قتل 22 شخصا في اشتباكات دارت السبت، بين الميليشيات التي تقاتل من أجل السيطرة على المطار الدولي في طرابلس، حسبما قالت الحكومة الليبية المؤقتة الأحد.
وأضافت الحكومة في بيان صدر في وقت مبكر من صباح الأحد، إن مجموعات مدججة بالسلاح قصفت أهدافا مدنية، الأمر الذي عرض حياة آلاف المدنيين للخطر وشرد مئات الأسر.
وقتلى السبت هم الأحدث في قتال أودى بحياة أكثر من 200 شخص في الأسابيع الأخيرة.
وتشهد ليبيا أسوأ موجة من العنف منذ احتجاجات 2011 التي أطاحت بمعمر القذافي، حيث يقود مسلحون من مدينة مصراتة الساحلية هجوما على المطار، سعيا منها لانتزاع السيطرة علىه من ميليشيات من بلدة الزنتان الجبلية.
وأدت الاشتباكات إلى نشوب حريق هائل في خزانات للوقود في طرابلس، استغرقت أياما من أجل السيطرة عليها.
والمقاتلون هم بشكل أساسي معارضون سابقون أطاحوا الزعيم الراحل معمر القذافي، بمعاونة الغارات الجوية التي شنها حلف شمال الأطلسي (الناتو).
وأضافت الحكومة في بيان صدر في وقت مبكر من صباح الأحد، إن مجموعات مدججة بالسلاح قصفت أهدافا مدنية، الأمر الذي عرض حياة آلاف المدنيين للخطر وشرد مئات الأسر.
وقتلى السبت هم الأحدث في قتال أودى بحياة أكثر من 200 شخص في الأسابيع الأخيرة.
وتشهد ليبيا أسوأ موجة من العنف منذ احتجاجات 2011 التي أطاحت بمعمر القذافي، حيث يقود مسلحون من مدينة مصراتة الساحلية هجوما على المطار، سعيا منها لانتزاع السيطرة علىه من ميليشيات من بلدة الزنتان الجبلية.
وأدت الاشتباكات إلى نشوب حريق هائل في خزانات للوقود في طرابلس، استغرقت أياما من أجل السيطرة عليها.
والمقاتلون هم بشكل أساسي معارضون سابقون أطاحوا الزعيم الراحل معمر القذافي، بمعاونة الغارات الجوية التي شنها حلف شمال الأطلسي (الناتو).
