 
	في المخبز سامي والد كلاً من كوزاي و غوناي يرى العمال و يرى الساعه و وقت خروج كوزاي من السجن و يأتي غوناي
 ليساعد في المخبز و تأتي أمه و تقول لغوناي حان الأن وقت خروجه و تقدم  القهوه للأب سامي و سألت سامي إذا أراد ان يستقبل أبنه كوزاي من السجن 
  و تتوسل إليه ان يأتيغوناي أراد توصيل طلبات المنازل , ياتي دور جمبري تعمل  نادله في أحدى المطاعم و تقدم الطعام لهم و أثناء تقدمها الشاي للزبائن  تنظر
  إلى الساعه في و قت خروج كوزاي من السجن غوناي يجهز نفسه للذهاب لأستقبال  أخيه مع أمه . كوزاي يحضر نفسه لخروجه من الجسن و غوناي و أمه 
  ينتظرانه بينما الأب سامي منتظر في السياره و طبعا قبل خروجه الضابط يسأله  كذا سؤال مثل ما أسم أمك و أبوك و انت من أي عائله ... و طبعا كوزاي سلم
  على صديقه الشرطي و هو في أتم الأستعداد ان يشم رائحه الحريه و أول ما خرج  ركض غوناي ليحظن أخيه و أمه تشكر ربها و تحضن أبنها و تقول لأبنها انتهى
  و ينظر إليها و يقول انتهى و سأل عن سامي إلي هو أبوه و قالتله أمه انه أتى  من أجلك سامي مسح دموعه و خرج من السياره ليرحب بخروج ابنه من السجن
  كوزاي و سامي ينظرون إلى بعض يتذكرون ما حدث في الماضي عندما قام كوزاي  بضرب أبيه سامي كوزال يقول اهلا يا أبي لكن أبيه رد عليه و مد يده يقول 
  أهلا بعودتك و ركب الجميع إلى السياره و ام تتحدث عن أحوالهم و هم في سياره  مهند يشوف لميس خانوم هههه قصدي كوزاي يشوف أم جمري و تجلس أم جمري
  في صالونها النسائي و النادله تجلب لها القهوه و يوصلوا إلي المنزل الجميع  خرج بينما كوزاي تذكر عن ماضيه عندما قامت الشرطه بأخذه آمام عائلته و  حبيبته السابقه
  جمري كوزاي يخرج من السياره و يسلم على الشباب إلي يشتغلوا بالمخبز و بينما  سامي يتفحص الخبز و بعدها يخرج و يرى ولد على تجميع القمامه فقام سامي
  أعطاه من مال و قام هالولد بشكره بينما الأم بيهدان تريه كوزال غرفته مع  أخيه غوناي و يرى كل ما كان يملكه من كتاب و صور و يرى صور تخرج غوناي و  جمري من
  الجامعه و يتذكر هذا اليوم حينما كان يمازح كوزاي غوناي و جمري و قام  المصور بنرفزه كوزاي فقام بضربه و لكن أبيه سامي أوقف كوزاي و ياتي تذكار  آخر حينما
  يتذكر كوزاي و غوناي عندما يقوموا بغسل السيارات و يمازحوا بعضهم ام  الأولاد تحضر الفطور لأبناءها بينما سامي يفكر و قام بإحضار الخبز ووضعه  عند الشباب
  العاملين في المخبز , جمري تقوم بعملها و مشغوله فيه و تأتي امها إلي مكان  عملها و ترحب بها و بينما قامت جمري بإنتهاء من تقديمها الطعام تأتي 
  إلي امها التي اخبرتها أنه في أعلان بالجريده عن الراقصات الشابات و بينما  جمري رفضت و أمها تحاول ان تقعنها و تسلم عليها و ترحل بعدها تسأل احدى
  زبونات جمري و يسقط من حلق لامع ذكرها من الماضي حينما قام كوزاي و غوناي و هي في التسوق و رآوا فستان جميل لكنه غالي الثمن بعدها
  نست أسواره في يدها و بعدها العامله في المحل تطلب من جمري ان تخلق  الأسواره و تتسامح جمري منها لانها نست ان ترده و يقوم كوزاي بإعطائها
  أسوار قام بسرقته و إعطائه لجمري كوزاي و غوناي يتحدثوا و يأكلوا الفطور و  الأم تسأل كوزاي إذا شبع أو أرد المزيد لكنه أكتفه و بعدها ذهب إلى  الأستحمام
  و بينما غوناي ذهب إلى عمله حيث يعمل عن رجل أعمال كبير و يحمل غوناي جنطه  الغولف و أبنته الجميله تتصل على أبيها , كوزاي بعد الأستحمام نام و أمه
  رأته نائم و أرادت تغطيه من البرد و فجآه ينهض و يمسك بأمه مستغرب من رده  فعله و غير ملابسه و أراد الذهاب إلى أبيه سامي و سامي أول ما رآى أبنه  حاول
  ان يتريث و يهدى من نفسه لكنه أصر على انه يعطي أوامر لكوزاي و بينما كوزاي  ينظر إلي الصوره أبيه و أمه و أخيه و هو عندما كانوا صغار لكن سامي يعلمه  بعض
  الأمور حتى عليا صوته و جاريه كوزاي و حاول ان يكلمه بهدوء و قام سامي  بإعطائه المال يأخذها و بعدها يذهب لرؤيه صديقة . و رآى صديقه الأقرب الذي
  يبيع ملابس نسائيه... و الذي يعبر عن فرحته بقدومه و بعدها يتحدثوا كوزاي  سأل صديقه الاقرب ... عن أمه قال انها ماتت و آنه كل شي تغير بعد دخوله 
  للسجن و كوزاي أخيرا يرى جمري و سأل صديقه إذا أراد ان يرى يكلم جمري لكنه  ما زال يحمل مشاعر تجاهها يتذكركوزاي عند الشاطئ عندما قام بلعب
  لعبه القبله و قام كوزاب بتغميض عينه و غوناي لفت انتباه و قال انت اغلقت  عيناك و طبعا كوزال لا يريد ان يفصح مشاعره الحقيقيه أمامهم فقام برمي
  التراب على غوناي و بعض التراب دخل في عيون جمري و قامت بالغضب منه سلمت على كوزاي و سألته عن حاله و يتحادثوا فيما بعضهم 
  و أرادت ان تأخذه معاها لأخذ غوناي من رجل الأعمال
 
				 
 
		 
 
		 
 
		 
 
		