كيف يمكن للزوجة التعامل مع الزوج المغترب؟ وكيف تستطيع التأقلم مع هذا الواقع الحياتي اليومي؟
أولاً، عليك في البداية تحديد طريقة التحاور مع زوجك، فإن كنت تعتمدين الطرق الحديثة والتكنولوجية الجديدة، وخصوصاً الفيديو، حينها اهتمي جيداً بإطلالتك وبتألقك، وارتدي ملابس مثيرة كي تبقي شعلة الحب مضاءة بينكما.
ثانياً، أكثر ما يزعج الرجل هو الشكوى المتكررة للمرأة، خصوصاً إذا كان بعيداً عنها، فهو يعاني الأمرين من جراء هذه الغربة، لذا لا تشتكي بكثرة منه، أو من الحالة التي تعيشينها بل اهتمي بأن تكوني مصدر راحة له من خلال تفهمك للأوضاع والظروف المحيطة بكما.
ثالثاً، شاركيه أخبارك وأخبار الأولاد، خصوصاً السارة منها، كي تشعريه بأنه حاضر معكم وأنه مطلع دائماً على آخر مستجدات المنزل والأسرة، فذلك يشعره بقربه منكم جميعاً.
رابعاً، لا تكثري من اتصالاتك به، بل أعطيه الوقت الكافي ليعمل ويرتاح واتركي له خيار مكالمتك بين الحين والآخر. لا تكوني لجوجة فيشعر بالإنزعاج من كثرة الاتصالات.
خامساً، الرومانسية لا يجب أن تغيب عن العلاقة التي تجمعكما، فأنتما وإن كنتما غائبين جسدياً عن بعضكما البعض، فأنتما لا تزالان تحملان الحب نفسه لبعضكما البعض. لذا إسعي إلى الحفاظ على الرومانسية بينكما، ولا تتواني عن التعبير عن مشاعرك تجاهه وبادري إلى مغازلته بين الحين والآخر.
سادساً، لا بأس من الزيارة بين الحين والآخر إلى البلد الذي يتواجد فيه. يمكنك اختيار إجازة الأعياد أو العطلة المدرسية لتحضري الأولاد وتستعدوا للتوجه في رحلة إلى البلد الذي يتواجد فيه زوجك. بالطبع ستسعده هذه الخطوة، فتشعرينه بالتقدير لما يقوم به وبأنك مستعدة للتضحية في سبيل سعادته أيضاً كما يضحي هو.
أولاً، عليك في البداية تحديد طريقة التحاور مع زوجك، فإن كنت تعتمدين الطرق الحديثة والتكنولوجية الجديدة، وخصوصاً الفيديو، حينها اهتمي جيداً بإطلالتك وبتألقك، وارتدي ملابس مثيرة كي تبقي شعلة الحب مضاءة بينكما.
ثانياً، أكثر ما يزعج الرجل هو الشكوى المتكررة للمرأة، خصوصاً إذا كان بعيداً عنها، فهو يعاني الأمرين من جراء هذه الغربة، لذا لا تشتكي بكثرة منه، أو من الحالة التي تعيشينها بل اهتمي بأن تكوني مصدر راحة له من خلال تفهمك للأوضاع والظروف المحيطة بكما.
ثالثاً، شاركيه أخبارك وأخبار الأولاد، خصوصاً السارة منها، كي تشعريه بأنه حاضر معكم وأنه مطلع دائماً على آخر مستجدات المنزل والأسرة، فذلك يشعره بقربه منكم جميعاً.
رابعاً، لا تكثري من اتصالاتك به، بل أعطيه الوقت الكافي ليعمل ويرتاح واتركي له خيار مكالمتك بين الحين والآخر. لا تكوني لجوجة فيشعر بالإنزعاج من كثرة الاتصالات.
خامساً، الرومانسية لا يجب أن تغيب عن العلاقة التي تجمعكما، فأنتما وإن كنتما غائبين جسدياً عن بعضكما البعض، فأنتما لا تزالان تحملان الحب نفسه لبعضكما البعض. لذا إسعي إلى الحفاظ على الرومانسية بينكما، ولا تتواني عن التعبير عن مشاعرك تجاهه وبادري إلى مغازلته بين الحين والآخر.
سادساً، لا بأس من الزيارة بين الحين والآخر إلى البلد الذي يتواجد فيه. يمكنك اختيار إجازة الأعياد أو العطلة المدرسية لتحضري الأولاد وتستعدوا للتوجه في رحلة إلى البلد الذي يتواجد فيه زوجك. بالطبع ستسعده هذه الخطوة، فتشعرينه بالتقدير لما يقوم به وبأنك مستعدة للتضحية في سبيل سعادته أيضاً كما يضحي هو.