بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي أحكم أمره في ملكوته وأكوانه
وأنه مازال يظهر معجزات آلاء أنوارقرآنه
ليثبت للعالمين صدق خاتمية نبوة محمدببيانه
سادتي الأكارم ..أعضاء منتدى حب العرب وزواره المحترمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأود أن أشرح ما فهمته من سبب تسمية جبل أُحد بـ(جبل أُحد)..وجانباً من قول رسولنا (أُحد..يحبنا ونحبه)وكيف أنه كان رسولنا الحبيب يتكلم عن هذا الجبل وشوهد أن الجبل تحرك فقال عليه الصلاة والسلام للجبل (أثبت..أُحد)
هل لأنه نبي زمانه ..أم أن هناك سر آخر لم يُظهِره حبيب الله وقتها للناس لتعذر مشاهدته أو معرفة ذلك والاطلاع عليه ..
رغم أيمانهم المطلق..!!
وذلك مذ كان الأمر الأول الذي جاء بكتاب الله عن ذكر نبي الله عيسى عليه السلام بأنه سيأتي نبي من بعده أسمه أحمد..من غير ذكر معلومات مكانه ونسبه وموطنه..
فكان النبي المعروف في السماء بأحمد وبالأرض محمداً.. المنصور الباقي رسمه وشِرعته سارية المفعول..غير منسوخة..بل وناسخة لكل ماسبقتها من الشرائع ..والى قيام الساعة..
فهذه المسميات في استعمالات العرب وأصولها موجود باللغة والتهجئة وأسبابها التي يعرفها أهل اللغة والأصول والمؤرخين ..من باب تسهيل النطق من دون تكلفة نطقية او مقاربة نوعية غير مستحدثة بهذه الكلمات أوالعبارات في لغتهم ولهجاتهم
وكذلك .. فأنه ومن خلال بحوث التاريخ وأصول كل تسمية أطلعت على أن الاسماء التي كانت تطلق على الأوثان في قريش ..
سميت بأسماء غير التي عهدها الناس كالاة والعزى ومناة ..فأنها محرفة عن اصول تسميتها..
ومسروقة من أسماء أستعملها نبي الله الخليل عليه الصلاة والسلام.. في دعوته الى الله
فالكعبة المشرفة التي بناها الخليل بقيت بالرفعة والهيبة ..وأحترمها العرب لهيبتها
والتي أقام أركانهاابراهيم الخليل عليه السلام وأمر الله في أن يؤذن ليبلغ ويأمر الناس بالحج لبيت الله الحرام ويطهر بيته للطائفين والركع السجود..
فوضع المشركين من بعده أصنامهم بها ليُعلوا شأن هذه الاوثان من خلال ذلك..وأما أسماؤها ..أي أسماء الاوثان..فكان أصل تسمياتها المحرفة من أسماء الله الحسنى..!!
فالاة أشتقت من لفظ الجلالة الله ..والعُزَّة من أسم العزيز..ومناة من اسم الله المنان وغيرها..
فكانت العرب تقدم وتأخر في هذه المسميات لتسهيل النطق كي يكون مألوفا عندهم..
ومن هذا كان موضوعنا اليوم عن معجزة لم يكتشفها المسلمون
بل أكتشفها العلم الحديث بأيدٍ غير عربية أو مسلمة وهو تصوير من كوكل أيرث
صوّر هذه المعجزة الناطقة من دون كلام
والتي تتحدث عن نصر آخر لنبوة محمد الحبيب صلواة ربي وسلامه عليه
وهي كتابة أسم النبي{ الأحمد مُـحَـمَّـدٌ} على قمة جبل أحد
وحقا .. سَيُري الله آياته في الآفاق..ورغم أنوف مَن تعالى على دين الله
بقلم
فرات
البلسم العميري
الحمد لله الذي أحكم أمره في ملكوته وأكوانه
وأنه مازال يظهر معجزات آلاء أنوارقرآنه
ليثبت للعالمين صدق خاتمية نبوة محمدببيانه
سادتي الأكارم ..أعضاء منتدى حب العرب وزواره المحترمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أما بعد:
أنه ليُشرفني اليوم أن أكتب هذا الموضوع الواضح للعيان والشديد الأستبيان ..لنرد به على مَن أعمته بصيرته عن هذه الحقائق .. فأغفله حظه عن أعلاء راية حبيبنا محمد..بظل تجاوزات وأنتهاكات أعداء ديننا ونبينا محمد صلواة ربي وسلامه عليه..
وأود أن أشرح ما فهمته من سبب تسمية جبل أُحد بـ(جبل أُحد)..وجانباً من قول رسولنا (أُحد..يحبنا ونحبه)وكيف أنه كان رسولنا الحبيب يتكلم عن هذا الجبل وشوهد أن الجبل تحرك فقال عليه الصلاة والسلام للجبل (أثبت..أُحد)
هل لأنه نبي زمانه ..أم أن هناك سر آخر لم يُظهِره حبيب الله وقتها للناس لتعذر مشاهدته أو معرفة ذلك والاطلاع عليه ..
رغم أيمانهم المطلق..!!
أحبتنا الأكارم..
كل هذه الاشارات النبوية لها أسباب ..متعلقة بسر تسمية أحد الجبل.. بأحد
وذلك مذ كان الأمر الأول الذي جاء بكتاب الله عن ذكر نبي الله عيسى عليه السلام بأنه سيأتي نبي من بعده أسمه أحمد..من غير ذكر معلومات مكانه ونسبه وموطنه..
فكان النبي المعروف في السماء بأحمد وبالأرض محمداً.. المنصور الباقي رسمه وشِرعته سارية المفعول..غير منسوخة..بل وناسخة لكل ماسبقتها من الشرائع ..والى قيام الساعة..
أحبتنا الغوالي حفظكم الله ورعاكم:
لو أطلعنا على أحرف الكلمة في أسم جبل أحدوقربه من أسم أحمد..فأن في ذلك تقريب وتشابه .. كما في التشابه من تحول تسمية ( بكة الى مكة) عند اهل مكة وكما جاء ذكرها في كتاب الله العزيز
فهذه المسميات في استعمالات العرب وأصولها موجود باللغة والتهجئة وأسبابها التي يعرفها أهل اللغة والأصول والمؤرخين ..من باب تسهيل النطق من دون تكلفة نطقية او مقاربة نوعية غير مستحدثة بهذه الكلمات أوالعبارات في لغتهم ولهجاتهم
وكذلك .. فأنه ومن خلال بحوث التاريخ وأصول كل تسمية أطلعت على أن الاسماء التي كانت تطلق على الأوثان في قريش ..
سميت بأسماء غير التي عهدها الناس كالاة والعزى ومناة ..فأنها محرفة عن اصول تسميتها..
ومسروقة من أسماء أستعملها نبي الله الخليل عليه الصلاة والسلام.. في دعوته الى الله
فالكعبة المشرفة التي بناها الخليل بقيت بالرفعة والهيبة ..وأحترمها العرب لهيبتها
والتي أقام أركانهاابراهيم الخليل عليه السلام وأمر الله في أن يؤذن ليبلغ ويأمر الناس بالحج لبيت الله الحرام ويطهر بيته للطائفين والركع السجود..
فوضع المشركين من بعده أصنامهم بها ليُعلوا شأن هذه الاوثان من خلال ذلك..وأما أسماؤها ..أي أسماء الاوثان..فكان أصل تسمياتها المحرفة من أسماء الله الحسنى..!!
فالاة أشتقت من لفظ الجلالة الله ..والعُزَّة من أسم العزيز..ومناة من اسم الله المنان وغيرها..
فكانت العرب تقدم وتأخر في هذه المسميات لتسهيل النطق كي يكون مألوفا عندهم..
ومن هذا كان موضوعنا اليوم عن معجزة لم يكتشفها المسلمون
بل أكتشفها العلم الحديث بأيدٍ غير عربية أو مسلمة وهو تصوير من كوكل أيرث
صوّر هذه المعجزة الناطقة من دون كلام
والتي تتحدث عن نصر آخر لنبوة محمد الحبيب صلواة ربي وسلامه عليه
وهي كتابة أسم النبي{ الأحمد مُـحَـمَّـدٌ} على قمة جبل أحد
وحقا .. سَيُري الله آياته في الآفاق..ورغم أنوف مَن تعالى على دين الله
بقلم
فرات
البلسم العميري
التعديل الأخير: