أسباب صمت الزوج
هناك أسباب عديدة قد تؤدي الى صمت الزوج ومنها:
- ضائقة مالية ومشاكل بالعمل.
- ملل من المشاكل المتراكمة في المنزل والحديث الذي يعيد نفسه وقد يكوت يرغب في فتح مواضيع جديدة للخروج من الأجواء الروتينية.
- مشاكل عائلية لا يجد لها حلاً والزوجة بعيدة عنه.
- اذا كانت الزوجة منشغلة تماماً عن زوجها نظراً للمسؤوليت التي تكون ملقاة على عاتقها.
- التعب والإرهاق ما يؤدي الى صمت الزوج رغبة منه بالراحة.
- إذا كان يتعرض للنقد اللاذع أو السخرية والاستخفاف برأيه في أثناء الحديث مع زوجته.
كيفية اعادة الحوار الى المنزل
لاعادة الحوار الى المنزل لا سيما بين الزوج والزوجة، على الأخيرة ان تميز بين أمرين: الأول طباع زوجها الصامت وهذا الأمر لا يمكن ان يتغير بسهولة كونه يرافقه منذ الصغر، والأمر الثاني هو سبب من الاسباب التي تم ذكرها سابقاً، وهذا يحتاج الى جهد كبير من الزوجة.
ومن هنا على الزوجة أن تدرك بادئ الأمر ما هي الأمور التي تزعج زوجها، وتجعله قليل الكلام، وتعمل على ازالتها او التخفيف من حدتها، واول ما عليها فعله هو الاستماع بشكل مسهب الى الزوج الى الهموم التي تنتابه وان تكون دوماً الى جانبه في كل الخطوات التي يقوم بها. فاذا كان على سبيل المثال، محباً للرياضة يجب على المرأة ان تسعى لأن تكون معه في الرياضات التي يحبها وان تجد قواسم مشتركة بينها وبينه ما يجعله يتكلم.
ومتى ادركت الزوجة المشاكل التي يمر بها زوجها، يجب عليها ان تعلم كيف يجب ان ترد على الاتهامات التي قد يطلقها عليها، أو حتى كيف يجب ان تظهر له مساندتها في الظروف الصعبة التي يمر بها سواء في العمل أو في العائلة، او حتى اذا كانت الاسباب اقتصادية
هناك أسباب عديدة قد تؤدي الى صمت الزوج ومنها:
- ضائقة مالية ومشاكل بالعمل.
- ملل من المشاكل المتراكمة في المنزل والحديث الذي يعيد نفسه وقد يكوت يرغب في فتح مواضيع جديدة للخروج من الأجواء الروتينية.
- مشاكل عائلية لا يجد لها حلاً والزوجة بعيدة عنه.
- اذا كانت الزوجة منشغلة تماماً عن زوجها نظراً للمسؤوليت التي تكون ملقاة على عاتقها.
- التعب والإرهاق ما يؤدي الى صمت الزوج رغبة منه بالراحة.
- إذا كان يتعرض للنقد اللاذع أو السخرية والاستخفاف برأيه في أثناء الحديث مع زوجته.
كيفية اعادة الحوار الى المنزل
لاعادة الحوار الى المنزل لا سيما بين الزوج والزوجة، على الأخيرة ان تميز بين أمرين: الأول طباع زوجها الصامت وهذا الأمر لا يمكن ان يتغير بسهولة كونه يرافقه منذ الصغر، والأمر الثاني هو سبب من الاسباب التي تم ذكرها سابقاً، وهذا يحتاج الى جهد كبير من الزوجة.
ومن هنا على الزوجة أن تدرك بادئ الأمر ما هي الأمور التي تزعج زوجها، وتجعله قليل الكلام، وتعمل على ازالتها او التخفيف من حدتها، واول ما عليها فعله هو الاستماع بشكل مسهب الى الزوج الى الهموم التي تنتابه وان تكون دوماً الى جانبه في كل الخطوات التي يقوم بها. فاذا كان على سبيل المثال، محباً للرياضة يجب على المرأة ان تسعى لأن تكون معه في الرياضات التي يحبها وان تجد قواسم مشتركة بينها وبينه ما يجعله يتكلم.
ومتى ادركت الزوجة المشاكل التي يمر بها زوجها، يجب عليها ان تعلم كيف يجب ان ترد على الاتهامات التي قد يطلقها عليها، أو حتى كيف يجب ان تظهر له مساندتها في الظروف الصعبة التي يمر بها سواء في العمل أو في العائلة، او حتى اذا كانت الاسباب اقتصادية