عندما يتخطى طفلك الاسبوعين يكون معرضاً للمغص أقله مرتين في الاسبوع، ما يجعله كثير البكاء وقليل النوم خصوصاً وانه يتألم من هذا الأمر، وفي حين لم يستطع أحد ان يحدد السبب الاساسي وراء شعور الطفل بالمغص،
حتى يومنا هذا يؤكد الاطباء ان لا وجود لأي دواء لعلاج المغص عند حديثي الولادة، اذ يمكن لأدوية الغازات أن تخفف من حدة المغص لحديثي إذا كان المغص مرتبطا بالغازات، كما يمكن اعطاء الطفل بعض الأعشاب الطبيعية كالشمر والنعناع واليانسون، شرط ان تكوني قد حصلتي على موافقة مسبقة من الطبيب المشرف على الطفل.
كما يمكن ان يكون هناك بعض الخطوات التي يمكن على الأم ان تقوم بها للتخفيف من الآلام على طفلها كارضاع الطفل وخاصة حديثي الولادة في الوضع الصحيح ، والذي يكون فيه الطفل نصف جالس وذلك لتجنب ابتلاع الطفل للهواء أثناء الرضاعة ، مع ضرورة تجشوئه بعد كل رضعة على ان لا تتعدى مدة الرضعة من الصدر الواحد 10 دقائق.
وفي حين يشعر طفلك بالمغص يمكنك تدليك بطنه برفق أثناء البكاء، أو جعله ينام على بجطنه فهذه الأمور تهدئ الطفل أثناء البكاء، إضافة الى الجلوس معه في مكان هادئ أو المشي به داخل الغرفة، مع ضرورة المحافظة على الهدوء عند بكاء الطفل حتى تستطيع السيطرة على بكائه.
أما في حال تخطى الطفل عمر الثلاثة أشهر وبقي يشعر بالمغص بان الأمر يحتاج الى مراجعة الطبيب لا سيما اذا كان يأخذ الحليب الصناعي لأن هذا الحليب قد يكون من أحد أهم أسباب المغص، وبالتالي يجب أن يتم تغييره. كما وانه على الأم تجنب تناول كميات كبيرة من الكافيين، ومراقبة طعامها، نظراً لأن بعض أنواع الأكل قد تسبب الانتفاخ والغازات، والتي يعتقد أنها تسبب المغص للرضيع
حتى يومنا هذا يؤكد الاطباء ان لا وجود لأي دواء لعلاج المغص عند حديثي الولادة، اذ يمكن لأدوية الغازات أن تخفف من حدة المغص لحديثي إذا كان المغص مرتبطا بالغازات، كما يمكن اعطاء الطفل بعض الأعشاب الطبيعية كالشمر والنعناع واليانسون، شرط ان تكوني قد حصلتي على موافقة مسبقة من الطبيب المشرف على الطفل.
كما يمكن ان يكون هناك بعض الخطوات التي يمكن على الأم ان تقوم بها للتخفيف من الآلام على طفلها كارضاع الطفل وخاصة حديثي الولادة في الوضع الصحيح ، والذي يكون فيه الطفل نصف جالس وذلك لتجنب ابتلاع الطفل للهواء أثناء الرضاعة ، مع ضرورة تجشوئه بعد كل رضعة على ان لا تتعدى مدة الرضعة من الصدر الواحد 10 دقائق.
وفي حين يشعر طفلك بالمغص يمكنك تدليك بطنه برفق أثناء البكاء، أو جعله ينام على بجطنه فهذه الأمور تهدئ الطفل أثناء البكاء، إضافة الى الجلوس معه في مكان هادئ أو المشي به داخل الغرفة، مع ضرورة المحافظة على الهدوء عند بكاء الطفل حتى تستطيع السيطرة على بكائه.
أما في حال تخطى الطفل عمر الثلاثة أشهر وبقي يشعر بالمغص بان الأمر يحتاج الى مراجعة الطبيب لا سيما اذا كان يأخذ الحليب الصناعي لأن هذا الحليب قد يكون من أحد أهم أسباب المغص، وبالتالي يجب أن يتم تغييره. كما وانه على الأم تجنب تناول كميات كبيرة من الكافيين، ومراقبة طعامها، نظراً لأن بعض أنواع الأكل قد تسبب الانتفاخ والغازات، والتي يعتقد أنها تسبب المغص للرضيع