد فريق البحث الإسباني انه بإمكان تقليص حالات الوفاة نتيجة الإصابة بأمراض القلب بنسبة 30%، لا سيما في صفوف من يقع بدائرة الخطر، في حال تم اتباع هذا النظام الغذائي.
[/frame]
بعد جهود حثيثة و متواصلة كشفت دراسة إسبانية ان نظام الغذاء المتبع في ما حول البحر الأبيض المتوسط هو النظام الغذائي الأفضل الذي يمنح وقاية من الإصابة بأمراض القلب، وذلك لاحتوائه على البقوليات والأسماك وزيت الزيتون، بالإضافة الى الخضار والفواكه.
وتعد هذه الدراسة التي أُجريت في جامعة برشلونة الأولى من نوعها على مستوى العالم من حيث شموليتها حول تأثير نظام البحر الأبيض المتوسط الغذائي على القلب. وقد توصل فريق البحث تحت إشراف البروفيسور رامون إيستروخ الى هذه النتيجة في غضون مدة زمنية أقصر مما كان متوقعاً، لم تتجاوز 5 سنوات.
وقد شارك في الدراسة 7,447 متطوع تتراوح أعمارهم ما بين 55 و80 سنة، بينهم مدخنون ومصابون بالسمنة ومرض السكري وغيره من الأمراض التي من شأنها ان تؤثر على صحة القلب. وقد التزم المتطوعون بنظام غذاء البحر الأبيض المتوسط، وتم رصد تحسن ملموس في حالات هؤلاء الصحية.
ويؤكد فريق البحث الإسباني انه بإمكان تقليص حالات الوفاة نتيجة الإصابة بأمراض القلب بنسبة 30%، لا سيما في صفوف من يقع بدائرة الخطر، في حال تم اتباع هذا النظام الغذائي.
[/frame]