الامتحانات هي فترة تجلب الكثير من القلق والتوتر للأهل والأبناء. فشدة حرص الأبوين على التأكد من أن أبناءهما يكرسون الوقت الكافي للدراسة، ويبذلون قصارى جهدهم قد يشكل نوعاً من الضغط، ويعرقل برمجة الأبناء لدراستهم.
وليكون الدعم إيجابيا والتوجيه سليماً، نقدم إليك بعض النقاط التي ينصح بتوجيه الأبناء للتعامل بها خلال فترة الاستعداد للامتحانات.
انصحي ابنك بأن لا يفعل التالي:
- يتناقش مع الآخرين عن كم المراجعة التي أنجزها، فهذا سيجعله أمام منافسة مع غيره قد تزيده توتراً.
- مراجعة المواد أثناء مشاهدة التلفزيون أو أثناء الحديث مع الأصدقاء عبر الهاتف أو المسجات.
- التركيز على فترة المساء للمراجعة.
- الحرص على المثالية.
- تجنب مراجعة المواد التي يحبها فقط.
بينما شجعي ابنك على التالي:
- تحديد الأولويات.
- مراجعة بعض مواده مع الأصدقاء.
- إعادة كتابة ملخص للنقاط والمعلومات أثناء المراجعة، وليس نقلها نصاً.
- أن يمنح نفسه استراحات قصيرة ومكافآت بسيطة أثناء المراجعة.
- وضع خطة دراسية.
- منح المواد التي يجد صعوبة فيها وقتاً إضافياً والتركيز عليها.
- التنويع بدراسة المواضيع؛ لتجنب الملل والعودة للموضوع الذي يتطلب جهداً إضافياً.
- منح وقت أقل للمواضيع التي يثق بقدراته فيها.
أما الأم والأب فبالإمكان مساعدة الطفل خلال هذه الفترة بالعمل بالنظام التالي، وتذكر هذه النقاط:
- توفير الأجواء الملائمة للدراسة.
- المشاركة من خلال الاستماع للطفل وهو يشرح درسه، سؤاله واختباره.
- مساعدة الابن على تنظيم وقته ومراقبته؛ للتأكد من عدم هدره للوقت.
- التأكد من أن الطفل يحصل على أوقات كافية من الاستراحة والاسترخاء.
- تفهم الضغوطات التي تثقل الابن في هذه الفترة، والتخفيف عنها ببعض المكافآت البسيطة؛ لتغيير الأجواء المشحونة.
- يجب التذكر أن القلق والتوتر لن ينتهي عند آخر امتحان، بل قد يستمر لما بعد ظهور النتائج، لذا يجب أن يستمر الدعم والمساندة.
وليكون الدعم إيجابيا والتوجيه سليماً، نقدم إليك بعض النقاط التي ينصح بتوجيه الأبناء للتعامل بها خلال فترة الاستعداد للامتحانات.
انصحي ابنك بأن لا يفعل التالي:
- يتناقش مع الآخرين عن كم المراجعة التي أنجزها، فهذا سيجعله أمام منافسة مع غيره قد تزيده توتراً.
- مراجعة المواد أثناء مشاهدة التلفزيون أو أثناء الحديث مع الأصدقاء عبر الهاتف أو المسجات.
- التركيز على فترة المساء للمراجعة.
- الحرص على المثالية.
- تجنب مراجعة المواد التي يحبها فقط.
بينما شجعي ابنك على التالي:
- تحديد الأولويات.
- مراجعة بعض مواده مع الأصدقاء.
- إعادة كتابة ملخص للنقاط والمعلومات أثناء المراجعة، وليس نقلها نصاً.
- أن يمنح نفسه استراحات قصيرة ومكافآت بسيطة أثناء المراجعة.
- وضع خطة دراسية.
- منح المواد التي يجد صعوبة فيها وقتاً إضافياً والتركيز عليها.
- التنويع بدراسة المواضيع؛ لتجنب الملل والعودة للموضوع الذي يتطلب جهداً إضافياً.
- منح وقت أقل للمواضيع التي يثق بقدراته فيها.
أما الأم والأب فبالإمكان مساعدة الطفل خلال هذه الفترة بالعمل بالنظام التالي، وتذكر هذه النقاط:
- توفير الأجواء الملائمة للدراسة.
- المشاركة من خلال الاستماع للطفل وهو يشرح درسه، سؤاله واختباره.
- مساعدة الابن على تنظيم وقته ومراقبته؛ للتأكد من عدم هدره للوقت.
- التأكد من أن الطفل يحصل على أوقات كافية من الاستراحة والاسترخاء.
- تفهم الضغوطات التي تثقل الابن في هذه الفترة، والتخفيف عنها ببعض المكافآت البسيطة؛ لتغيير الأجواء المشحونة.
- يجب التذكر أن القلق والتوتر لن ينتهي عند آخر امتحان، بل قد يستمر لما بعد ظهور النتائج، لذا يجب أن يستمر الدعم والمساندة.