الشعور بالانزعاج من زوجك لا يحدث فجأة، بل هو مجموعة من المشاعر السلبية المتراكمة، التي يجري تجاهلها حتى تصبح هائلة لتولّد شعوراً بالانزعاج.
ففي كل مرة تنتقدين فيها موقفاً لزوجك دون مواجهته لتصحيح مساره، أو ركزتِ على صفة سلبية دون نقاشها معه، فأنتِ تدخلين في دوّامة من المشاعر السلبية التي يصعب التخلّص منها مع مرور الوقت.
إن كنتِ تشعرين بالانزعاج من زوجك، فالطرق الخمس التالية تساعدك على مواجهة هذا الشعور السلبي..
1- التشجيع
التركيز على سلبيات زوجك يدفعكِ إلى دوامة الانزعاج، كما يثير غضبه ويشعره بالإحباط، ما يعرض علاقتكما للخطر، لذا يمكنك استبدال التركيز على السلبيات، بالتركيز على الإيجابيات، وتشجيع زوجك عليها، وبالتالي سيشعر برغبة داخلية في تطوير هذه الإيجابيات، وبالتالي تنحصر السلبيات أمام إيجابياته.
2- إظهار الامتنان
إظهار امتنانك لزوجك يجبركِ على رؤية الإيجابيات، ويبعدك عن المسار السلبي للتفكير في زوجك، ويذكّرك بقيمته باستمرار.
3- أخبريه باحتياجاتك بوضوح
الانتقاد لن يرسل رسالتك بوضوح لزوجك، إنه يخلق المزيد من الابتعاد والجدران العاطفية بينكما، لهذا حاولي توضيح احتياجاتك لزوجك دون لوم أو تقريع، كوني واضحة وساعديه على فهم ما يهمك حقاً.
عندما تكونين صريحة ولطيفة، يكون موقفك أكثر ليناً وجاذبية، ويساعد زوجك على تحقيق رغباتك بحب.
4- تقبّلي أنه إنسان
أدركي واقع أن لا أحد كامل، زوجك بشر، يخطئ ويصيب، قد يخيّب آمالك أحياناً، وكما أن عليكِ إظهار الامتنان له عندما يصيب، عليكِ التغاضي عن الأشياء البسيطة التي يخفق فيها، والمضي قدماً من أجل حماية العلاقة، أما فيما يتعلق بالأخطاء، فاعتمدي الغفران ما دمتِ تستطيعين، وأن زوجك يستحقه.
5- لا تأخذي الأمور بنحو شخصي
هناك بعض التصرفات البسيطة، التي يمكن أن تشعل مشاكل كبيرة غير مقصودة، وتغذّي شعورك بالانزعاج، إن أخذتها بنحو شخصي، مثلاً أن يترك زوجك ملابسه بطريقة عشوائية رغم أنكِ طلبتِ منه أكثر من مرة عدم تركها، ولكن إذا أمعنتِ النظر في الأمر، فإنه ليس شخصياً، وإنما هي مجرد سلوكيات بسيطة لم يستطع زوجك التخلّص منها بعد، فتحلّي بالصبر، أو تجاهليها.
ففي كل مرة تنتقدين فيها موقفاً لزوجك دون مواجهته لتصحيح مساره، أو ركزتِ على صفة سلبية دون نقاشها معه، فأنتِ تدخلين في دوّامة من المشاعر السلبية التي يصعب التخلّص منها مع مرور الوقت.
إن كنتِ تشعرين بالانزعاج من زوجك، فالطرق الخمس التالية تساعدك على مواجهة هذا الشعور السلبي..
1- التشجيع
التركيز على سلبيات زوجك يدفعكِ إلى دوامة الانزعاج، كما يثير غضبه ويشعره بالإحباط، ما يعرض علاقتكما للخطر، لذا يمكنك استبدال التركيز على السلبيات، بالتركيز على الإيجابيات، وتشجيع زوجك عليها، وبالتالي سيشعر برغبة داخلية في تطوير هذه الإيجابيات، وبالتالي تنحصر السلبيات أمام إيجابياته.
2- إظهار الامتنان
إظهار امتنانك لزوجك يجبركِ على رؤية الإيجابيات، ويبعدك عن المسار السلبي للتفكير في زوجك، ويذكّرك بقيمته باستمرار.
3- أخبريه باحتياجاتك بوضوح
الانتقاد لن يرسل رسالتك بوضوح لزوجك، إنه يخلق المزيد من الابتعاد والجدران العاطفية بينكما، لهذا حاولي توضيح احتياجاتك لزوجك دون لوم أو تقريع، كوني واضحة وساعديه على فهم ما يهمك حقاً.
عندما تكونين صريحة ولطيفة، يكون موقفك أكثر ليناً وجاذبية، ويساعد زوجك على تحقيق رغباتك بحب.
4- تقبّلي أنه إنسان
أدركي واقع أن لا أحد كامل، زوجك بشر، يخطئ ويصيب، قد يخيّب آمالك أحياناً، وكما أن عليكِ إظهار الامتنان له عندما يصيب، عليكِ التغاضي عن الأشياء البسيطة التي يخفق فيها، والمضي قدماً من أجل حماية العلاقة، أما فيما يتعلق بالأخطاء، فاعتمدي الغفران ما دمتِ تستطيعين، وأن زوجك يستحقه.
5- لا تأخذي الأمور بنحو شخصي
هناك بعض التصرفات البسيطة، التي يمكن أن تشعل مشاكل كبيرة غير مقصودة، وتغذّي شعورك بالانزعاج، إن أخذتها بنحو شخصي، مثلاً أن يترك زوجك ملابسه بطريقة عشوائية رغم أنكِ طلبتِ منه أكثر من مرة عدم تركها، ولكن إذا أمعنتِ النظر في الأمر، فإنه ليس شخصياً، وإنما هي مجرد سلوكيات بسيطة لم يستطع زوجك التخلّص منها بعد، فتحلّي بالصبر، أو تجاهليها.
.gif "than tnx")