أيام وتطل علينا نفحات مباركة وتبدأ العشر الأوائل من ذي الحجة، ويبدأ وفود بيت الله الحرام من الحجاج بالتوافد على الحرمين الشريفين، كما يبدأ صوت التكبير يشق الأفق.
أيام مباركات ذكرها الله في كتابه العزيز، وجعل للعمل الصالح فيها ثواباً عظيماً، وخص فيها الأمة بيوم عظيم تغفر فيه الذنوب وهو يوم عرفة، لذلك يبدأ المسلمون بشحذ هممهم للمزيد من الإقبال على الله عز وجل، والإكثار من العمل الصالح والدعاء رغبة في مرضاة الله.
بعض الأعمال التي تستعدين بها لاستقبال هذه الأيام والنيل من شرف ثوابها العظيم:
ا - الذّكر من العبادات السَّهلة التي توصلك لحالة روحانية جميلة، فضلاً عن عظم أجرها، والأذكار تنقسم إلى قسمين: أذكار مُطلقة كالتَّسبيح والتكبير والتحميد والتهليل، وهي سائغةٌ في كلِّ وقت، وأذكار مقيَّدة كأذكار الصَّباح والمساء والتي بعد الصلوات فيستطيع المرءُ أن يأتي بها إن صادفَ وقتها وقتَ انتظار.
2- الرسالة الدعوية القصيرة (sms) وإرسالها عبر الهاتف أو البريد الإلكتروني إلى الأقارب والأصدقاء، فلهذه الرَّسائل أثرٌ كبير في النفوس إن أحسنَّا الاستفادةَ منها، فهي تدفع وتحث على الخير.
3- صلة الرحم بالزيارة أو الاتصال والسؤال للطمأنينة وإدخال السُّرور إلى القلب.
4 - الاستماع إلى المُحاضرات والدُّروس عن طريق الهاتف المَحمول أو الحاسوبِ الشَّخصي، ومن نعمة الله علينا تنوُّع أساليب الدُّعاة في الإلقاء، فتستطيعين اختيار من يعجبك من الدعاة أو المفكرين والإعلامين والمختصين في المجالات النافعة المختلفة للاستفادة من علمهم ومعرفة دينك والتقرب إلى الله.
5 - الوقوف مع النَّفس ومحاسبتها أمر لا غنى عنه لأي إنسان يريد التقدم والتطور في حياته والتقرب من خالقه، فاسألي نفسك هذه الأسئلة بصدق من وقت لآخر: كيف حالي مع الله ومع سُنَّة رسول الله؟ وماذا قدَّمتُ لديني؟ وكيف علاقاتي مع والدي وزوجي وأولادي؟ فهذه المحاسبة قد تسفر عن قرارات ربما تغير حياتك للأفضل كثيراً وتدفعك لمزيد من الطاعة والقرب إلى الله.
أيام مباركات ذكرها الله في كتابه العزيز، وجعل للعمل الصالح فيها ثواباً عظيماً، وخص فيها الأمة بيوم عظيم تغفر فيه الذنوب وهو يوم عرفة، لذلك يبدأ المسلمون بشحذ هممهم للمزيد من الإقبال على الله عز وجل، والإكثار من العمل الصالح والدعاء رغبة في مرضاة الله.
بعض الأعمال التي تستعدين بها لاستقبال هذه الأيام والنيل من شرف ثوابها العظيم:
ا - الذّكر من العبادات السَّهلة التي توصلك لحالة روحانية جميلة، فضلاً عن عظم أجرها، والأذكار تنقسم إلى قسمين: أذكار مُطلقة كالتَّسبيح والتكبير والتحميد والتهليل، وهي سائغةٌ في كلِّ وقت، وأذكار مقيَّدة كأذكار الصَّباح والمساء والتي بعد الصلوات فيستطيع المرءُ أن يأتي بها إن صادفَ وقتها وقتَ انتظار.
2- الرسالة الدعوية القصيرة (sms) وإرسالها عبر الهاتف أو البريد الإلكتروني إلى الأقارب والأصدقاء، فلهذه الرَّسائل أثرٌ كبير في النفوس إن أحسنَّا الاستفادةَ منها، فهي تدفع وتحث على الخير.
3- صلة الرحم بالزيارة أو الاتصال والسؤال للطمأنينة وإدخال السُّرور إلى القلب.
4 - الاستماع إلى المُحاضرات والدُّروس عن طريق الهاتف المَحمول أو الحاسوبِ الشَّخصي، ومن نعمة الله علينا تنوُّع أساليب الدُّعاة في الإلقاء، فتستطيعين اختيار من يعجبك من الدعاة أو المفكرين والإعلامين والمختصين في المجالات النافعة المختلفة للاستفادة من علمهم ومعرفة دينك والتقرب إلى الله.
5 - الوقوف مع النَّفس ومحاسبتها أمر لا غنى عنه لأي إنسان يريد التقدم والتطور في حياته والتقرب من خالقه، فاسألي نفسك هذه الأسئلة بصدق من وقت لآخر: كيف حالي مع الله ومع سُنَّة رسول الله؟ وماذا قدَّمتُ لديني؟ وكيف علاقاتي مع والدي وزوجي وأولادي؟ فهذه المحاسبة قد تسفر عن قرارات ربما تغير حياتك للأفضل كثيراً وتدفعك لمزيد من الطاعة والقرب إلى الله.