في كل جانب من جوانب الحياة تكون للرفاهية حضورها و تميزها عن كل ما هو مألوف و شائع بين الناس بإضفاء لمسة الترف على الأشياء من معادن نفيسة أو تصاميم فيها من البذخ و التباهي الشيء الكثير..و لم يكن عالم الطيران بمنأى عن هذه الحسابات.
قد تكون بالنسبة لمعظم الناس، تجربة التحليق عن طريق الطائرة، تجربة مُملة غير مريحة، لكن في تلك الطائرات الخاصّة المخصّصة للنخبة من الأثرياء، فإن الاحتمالات لا حصر لها، وقد تكون مذهلةً إلى حد بعيد، فالطائرة يمكنها بسهولة أن تتحوَّل إلى قصر".
حيث يمكن للشخص يجد أن دور السينما، وحمامات رخامية وأحواضاً للأسماك، وجراجات لسيارات روز رويس الفاخرة، وأرضيات من الزجاج، وقاعات للحفلات الموسيقية ومطابخ، وقاعات للاجتماعات، ومقاعد ومقابض من الذهب".
و أن كل شخص من هؤلاء الأثرياء، يسعى كي تكون الطائرة مصمّمة له شخصياً وتغطي احتياجاته كافة، بدءاً من المتطلبات الأساسية للعمل، حتى التفاصيل الدقيقة للعب. نعم إن كل هذه المزايا تعود لما أطلق عليها "طائرات القصور". و من يدري ربما يأتي يوماً تتاح للجميع فرصة ركوبها أسوة بالأغنياء!
.
.gif "s\hrt s\htrrt")
.gif "than tnx")
