وصل وزير الخارجية الأميركي جون كيري الجمعة، إلى منتجع شرم الشيخ في مصر حيث سيشارك في المؤتمر الاقتصادي المصري، وسيلتقي كلا من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والرئيس الفلسطيني محمود عباس والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني.
وبحسب الخارجية الأميركية فإن كيري سيبحث مع السيسي خصوصا مسألة مكافحة تنظيم داعش وتمدده في ليبيا، علما بأن الرئيس المصري هو أحد أبرز القادة العرب الداعين لتشكيل قوة عربية مشتركة لمكافحة المسلحين المتطرفين.
أما مع الرئيس الفلسطيني والعاهل الأردني فسيتباحث كيري خصوصا في الأزمة المالية التي تعاني منها السلطة الفلسطينية، بحسب ما أعلن مسؤول في الخارجية الأميركية يرافق كيري في جولته.
وقال المسؤول طالبا عدم ذكر اسمه إن "وزير الخارجية سيلتقي الرئيس الفلسطيني محمود عباس والملك عبد الله الثاني.. نحن قلقون بشأن السلطة الفلسطينية".
وأضاف أن هذه اللقاءات "هي جزء من المحادثات المتواصلة التي نجريها مع الأطراف المعنية هنا".
وجمدت إسرائيل في يناير دفع 127 مليون دولار من أموال الضرائب التي تجبيها لمصلحة السلطة الفلسطينية وذلك ردا على انضمام الأخيرة إلى المحكمة الجنائية الدولية.
وسيشارك كيري في المؤتمر الاقتصادي الدولي الذي ينطلق الجمعة ويحضره أيضا نظيره البريطاني فيليب هاموند والذي يكتسي صدى دبلوماسيا كبيرا ذلك أن القاهرة تريد تثبيت الشرعية الدولية للرئيس عبد الفتاح السيسي كرأس حربة في مكافحة الإرهاب.
وستتناول المباحثات بين كيري والرئيس المصري الذي انتخب في 2014 "عددا من المواضيع الثنائية والعالمية وخصوصا جهود التحالف ضد داعش والوضع في ليبيا والأزمة في سوريا"، بحسب وزارة الخارجية الأميركية التي أشادت "بتعزيز الشراكة الاستراتيجية والاقتصادية على الأمد الطويل مع مصر".
ومن مصر ينتقل كيري إلى سويسرا حيث سيشارك الأحد في المفاوضات حول البرنامج النووي الإيراني
وبحسب الخارجية الأميركية فإن كيري سيبحث مع السيسي خصوصا مسألة مكافحة تنظيم داعش وتمدده في ليبيا، علما بأن الرئيس المصري هو أحد أبرز القادة العرب الداعين لتشكيل قوة عربية مشتركة لمكافحة المسلحين المتطرفين.
أما مع الرئيس الفلسطيني والعاهل الأردني فسيتباحث كيري خصوصا في الأزمة المالية التي تعاني منها السلطة الفلسطينية، بحسب ما أعلن مسؤول في الخارجية الأميركية يرافق كيري في جولته.
وقال المسؤول طالبا عدم ذكر اسمه إن "وزير الخارجية سيلتقي الرئيس الفلسطيني محمود عباس والملك عبد الله الثاني.. نحن قلقون بشأن السلطة الفلسطينية".
وأضاف أن هذه اللقاءات "هي جزء من المحادثات المتواصلة التي نجريها مع الأطراف المعنية هنا".
وجمدت إسرائيل في يناير دفع 127 مليون دولار من أموال الضرائب التي تجبيها لمصلحة السلطة الفلسطينية وذلك ردا على انضمام الأخيرة إلى المحكمة الجنائية الدولية.
وسيشارك كيري في المؤتمر الاقتصادي الدولي الذي ينطلق الجمعة ويحضره أيضا نظيره البريطاني فيليب هاموند والذي يكتسي صدى دبلوماسيا كبيرا ذلك أن القاهرة تريد تثبيت الشرعية الدولية للرئيس عبد الفتاح السيسي كرأس حربة في مكافحة الإرهاب.
وستتناول المباحثات بين كيري والرئيس المصري الذي انتخب في 2014 "عددا من المواضيع الثنائية والعالمية وخصوصا جهود التحالف ضد داعش والوضع في ليبيا والأزمة في سوريا"، بحسب وزارة الخارجية الأميركية التي أشادت "بتعزيز الشراكة الاستراتيجية والاقتصادية على الأمد الطويل مع مصر".
ومن مصر ينتقل كيري إلى سويسرا حيث سيشارك الأحد في المفاوضات حول البرنامج النووي الإيراني