ظهر تطبيق في الهاتف الذكي باسم UmSkinCheck يهدف إلى التوعية حول سرطان الجلد وطرق الكشف المبكر له، ويضع في متناول المستخدم طرق فحص الشامات والكشف عنها وتصوير تلك التي ثمة شك فيها فيما يستطيع التطبيق التحقق مما إذا كانت صحيحة أم لا.
كما يحتوي على إرشادات حول سرطان الجلد وطرق الوقاية منه ويساعد على مراقبة أي تغيّر في الشامات مع الوقت.
أيضاً في العام الماضي ظهر تطبيق آخر هو Mole Detective ويعنى بسرطان الجلد فيحلل صوراً لشامات مع أي تغيّر فيها باستعمال تقنيات واضحة وعملية يعتمدها أطباء الجلد.
كما يحتسب هذا التطبيق معدل الخطورة الذي يواجهه الشخص المعني في ما يتعلق باحتمال الإصابة بسرطان الجلد استناداً إلى طبيعة الشامة وشكلها.
ثم ظهر تطبيق جديد هو SkinVision الذي يسمح بالكشف المبكر لسرطان الجلد من خلال تقنية حسابية تسمح بتحليل صور الشامات التي يلتقطها المستخدم، ويعتبر هذا التطبيق الأول من نوعه في الكشف المبكر لسرطان الجلد.
وقد تناولت إحدى الدراسات هذا التطبيق في سبيل التحقق من مدى دقته ومصداقيته، وتبين أنه دقيق بنسبة 81 في المئة في الكشف المبكر لسرطان الجلد مما يظهر فاعليته ويؤكد أنها طريقة واعدة في الكشف المبكر للمرض.
وبالتالي قد تكون هذه التطبيقات من الوسائل الفاعلة للتصدي لسرطان الجلد ولاحقاً ربما لغيره من الأمراض.
في المقابل، ظهرت تناولت دراسة أخرى هذا الموضوع واشارت إلى أن هذه التقنية قد لا تكون في غاية الدقة ويمكن أن تغفل عن كشف حالات كثيرة فتؤدي إلى إبعاد المريض عن حقيقة مرضه.
لكن في كل الحالات يبقى ضرورياً التوضيح أن هذه التقنيات لا تحل محل الاستشارة الطبية التي تبقى هي الأساس في حال وجود اي شك. صحيح أن التطور التكنولوجي الكبير وانتشاره بين الناس يجعله محل ثقة بين الناس، لكن يبقى الطبيب المصدر الموثوق الذي من الأفضل اللجوء إليه، خصوصاً في حالات كسرطان الجلد إلى أن نصل إلى مرحلة قد يبلغ فيها التطور حداً يصبح فيه الهاتف الذكي مصدراً موثوقاً لكشف الأمراض.
ويبدو مثيراً للاهتمام مثلاً أن نتمكن من فحص ضغط الدم ومراقبته بانتظام من خلال تطبيق على الهاتف الذكي دون ان يكون في ذلك أي ضرر
كما يحتوي على إرشادات حول سرطان الجلد وطرق الوقاية منه ويساعد على مراقبة أي تغيّر في الشامات مع الوقت.
أيضاً في العام الماضي ظهر تطبيق آخر هو Mole Detective ويعنى بسرطان الجلد فيحلل صوراً لشامات مع أي تغيّر فيها باستعمال تقنيات واضحة وعملية يعتمدها أطباء الجلد.
كما يحتسب هذا التطبيق معدل الخطورة الذي يواجهه الشخص المعني في ما يتعلق باحتمال الإصابة بسرطان الجلد استناداً إلى طبيعة الشامة وشكلها.
ثم ظهر تطبيق جديد هو SkinVision الذي يسمح بالكشف المبكر لسرطان الجلد من خلال تقنية حسابية تسمح بتحليل صور الشامات التي يلتقطها المستخدم، ويعتبر هذا التطبيق الأول من نوعه في الكشف المبكر لسرطان الجلد.
وقد تناولت إحدى الدراسات هذا التطبيق في سبيل التحقق من مدى دقته ومصداقيته، وتبين أنه دقيق بنسبة 81 في المئة في الكشف المبكر لسرطان الجلد مما يظهر فاعليته ويؤكد أنها طريقة واعدة في الكشف المبكر للمرض.
وبالتالي قد تكون هذه التطبيقات من الوسائل الفاعلة للتصدي لسرطان الجلد ولاحقاً ربما لغيره من الأمراض.
في المقابل، ظهرت تناولت دراسة أخرى هذا الموضوع واشارت إلى أن هذه التقنية قد لا تكون في غاية الدقة ويمكن أن تغفل عن كشف حالات كثيرة فتؤدي إلى إبعاد المريض عن حقيقة مرضه.
لكن في كل الحالات يبقى ضرورياً التوضيح أن هذه التقنيات لا تحل محل الاستشارة الطبية التي تبقى هي الأساس في حال وجود اي شك. صحيح أن التطور التكنولوجي الكبير وانتشاره بين الناس يجعله محل ثقة بين الناس، لكن يبقى الطبيب المصدر الموثوق الذي من الأفضل اللجوء إليه، خصوصاً في حالات كسرطان الجلد إلى أن نصل إلى مرحلة قد يبلغ فيها التطور حداً يصبح فيه الهاتف الذكي مصدراً موثوقاً لكشف الأمراض.
ويبدو مثيراً للاهتمام مثلاً أن نتمكن من فحص ضغط الدم ومراقبته بانتظام من خلال تطبيق على الهاتف الذكي دون ان يكون في ذلك أي ضرر