السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انطلقت عروض الفيلم الرومانسي "العشق الأحمر" في اسطنبول، مع أول عرض افتتاحي له تبعه حفل استقبال وكوكتيل في جامعة معمار سينان للفنون الجميلة، بحضور مخرجه عثمان سيناف وبطلتيه نورغول يشلشاي الشهيرة عربياً باسم ياسمين في "العشق والجزاء"، وقد رافقها حبيبها المخرج تولغا كاراشيليك، وإيزجي إزرا أوغلو وتايانش آيدين الذي أعطيت له أول بطولة سينمائية حقيقية له واشتهر عربياً بدوره الثانوي في "سيلا" كصديق مقرب لجودت آغا(محمد الأكورت) .
ليلة افتتاح الفيلم كانت رومانسية حمراء بامتياز، حيث طبعت كلها باللون الأحمر بدءاً من كراسي صالة العرض، إلى أزياء البطلتين نورغول وإيزجي، اللتين تتنافسان بشراسة لا تعرف اليأس على قلب رجل واحد وقع في غرامهما معاً، ولم يعد قادراً على الإكتفاء بواحدة منهما.
وقد وصفت الصحافة دور نورجول يشلشاي فيه بالجديد والجريء لأدائها فيه مشاهد عاطفية حميمية وساخنة وجريئة على غير العادة، لذا لن يسمح بمشاهدته لمن هم دون الثالثة عشر حيث صنف للكبار فقط.
فما هو موقف حبيب نورغول من مشاهدها الجريئة؟
هذه المشاهد الحميمية لم تغضب حبيبها المخرج تولغا ولم تثر غيرته عليها حيث صرح قائلاً "كانت المشاهد الحميمية دافئة وصادقة وواقعية لم يكن من الممكن أن نشاهدها دون أن نبكي، أثرت فينا ولم تثرنا إطلاقاً، وما رأيناه من مشاهد عاطفية كان وصفا لمشاعر امرأة تعيش حالة حب".
وشاركته الرأي أبيلور كريستال كالكافان الشهيرة بهالة والدة لميس في (سنوات الضياع)، التي حضرت عرضه الإفتتاحي مع حبيبها الأصغر منها سناً وهي ترتدي زياً أنيقاً مزجت فيه اللونين الأسود والأحمر حيث قالت: "أنا أحب أداء نورغول جداً،وأحببت أداءها في الفيلم،وكانت مشاهد الحب فيه طبيعية ليس فيها أي مبالغة كما وصف البعض".
أما بطل الفيلم تايانش آيدين فعلق قائلاً: "نورغول والمخرج عثمان سيناف صمما ونحن نفذنا تصميمهما وقدمنا الرقصة تماماً كما صمماها هما بحب وبدقة".
ويجدر بالذكر أن بطلة الفيلم نورغول يشلشاي اعتذرت لأجله عن بطولة مسلسلين،الأول قبل تصويره لتفرغها له، والثاني بعد انتهائها من تصويره لإصابتها بالإرهاق الشديد لكون دورها فيه غير عادي ومركب نفسياً ما استنفذ مشاعرها وطاقتها كامرأة وكممثلة.
وقد تقاضت عنه أجراً يتجاوز الربع مليون دولار.
وتعد نورغول يشلشاي بعد نجاح الأيام الأولى من عرضه في دور السينما التركية، الممثلة التركية الأعلى أجراً سينمائياً حيث يتوقع أن تضاعف أجرها السينمائي بعده أربعة أضعاف حيث ستفتتح الفيلم قريباً في برلين وعواصم أوروبية أخرى.
انطلقت عروض الفيلم الرومانسي "العشق الأحمر" في اسطنبول، مع أول عرض افتتاحي له تبعه حفل استقبال وكوكتيل في جامعة معمار سينان للفنون الجميلة، بحضور مخرجه عثمان سيناف وبطلتيه نورغول يشلشاي الشهيرة عربياً باسم ياسمين في "العشق والجزاء"، وقد رافقها حبيبها المخرج تولغا كاراشيليك، وإيزجي إزرا أوغلو وتايانش آيدين الذي أعطيت له أول بطولة سينمائية حقيقية له واشتهر عربياً بدوره الثانوي في "سيلا" كصديق مقرب لجودت آغا(محمد الأكورت) .
ليلة افتتاح الفيلم كانت رومانسية حمراء بامتياز، حيث طبعت كلها باللون الأحمر بدءاً من كراسي صالة العرض، إلى أزياء البطلتين نورغول وإيزجي، اللتين تتنافسان بشراسة لا تعرف اليأس على قلب رجل واحد وقع في غرامهما معاً، ولم يعد قادراً على الإكتفاء بواحدة منهما.
وقد وصفت الصحافة دور نورجول يشلشاي فيه بالجديد والجريء لأدائها فيه مشاهد عاطفية حميمية وساخنة وجريئة على غير العادة، لذا لن يسمح بمشاهدته لمن هم دون الثالثة عشر حيث صنف للكبار فقط.
فما هو موقف حبيب نورغول من مشاهدها الجريئة؟
هذه المشاهد الحميمية لم تغضب حبيبها المخرج تولغا ولم تثر غيرته عليها حيث صرح قائلاً "كانت المشاهد الحميمية دافئة وصادقة وواقعية لم يكن من الممكن أن نشاهدها دون أن نبكي، أثرت فينا ولم تثرنا إطلاقاً، وما رأيناه من مشاهد عاطفية كان وصفا لمشاعر امرأة تعيش حالة حب".
وشاركته الرأي أبيلور كريستال كالكافان الشهيرة بهالة والدة لميس في (سنوات الضياع)، التي حضرت عرضه الإفتتاحي مع حبيبها الأصغر منها سناً وهي ترتدي زياً أنيقاً مزجت فيه اللونين الأسود والأحمر حيث قالت: "أنا أحب أداء نورغول جداً،وأحببت أداءها في الفيلم،وكانت مشاهد الحب فيه طبيعية ليس فيها أي مبالغة كما وصف البعض".
أما بطل الفيلم تايانش آيدين فعلق قائلاً: "نورغول والمخرج عثمان سيناف صمما ونحن نفذنا تصميمهما وقدمنا الرقصة تماماً كما صمماها هما بحب وبدقة".
ويجدر بالذكر أن بطلة الفيلم نورغول يشلشاي اعتذرت لأجله عن بطولة مسلسلين،الأول قبل تصويره لتفرغها له، والثاني بعد انتهائها من تصويره لإصابتها بالإرهاق الشديد لكون دورها فيه غير عادي ومركب نفسياً ما استنفذ مشاعرها وطاقتها كامرأة وكممثلة.
وقد تقاضت عنه أجراً يتجاوز الربع مليون دولار.
وتعد نورغول يشلشاي بعد نجاح الأيام الأولى من عرضه في دور السينما التركية، الممثلة التركية الأعلى أجراً سينمائياً حيث يتوقع أن تضاعف أجرها السينمائي بعده أربعة أضعاف حيث ستفتتح الفيلم قريباً في برلين وعواصم أوروبية أخرى.
التعديل الأخير: